إصرار

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • محمد فهمي يوسف
    مستشار أدبي
    • 27-08-2008
    • 8100

    إصرار

    أصرَّ في تدبيره أن يضرّهُ ، والتشهير به، وأَمَرَّ كلماتِهِ كي توجِعَهُ
    ثم ألقى قنبلة فجرت اسمه ،بزعم أنه أساء الجدل ،فأصابته .
  • رياض القيسي
    محظور
    • 03-05-2020
    • 1472

    #2
    بوح عميق...سلمت يداك
    استاذنا محمد...
    وارى بعضهم تعود عليه
    القنبلة بالشر والضرر

    تحياتي

    تعليق

    • محمد فهمي يوسف
      مستشار أدبي
      • 27-08-2008
      • 8100

      #3
      الأستاذ رياض القيسي

      تعليق

      • عبدالرحيم التدلاوي
        أديب وكاتب
        • 18-09-2010
        • 8473

        #4
        حفر حفرته وسقط سقطته المدوية.
        تحياتي

        تعليق

        • محمد فهمي يوسف
          مستشار أدبي
          • 27-08-2008
          • 8100

          #5
          جزاك الله خيرا أستاذ عبد الرحيم التدلاوي
          تحياتي كما قلت سابقا
          ( لايخيفك النقد )
          وليتني أقرأ من ملتقى القصة ورئاسته الجديدة
          ونقاد الأدب النثري في فن القصة القصيرة جدا
          ملامح عيوبي في نشر تلك ق . ق . ج
          بعد اقتباس فكرتها من قصة الأستاذة ريمه الخاني ( أوهام )
          فخيركم منْ أهدى إليَّ عيوبي
          لا من يجاملني بأي غرض في نفسه نحوي .
          بالطبع لا أقصد أحدا من المتصفحين السابقين
          لثقتي في صدق نياتهم والله سيحاسبنا جميعا .

          تعليق

          • سعد الأوراسي
            عضو الملتقى
            • 17-08-2014
            • 1753

            #6
            أصر مع سبق الاصرار والترصد
            وكأنه يتصيد الذنوب والآثام بالتخطيط لها
            غالبا ما تقع مثل هذه الوقائع مع سوء تقدير النية والفهم
            فتكون قنابلها ، كتحصيل الحاصل الذي صدر مع القصد
            وثبت مدلوله في تفسير فوائده ..
            متعك الله بالصحة والعافية أستاذنا المحترم
            ونفع بك

            تعليق

            • الهويمل أبو فهد
              مستشار أدبي
              • 22-07-2011
              • 1475

              #7
              المشاركة الأصلية بواسطة محمد فهمي يوسف مشاهدة المشاركة
              أصرَّ في تدبيره أن يضرّهُ ، والتشهير به، وأَمَرَّ كلماتِهِ كي توجِعَهُ
              ثم ألقى قنبلة فجرت اسمه ،بزعم أنه أساء الجدل ،فأصابته .
              هذا ليس اصرار بل اضرار بموهبة طبيعية
              تحياتي

              تعليق

              • أحمد على
                السهم المصري
                • 07-10-2011
                • 2980

                #8
                المشاركة الأصلية بواسطة محمد فهمي يوسف مشاهدة المشاركة
                أصرَّ في تدبيره أن يضرّهُ ، والتشهير به، وأَمَرَّ كلماتِهِ كي توجِعَهُ
                ثم ألقى قنبلة فجرت اسمه ،بزعم أنه أساء الجدل ،فأصابته .
                انقلب السحر على الساحر أستاذي الجميل ،
                فمن حفر حفرة لأخيه وقع فيها

                ومض جميل فيه العبرة والحكمة

                محبتي و

                وورد
                التعديل الأخير تم بواسطة أحمد على; الساعة 31-10-2020, 19:47.

                تعليق

                • محمد فهمي يوسف
                  مستشار أدبي
                  • 27-08-2008
                  • 8100

                  #9
                  تعقيب على رد / إصرار

                  المشاركة الأصلية بواسطة سعد الأوراسي مشاهدة المشاركة
                  أصر مع سبق الإصرار والترصد
                  وكأنه يتصيد الذنوب والآثام بالتخطيط لها
                  غالبا ما تقع مثل هذه الوقائع مع سوء تقدير النية والفهم
                  فتكون قنابلها ، كتحصيل الحاصل الذي صدر مع القصد
                  وثبت مدلوله في تفسير فوائده ..
                  متعك الله بالصحة والعافية أستاذنا المحترم
                  ونفع بك
                  الأستاذ سعد الأوراسي
                  تحياتي لردكم الكريم
                  نعم البطل ( أصر ليضرَّ ) وهذا تعمد فيه سبق الإصرار والترصد كما تفضلت
                  وأَمَرَّ ليتذوق المرارة ، وكما تدين يدان .

