تويت
قطع تفكيره منظر سقوط طائر من أعلى الشجرة؛ هب لنجدته؛ اعتني به مدة أيام يداوي جراحه التي أثقلت جسده وأوهنت صوته. ولما استرد عافيته وحبوره بتباث، ساعده على الطيران؛ وحين آنس منه قوة أعاده إلى الشجرة ليبني عشه ثانبة. وفي لحظة غموض سحري تحولت الشحرة، أمام عينيه المتسعتين دهشة، حية رقطاء تلقفت الطائر كمسيحي شاكر وهو يتلقف الخبز والدم المقدسين.
-
-
نص معبر.. احسنتم.. استاذ عبد الرحيم
مثل الذي يبني برج على الرمال.. -
تكسب قصصك غموض يدفع القاريء لمعاودة القراءة مرات ومرات محاولا فك رموز الفكرة ..المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة
ووضع تأويل مناسب لها ..
هل الحرد هنا يقصد به الغضب أو المنع لم افهم ليتك شكلت الكلمة في العنوان اخي
ربما المقصود من الفكرة أن نربي ونبني في المكان الصحيح حتى لا يضيع عملنا هباءا
محبتي أخي عبد الرحيمالتعديل الأخير تم بواسطة أحمد على; الساعة 27-10-2020, 11:15.تعليق
-
لدينا...في العراقالمشاركة الأصلية بواسطة أحمد على مشاهدة المشاركة
الحرد...زعلان
حردانه...زعلانه
والله اعلمتعليق
-
صدقت اخي وفي الشام وفلسطين أيضا نفس المعنىالمشاركة الأصلية بواسطة رياض القيسي مشاهدة المشاركة
شكرا للتوضيح
محبتي أخي رياضتعليق
-
-
تعليق
-
أخي أحمدالمشاركة الأصلية بواسطة أحمد على مشاهدة المشاركة
يسرني حضورك وطيب تفاعلك.
شكرا لك على قراءاتك النيرةن وبحثك عن التأويل المثري.
بوركت.
تقديري.تعليق
تعليق