تويت
أمل عريض (؟!) (قصة قصيرة جدا).
أمل عريض (؟!)
زرع عشبا اصطناعيا في فسحة من داره؛
راح يسقيه في كل أصيل منتظرا نُمُوَّه !
زرع عشبا اصطناعيا في فسحة من داره؛
راح يسقيه في كل أصيل منتظرا نُمُوَّه !
-
sigpic(رسم نور الدين محساس)
(رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)
"القلم المعاند"
(قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
"رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"
(طُوَيْلِب علمٍ باحثٌ عن الحقيقة حرٌّ)
ضيف ورأي وضيفنا: الأستاذ حسين ليشوري
لقاء الفرسان مع الصحفي حسين ليشوري
-
ليته جلب حشفا إلى هجر -
تهكمية ومفيدة للحمقىالمشاركة الأصلية بواسطة حسين ليشوري مشاهدة المشاركة
حتى لا يضعوا أيضا الأسمدة على العشب الاصطناعي.
شكرا لك على هذه المساهمة الطريفة
أستاذنا الفاضل حسين ليشوري
ووفقك الله في محاولات قادمة إن شاء الله
احترامي وتقديري.تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة الهويمل أبو فهد مشاهدة المشاركةقديما قيل: "البلاغة = الإيجاز والإعجاز" والجملة المقتضبة الدالة على المعاني الكثيرة بلفظ وجيز برهان على العقل الراجح والقول الناجح.
عُِيبَ جالب التمر إلى هجر فكيف بجالب الحشف؟ هو أعيب وأتعب.
شكرا أستاذنا العزيز على هذه المشاركة القيمة المفيدة المقتضبة.
sigpic(رسم نور الدين محساس)
(رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)
"القلم المعاند"
(قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
"رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"
(طُوَيْلِب علمٍ باحثٌ عن الحقيقة حرٌّ)
ضيف ورأي وضيفنا: الأستاذ حسين ليشوري
لقاء الفرسان مع الصحفي حسين ليشوري
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة سلمى الجابر مشاهدة المشاركةوشكرا لك أستاذة سلمى على هذا الحضور الأنيق والتعليق الرشيق.
نعم، نحن نحاول ونحاول ونحاول حتى نصل إن شاء الله تعالى ومن لا يحاول لا يتطور.
تحياتي إليك.
sigpic(رسم نور الدين محساس)
(رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)
"القلم المعاند"
(قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
"رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"
(طُوَيْلِب علمٍ باحثٌ عن الحقيقة حرٌّ)
ضيف ورأي وضيفنا: الأستاذ حسين ليشوري
لقاء الفرسان مع الصحفي حسين ليشوري
تعليق
-
====المشاركة الأصلية بواسطة حسين ليشوري مشاهدة المشاركة
هذا النص ذكرني بمن عبد حجراً أو خشباً أو شجراً أو انساناً،
واجتهد في تقديم النذور له والذبائح وأشعل له المشاعل،
وركع أمامه كل صباح مستجدياً الرزق والصحة والعون والنصر،
وسجد أمامه كل مساء طالباً منه الرضى.
====لك التحية أستاذنا الفاضل حسين ليشوري
حفظك الله وحفظنا من سوء التقدير وانحراف الفكر
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة السعيد ابراهيم الفقي مشاهدة المشاركةولك التحية أستاذنا الجليل السعيد إبراهيم الفقي
وحفظك الله ورزقك من خيره الواسع، اللهم آمين.
حمق الإنسان غير المؤمن بالله تعالى لا حدود له ومثله كمثل من يحرث البحر في الخريف على أمل الحصاد في الصيف.
إن الشخص الذي لم يجعل الله له نورا من الهداية لا يرجى فيه خير ألبتة حتى وإن كان يُرى عاقلا عند الناس كلهم، نسأل الله الهداية إلى الحق حيث كان، اللهم آمين.
سرتني مشاركتك القيمة أيما سرور فلك شكري وتقديري.
تحياتي أستاذنا المبجل.
sigpic(رسم نور الدين محساس)
(رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)
"القلم المعاند"
(قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
"رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"
(طُوَيْلِب علمٍ باحثٌ عن الحقيقة حرٌّ)
ضيف ورأي وضيفنا: الأستاذ حسين ليشوري
لقاء الفرسان مع الصحفي حسين ليشوري
تعليق
-
في زمن العولمة والتكنولوجيا الرهيبة نحن لا نسقي إلا العشب الاصطناعي . وننتظر أن نسعد بشكله المزيف . ألم يحن الوقت لمعرفة هذا الجنون. ؟؟ هذا الحمق قبل أن ينقلب السحر على الساحر ؟؟ ألم يحن الوقت بعد لكي يعود المخلوق البشري إلى زمام رشده ؟؟ متى يسقي العشب الحقيقي في زمن الرفاهية المحنطة . زمن اللعب بقواعد الجينومات . متى ننصت لصوت الضمير ؛ صوت الحق ؛ صوت الفضيلة ...المشاركة الأصلية بواسطة حسين ليشوري مشاهدة المشاركة
هذا غيض من فيض لعله يخدم السياق.
