تويت
سؤال
لماذا العرب والمسلمون
في تراجع علمي واقتصادي
واجتماعي وعسكري
دون غيرهم من الامم ؟؟؟
في تراجع علمي واقتصادي
واجتماعي وعسكري
دون غيرهم من الامم ؟؟؟
-
-
اهلا استاذ القيسي
سؤال اجابته واضحة
منذ أن هيمن الأتراك على بغداد أيام الدولة العباسية
والعرب في رحلة عكسية إلى الجاهلية الاولى.
ثم جاء استعمار امبراطورية ال طغرل التي لم تبنِ مدرسة واحدة علما أن
عصر المماليك شهد طفرة في التصنيف والتأليف
ثم جاء على أثر العثمانيين الاستعمار الغربي فسادت التقدمية العربية وعاصرنا أثرها
الآن ربما الفرصة تعطى للرجعية العربية ولعلها تكون خير مما تقدم من حِقب مظلمة.
تحياتي -
اهلا ومرحبا بك استاذنا الكريمالمشاركة الأصلية بواسطة الهويمل أبو فهد مشاهدة المشاركة
اتفق معك.. مع ذلك.. الا تتفق
معي ان السبب الاكبر هي الانظمة
العربية وشعوبها..
شكرا لاضافتكم الكريمةتعليق
-
لا .. لا أتفق أن للأنظمة دورا في تخلف العرب. أحيانا يكون للمصادر دور، لكن لا يمكن أن تتفق كل الأنظمة العربيةالمشاركة الأصلية بواسطة رياض القيسي مشاهدة المشاركة
على تجهيل مواطنيها. بلد أعرفه جيدا ارسل بعثات بالآلاف للدراسة في أرقى مراكز التعليم العالمي وبمخصصات
مالية غاية في الكرم، كثرون منهم عادوا بشهادات جيدة. لكن كثيرين أيضا منهم قطعوا دراستهم وبعضهم
عاد ومثلهم بقي في الخارج. التغيير في أي مجتمع عادة يقع إذا تعلم ربع المجتمع، وهو تغيير حتمي. ومع تطور الاتصال
والتواصل ليس هناك عذر للتجهيل والجهل. يعني تخيل في هذا العصر أن مراكز الاشعاع العربي (بغداد
والقاهرة ولبنان) هي التي أظلمت. هناك أمل للقاهرة وأنت أدرى بحال بغداد. أما لبنان فياحسرة.
تحياتيتعليق
-
-
ليس غريبا هذا السؤال إذا كان يبحث عن إجابة مفصلة
في الجزء الأول من السؤال عبارة العرب والمسلمون...
هناك قسمان من المسلمين قسم ينخرط تحت مسمى العروبة وبالتالي العالم العربي
وقسم منخرط تحت راية أية دولة أوربية أو أمريكية أو آسيوية الخ... وهذا يمارس دينه في بيته أو مسجده إن أتيح له ولا يستطيع أن يتحدث عن أمة إنه بالكاد أقلية تبحث عن حقوقها..
لنعد للمسلمين العرب... المسلمين العرب لم يعودوا بدورهم أمة بل هم عبارة عن دويلات تتحول رويدا لدويلات أصغر أو إمارات أو ماشابه
بالتالي عن أي أمة نتحدث؟!....
لا وجود للأمة الإسلامية بل دويلات عربية يدين أغلبها بالإسلام...
إسلام تتناهشه آفات مستحدثة من الشيع والشعب
هل أكمل؟ أظنني سأكمل أحببت النقاش
شكرا لموضوعك أ. رياض القيسي.تعليق
-
تعليق