بقبلة واحدة تمكنت من إخماد براكينه الداخلية التي كادت تنفجر حين رآها صحبة جمع من الرجال...
مكنته من شفتيها الممتلئتين فكان كطفل وديع يمتص حليبه من ثدي أمه الدافئ...
حملته إلى الفراش، ومددته عليه، وتركته وحيدا ليتعلم الفطام...
مكنته من شفتيها الممتلئتين فكان كطفل وديع يمتص حليبه من ثدي أمه الدافئ...
حملته إلى الفراش، ومددته عليه، وتركته وحيدا ليتعلم الفطام...
تعليق