أخي حسين بارك الله في إبداعك .
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة البكري المصطفى مشاهدة المشاركةوبارك الله فيك أخي العزيز البكري وعساك بخير وعلى خير.
هي خاطرة وردت على ذهني فقيدتها قبل فرارها وغامرت بنشرها رغم قلة معرفتي بشروط القصة القصيرة جدا، لكنني هنا لأتعلم وأتطور.
نعم، لقد تزيف فكر الإنسان عموما وفكر الإنسان العربي خصوصا لأنه مستهلك لما ينتجه الغرب له ولايفهم ما يستهلك فكيف بالتحكم فيه أو إنتاجه؟
تحياتي أخي العزيز ودمت على التواصل البناء الذي يغني ولا يلغي.
sigpic(رسم نور الدين محساس)
(رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)
"القلم المعاند"
(قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
"رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"
(طُوَيْلِب علمٍ باحثٌ عن الحقيقة حرٌّ)
ضيف ورأي وضيفنا: الأستاذ حسين ليشوري
لقاء الفرسان مع الصحفي حسين ليشوري
تعليق
-
شيخنا الفاضل ليشوري حفظك الله تعالى ورعاكالمشاركة الأصلية بواسطة حسين ليشوري مشاهدة المشاركة
شكرا على هذا الاطراء. أما البلاغة فأعرفُ أهلها
تحيات لا تبلىتعليق
-
أهلا بالشيخ الأجل ، وعساك بخير وعافية
لو كان الأمل طويلا ، لراهن صاحبه على طول البال والنفس
وما دام الأمل عريضا ، لن يخرجه من وهمه غير باب التوبة
العريض ، والعودة لجادة الصواب ، والاستثمار في الممكن
الذي ينفعه وينفع غيره وينفع المكان ويحميه من الانجراف
والتصحر ..
قصة جميلة واكبت واستدركت وتركت بدائلها للعقل
تحيتي ومحبتيتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة الهويمل أبو فهد مشاهدة المشاركةولك تحياتي كذلك أستاذنا العزيز الهويمل أبو فهد.
كتب الله لك من الخير ما دعوت به لي بل أكثر، آمين.
sigpic(رسم نور الدين محساس)
(رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)
"القلم المعاند"
(قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
"رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"
(طُوَيْلِب علمٍ باحثٌ عن الحقيقة حرٌّ)
ضيف ورأي وضيفنا: الأستاذ حسين ليشوري
لقاء الفرسان مع الصحفي حسين ليشوري
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة سعد الأوراسي مشاهدة المشاركةولك أخي سعد تحيتي ومحبتي وأسعد الله أوقاتك بكل خير.
هي خاطرة وردت على ذهني فجأة، وكذلك الخواطر مفاجئة، و"الشاطر" من يقيدها بالكتابة قبل فرارها وزوالها الأبدي.
كثير من الناس كصاحب العشب الاصطناعي، أو كالحارث في البحر أو كناشر السميد الجاف على حبل في عاصفة (!) هي صور ثلاث من العديد منها والتي تصور غباء الإنسان حين يضله الله، نسأل الله السلامة والحفظ، آمين.
شكرا على التفاعل البناء الذي يغني النص وصاحبه ولا يلغيهما.
تحياتي.
sigpic(رسم نور الدين محساس)
(رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)
"القلم المعاند"
(قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
"رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"
(طُوَيْلِب علمٍ باحثٌ عن الحقيقة حرٌّ)
ضيف ورأي وضيفنا: الأستاذ حسين ليشوري
لقاء الفرسان مع الصحفي حسين ليشوري
تعليق
-
شيخي الجميل شر البلية ما يضحكالمشاركة الأصلية بواسطة حسين ليشوري مشاهدة المشاركة
وأنا أضحك من الذي ينشر السميد الجاف على الحبل
منظر مضحك فعلا ، ويعكس حدود عقل فاعله ..
لو فكر قبل نشره ، لجمعت الريح شتات تفكيره ..
تحيتي لفكرك الرزينتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة سعد الأوراسي مشاهدة المشاركةأدام الله عليك، أخي سعد، السرور والحبور ووقاك الشرور والثبور، اللهم آمين.
في الواقع المَعِيش من الأحداث والأمور ما يفوق الخيال بكثير، ولو رحنا نحرر تلك الصور العجيبة في نصوص أدبية راقية لما انتهينا من التحرير ولوجدنا منجما غنيا من الأفكار والمواضيع.
هو الواقع الأغرب من الخيال وفي الناس من هو "أجن" من الجنون ذاته، نسأل الله السلامة.
تحياتي أخي العزيز.
sigpic(رسم نور الدين محساس)
(رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)
"القلم المعاند"
(قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
"رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"
(طُوَيْلِب علمٍ باحثٌ عن الحقيقة حرٌّ)
ضيف ورأي وضيفنا: الأستاذ حسين ليشوري
لقاء الفرسان مع الصحفي حسين ليشوري
تعليق
تعليق