نشرتُ هذه اللوحة لأنّها ذكرتني بفقيدة الملتقى الشاعرة الكبيرة سيدة الشولي
حين زارت تونس وقمت معها بحوار صحفي وأهديتها لوحتي هذا
ياااااه كم يؤلمني رحيل الأحبّة....
كنتُ ألتقي بهم وأسمع أصواتهم وأشعارهم وضحكاتهم ونقاشهم من خلال المركز الصوتي
تاريخ لا يمكن أن يُمحى أبدا
تاريخ لا يعرفه الكثيرون هنا الآن..
أعتبره من الزمن الجميل

رسم على القماش بعنوان رقصة أحلامي
حين زارت تونس وقمت معها بحوار صحفي وأهديتها لوحتي هذا
ياااااه كم يؤلمني رحيل الأحبّة....
كنتُ ألتقي بهم وأسمع أصواتهم وأشعارهم وضحكاتهم ونقاشهم من خلال المركز الصوتي
تاريخ لا يمكن أن يُمحى أبدا
تاريخ لا يعرفه الكثيرون هنا الآن..
أعتبره من الزمن الجميل

رسم على القماش بعنوان رقصة أحلامي
تعليق