تويت
الحياة بعيدا عن الأشخاص الذين تحبهم تشبه السماء بلا قمر مظلمة رغم كثرة النجوم.
-
-
ما الأمل
إلا بصيص النور في آخر النفقتعليق
-
-
-
*كان الصبية في شارعنا يرمون المصابيح بالحجر للتلهي ويتركون عمود الخشب واقفا متصبرا!.
-
هناك من يرمي الأضواء العمومية بالحجارة أيضا...
هل تصدّقين لو قلت لك : البوليس؟؟
في شارع قريب من بيتنا أين تقع سفارة والنهج المحاذي لها صغير يقف في زاويتة عون للحراسة
أو بضعة أعوان ــ ولكي ربما يشربون شيئا أو يجلسون،، وحسب ما سمعت من سكان المكان يرومون اللمبات بالحجارة ليسود النهج ظلام دامس أو ظلمة خفيفة كأنها تلفظ أنفاسها..
وتظلّ الأعمدة واقفدة دون عيون....
-
أما الأطفال فلهم عالمهم ونيّتهم حتى وإن كانت للهو والبراءة غير ان هذا داخل في تربية الأسرة
-
موضوع هام تحدّثتِ عنه من خلال ومضتك الجميلة
عزيزني أميمة محمد
شكرا مع فائق المودّة والورد.
لا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول
~~آخــــــرأنثـــى بلوريّـــــة~~
تعليق
-
جميلة هي الأضواء
رغم ذلك نغمض أعيننا عنها
وفي هدوء ننامتعليق
-
العزيزة الصديقة الراقية الفنانة سليمى السرايريالمشاركة الأصلية بواسطة سليمى السرايري مشاهدة المشاركة
لكم سرتني إضائتك هنا وبرق روحك الطيبة والرقيقة والمسالمة
شكرا جزيلا لتذكرك ووفائك
ولك مكان في القلب صديقتي
لك الألق والمحبةتعليق
-
مررت هنا بالكثير من أضوائك اللامعة
فإن كانت كلها من بنات أفكارك فأنت فيلسوفة
أغبطك والله ..
حيث أن الاختصار لغة متعبة
تحية ... ناريمانsigpic
الشـــهد في عنــب الخليــــل
الحجر المتدحرج لا تنمو عليه الطحالب !!تعليق
-
لا يمكننا إلا أن نختصر فمنذ زمن فقدنا القدرة على الثرثرةالمشاركة الأصلية بواسطة ناريمان الشريف مشاهدة المشاركة
ربما
صرنا أساتذة
لأنفسنا
فنعاتب أنفسنا
ونحن نمسك العصا حين نثرثر!
حبيبتي القريبة للقلب ناريمان الشريف
أغبط نفسي على مرورك الذي أضفى اللمعان لحروفي
أما حروفي فلا أغبطني عليها
فليست إلا صراع مع الحياة
محبتي وباقات ود ووردتعليق
-
الضوء ينتشر كل صباح
هل يبدد عتمة قلبي؟
الضوء نور من الله
أينير قبسا دركات الدرب؟تعليق
-
نص جميل من كاتب أثيلالمشاركة الأصلية بواسطة أميمة محمد مشاهدة المشاركة
هذا ثم إنك لا زلت منعمة بخير وسؤدد أديبتنا المباركة الأستاذة أميمة
أسمى تحاياي وعميم تقديريتعليق
-
شكرا للرياح الطيبة التي أتت بالشاعر العراقي الكبيرالمشاركة الأصلية بواسطة عبدالستارالنعيمي مشاهدة المشاركة
إلى متصفحي
وأسعدك الله في الدارين أخي عبد الستار وسدد خطاك
ممتنة لكلمانك المحفزة
ومع الاحترام والتقديرتعليق
-
لكل الأماكن التي ألقينا فيها شيئا من نزفنا لتلقي حزمة من الضوء على أرواحنا سلام واحترام وتقدير وأمنيات أن يكون جميع الأصدقاء والأحبة والزملاء والقراء بخير وكل عام وأنتم بصحة وسلامتعليق
تعليق