رسولَ الله!...
اللهم صل وسلم وبارك على محمد
ضياءُ العشق ... يُبهره البهاءُ.
تنوء به البسيطة والسّماء.
فذا عشق، لمكتمل السّجايا...
أصيلٌ ، ﻻ يغادره الوفاء ...
وذا عشق ، توغّل في دمائي...
وذا امتزجت بروعته الدّماءُ...
سرى في كل أروقة الخلايا ،
كأنه ، في نقاء الماء ، ماءُ...
.
رسولَ الله ، أمنيتي بأنّي...
أجاورك ... يظللني اللواءُ...
و أُسقى من يديك شرابَ طهر...
يداويني ، ويا نعم الدواء ! ...
أراوغُ كلَّ ذنب يشتهيني ...
ويستهوي يقيني اﻹهتداءُ...
وحلمي ، أن أراك بيوم حشر...
تؤازرني ، سيسعدني اللقاء....
.
رسول الله لم أختر زماني...
وهذا العهدُ، يملؤه ابتلاء...
فأمتنا حشود في حشود ...
ولكنّا ، مع الأسف ، غثاء...
تعددتِ الطوائفُ فانقسمنا...
وكلّ ... في تحججه ....هراء....
ملوك ، أمعنوا فينا ابتزازا...
فعمّ الظلم ، وانتشر الرياء...
وأهل العلم ، من صمت انكسارا...
ينال الفخر ، يغريه اعتلاء...
ومن رفض الخنوع وقال صدقا...
بسجن القهر ، يطحنه الشقاء...
.
رسول الله ، في اﻷقصى نزيف...
بأولى قبلتيك طغى العداء ...
بمسراك المقدّس ، حيث صلى...
وراءك ، فيه ، جمعا ، أنبياء...
شراذمة اليهود ، له تنادوا ...
وأضحى يُستجاب لهم نداء...
أقاموا في فلسطين كيانا...
وهل طمع اليهود له انتهاء ؟...
وأذكوابين قادتنا حروبا...
فعمّ الحرق وانتشر الوباء...
أخوتنا بدين الله ، ضاعت !...
كأنا ﻻ يوحدنا انتماء ! ...
.
حبيبي ، يا رسول الله عذرا...
شفاعتك الغنيمة والرجاء...
أحاول أن أصوغ لك ثناءا ...
فلا يرقى لهامتك الثناء ...
فرب الكون...
والملك جميعا ...
يصلون عليك ...
لك الفداء...
لك مني صلاة دون حد...
وفي سكن السجود ...
لك الدعاء...
اللهم صل وسلم على الحبيب محمد
اللهم صل وسلم وبارك على محمد
ضياءُ العشق ... يُبهره البهاءُ.
تنوء به البسيطة والسّماء.
فذا عشق، لمكتمل السّجايا...
أصيلٌ ، ﻻ يغادره الوفاء ...
وذا عشق ، توغّل في دمائي...
وذا امتزجت بروعته الدّماءُ...
سرى في كل أروقة الخلايا ،
كأنه ، في نقاء الماء ، ماءُ...
.
رسولَ الله ، أمنيتي بأنّي...
أجاورك ... يظللني اللواءُ...
و أُسقى من يديك شرابَ طهر...
يداويني ، ويا نعم الدواء ! ...
أراوغُ كلَّ ذنب يشتهيني ...
ويستهوي يقيني اﻹهتداءُ...
وحلمي ، أن أراك بيوم حشر...
تؤازرني ، سيسعدني اللقاء....
.
رسول الله لم أختر زماني...
وهذا العهدُ، يملؤه ابتلاء...
فأمتنا حشود في حشود ...
ولكنّا ، مع الأسف ، غثاء...
تعددتِ الطوائفُ فانقسمنا...
وكلّ ... في تحججه ....هراء....
ملوك ، أمعنوا فينا ابتزازا...
فعمّ الظلم ، وانتشر الرياء...
وأهل العلم ، من صمت انكسارا...
ينال الفخر ، يغريه اعتلاء...
ومن رفض الخنوع وقال صدقا...
بسجن القهر ، يطحنه الشقاء...
.
رسول الله ، في اﻷقصى نزيف...
بأولى قبلتيك طغى العداء ...
بمسراك المقدّس ، حيث صلى...
وراءك ، فيه ، جمعا ، أنبياء...
شراذمة اليهود ، له تنادوا ...
وأضحى يُستجاب لهم نداء...
أقاموا في فلسطين كيانا...
وهل طمع اليهود له انتهاء ؟...
وأذكوابين قادتنا حروبا...
فعمّ الحرق وانتشر الوباء...
أخوتنا بدين الله ، ضاعت !...
كأنا ﻻ يوحدنا انتماء ! ...
.
حبيبي ، يا رسول الله عذرا...
شفاعتك الغنيمة والرجاء...
أحاول أن أصوغ لك ثناءا ...
فلا يرقى لهامتك الثناء ...
فرب الكون...
والملك جميعا ...
يصلون عليك ...
لك الفداء...
لك مني صلاة دون حد...
وفي سكن السجود ...
لك الدعاء...
اللهم صل وسلم على الحبيب محمد
تعليق