عند رصيف النظرات
حيث تمتد دروب البصر
التقيتك ...
الصدفة حمل رحم عاقر
فكيف بمن رزق حورية بحر
وهو عجوز عقيم
في تلك اللحظة
كل الاشياء توقفت عن الدوران
حتى الارض
والشمس
وخيالي
صورتك شاخصة لا غير
محت بأصابعها كل التأريخ
ضحكت من الذكريات
ساخرة من لاشيء
فهي الشيء الوحيد ها هنا
اخذت باصابع لهفتي
راقصت الدهشة
وقلبي يمسك اوتار اوردته
يعزف لحن اللقاء
ويغني لحضورك النبض
حيث تمتد دروب البصر
التقيتك ...
الصدفة حمل رحم عاقر
فكيف بمن رزق حورية بحر
وهو عجوز عقيم
في تلك اللحظة
كل الاشياء توقفت عن الدوران
حتى الارض
والشمس
وخيالي
صورتك شاخصة لا غير
محت بأصابعها كل التأريخ
ضحكت من الذكريات
ساخرة من لاشيء
فهي الشيء الوحيد ها هنا
اخذت باصابع لهفتي
راقصت الدهشة
وقلبي يمسك اوتار اوردته
يعزف لحن اللقاء
ويغني لحضورك النبض
تعليق