أرى في الجانب الأيمن برميل بارود يهتز ويضطرب؛ وفي الأيسر حسناء تتبختر في مشيتها كطاووس؛ تجر ذيل ثوبها وكأنها على موعد حفل.... من أضرم النار في قلبي؟....
عيون المقهى تنفتح دهشة؛ شرارة تأتي قادمة من جهلة مجهولة؛ وفي لحظة.. ينفجر المشهد.
عيون المقهى تنفتح دهشة؛ شرارة تأتي قادمة من جهلة مجهولة؛ وفي لحظة.. ينفجر المشهد.
تعليق