ومن أين يأتون بالتفاح والبقرة الضاحكة أو الضحوك
والعطر" christian Dior "و "yves saint Laurent "ولوي فيتون "و ... و...و
ليس لنا ،لهم غنا عن هذه المنتجات
إن صمدو حتى آخر الشهر فهذا إنجاز عظيم
تحياتي

صباح الخير يااستاذ رياض...... كلنا مع ماقلته... كلنا غاضبون.... الفرد، الأسرة، المدينة، الدولة، والعالم الاسلامى بأثره......ورأيى هنا ليس،معناه أريحية فى تناول الأمر..فهو أمر منكر وفعل خسيس من كلب خسيس.... لابد من مواجهته بالقطيعة والادانة والمعاملة بالمثل.لكن من وجهة نظرى الشخصيةلعبة السياسة هى التى توجه البوصلة... وليست لعبة الدين.... وهناك شئ ما غير معروف،، وهدف ما غير معلن وراء ماقاله وفعله ماكرون..... هناك حدث ما متوقع... على مستوى العالم.. نحن لا ولن نعرفه الا بعد حدوثه.... وأظنه حدث فادح.... من هو ماكرون؟؟؟؟ الاجابة... ماكرون رئيس فرنسا الدولة القوية...... هل ينطق ماكرون بكلمة فى خطاب او سطر فى صحيفة أو تغريدة ما... هكذا من تلقاء نفسه؟؟؟؟؟؟؟ الاجابة... لا.... خلف ماكرون فريق كبير يتولى بروتوكولاته من أول نوع ملابسه ولونها الى اتخاذه قرار ما..... فريق عمل رئاسى يتولى كل شئون ماكرون... حركاته وسكناته... صحوه ونومه... طعامه وشرابه... وكل مناحى حياته..... وهذا يعنى ان مافعله وقاله ليس من لدنه.... هى خطوات... قيل له باتباعها ففعل.. حتى علامات الغضب او الفرح أو الابتسام وحركات وجهه ويده وطريقة وقوفه... كلها تملى عليه.... وفى النهاية هو مجرد مؤد للدور ومقدم للطبخة على السفرة العالمية.....وخلف فريق ماكرون...فريق آخر،، وخلف الفريق،،،فريق...وتنتهى السلسلة الى فريق عالمى كبير أراد حسب سياسات ممنهجة ومحسوبة إثارة هذا الأمر فى هذا الوقت وأن تقوم به دولة فرنسا حسب الأچندة المتفق عليها مسبقاً.... والمقصود منها اثارة حفيظة الدول المسلمة فى العالم كله.... لأهداف مرسومة وخطة موضوعة لجعل الدول المسلمة تنطلق فى اتجاه،، بينما خططهم الأصلية فى اتجاه آخر..... ومادام سب رسولنا الكريم ليس جديدا على أية حال.. فالجديد هو اختيار نفس الطريقة لغرض ما لانعرفه ويعرفه حكام العالم الكبار.... صدقنى.... لايهم ماكرون أن يسئ وهو يعلم تماما غضبة المسلمين لرسولهم الكريم..... لكن الأچندة تتطلب اللعب بهذه الورقة فى هذا الوقت..... لايجرؤ ماكرون وحده على فعل وقول هذا... لكنها الخطة..... ولا كلمة تقال ولا خنجر يطعن ولا مسجد يغلق ولا حجاب ينزع إلا بأوامر وخطة... أجهزة مخابراتية وجهات سياسية ومؤسسات ومنظمات ودول كبرى اجتمعت لتمرير هذا الحدث لغرض ما...من أجل تحقيق مصالح سياسية واقتصادية وتمرير صفقات وعقد اتفاقيات.... ولا الهجمة الشرسة على رسولنا المصطفى صلى الله عليه وسلم سوف تسقط 2مليار مسلم ولا كلام ماكرون وغيره ينال من راية الاسلام التى يخشونها..ولا مائة ماكرون يستطيعون الوقوف فى وجه أمة قائدها محمد.... ولكن بنظرة متعقلة وعميقة ليست الاساءة وحدها هى أصل وهدف الحكاية...ولكن.. الموضوع كبير جدا يااستاذنا.... ....... وهذا رأيى الشخصى... أو قل هلاوسى وظنونى........ مودتي

اهلا ومرحبا استاذة حنان عبدالله

صباح الانوار استاذ جمـال
اتفق مع ما تفضلـــت به تماما
جزيل الشكر والتقدير