                  تعليق

                  • محمد فهمي يوسف
                    مستشار أدبي
                    • 27-08-2008
                    • 8100

                    #10
                    تعقيب على رد / إصرار

                    المشاركة الأصلية بواسطة الهويمل أبو فهد مشاهدة المشاركة
                    هذا ليس إصرارا ؛ بل إضرار بموهبة طبيعية
                    تحياتي
                    الأستاذ الهويمل أبو فهد
                    خدمات رابطة محبي اللغة العربية
                    إصرارا : خبر ليس منصوب ،
                    بل : حرف إضراب عن الكلام السابق ،
                    إضرارٌ : مبتدأ مرفوع ، وشبه الجملة بعده ،وصفتها في محل رفع خبر.

                    السلام عليكم وجزاكم الله خيرا على مرورك على مساهمتي
                    ما الفرق بين الإصرار والإضرار ؛؟
                    الإصرار هو : العزم على الشيء والثبات عليه ( سبق الترصد ) وقد يكون على الخير أو الشر
                    أما الإضرار : جاء في لسان العرب :في أَسماء الله تعالى: النَّافِعُ الضَّارُّ، وهو الذي ينفع من يشاء من خلقه ويضرّه حيث هو خالق الأَشياء كلِّها:
                    خيرِها وشرّها ونفعها وضرّها
                    وهو ضدُّ النفع ؛وروي عن النبي، صلى الله عليه وسلم، أَنه قال: لا ضَرَرَ ولا ضِرارَ في الإسلام؛ ولا يكون إلا في الشر
                    لكن ما الموهبة الطبيعة التي تقصدها ؟!! لعلك تفيدنا أستاذ الهويمل أبو فهد

                    تعليق

                    • محمد فهمي يوسف
                      مستشار أدبي
                      • 27-08-2008
                      • 8100

                      #11
                      تعقيب على رد / إصرار

                      المشاركة الأصلية بواسطة أحمد على مشاهدة المشاركة
                      انقلب السحر على الساحر أستاذي الجميل ،
                      فمن حفر حفرة لأخيه وقع فيها
                      ومض جميل فيه العبرة والحكمة
                      محبتي و
                      وورد
                      نعم أستاذ أحمد

                      تعليق

                      • ناريمان الشريف
                        مشرف قسم أدب الفنون
                        • 11-12-2008
                        • 3454

                        #12
                        وعلى الباغي تدور الدوائر
                        أراد المضرة بصاحبه بكل الوسائل
                        لم يكتف بالتشهير ومُر الكلام والافتراء
                        بل أكثر من المضرة بالفعل
                        عندها .. جاءه الرد قاسياً
                        تشظى من فعلته
                        بصراحة بستاهل
                        تحية
                        sigpic

                        الشـــهد في عنــب الخليــــل


                        الحجر المتدحرج لا تنمو عليه الطحالب !!

                        تعليق

                        • محمد فهمي يوسف
                          مستشار أدبي
                          • 27-08-2008
                          • 8100

                          #13
                          الأستاذة ناريمان الشريف
                          تحياتي لك
                          بطل الأقصوصة شرير
                          والشرير حيوان خنزير
                          والدائرة على الباغي تدور
                          = كلمتك ( بستاهل )
                          لكنك بالطبع قارئة ممتازة 100%

                          تعليق

                          • الهويمل أبو فهد
                            مستشار أدبي
                            • 22-07-2011
                            • 1475

                            #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة محمد فهمي يوسف مشاهدة المشاركة
                            الأستاذ الهويمل أبو فهد
                            السلام عليكم وجزاكم الله خيرا على مرورك على مساهمتي
                            ما الفرق بين الإصرار والإضرار ؛؟
                            الإصرار هو : العزم على الشيء والثبات عليه ( سبق الترصد ) وقد يكون على الخير أو الشر
                            أما الإضرار : جاء في لسان العرب :في أَسماء الله تعالى: النَّافِعُ الضَّارُّ، وهو الذي ينفع من يشاء من خلقه ويضرّه حيث هو خالق الأَشياء كلِّها:
                            خيرِها وشرّها ونفعها وضرّها
                            وهو ضدُّ النفع ؛وروي عن النبي، صلى الله عليه وسلم، أَنه قال: لا ضَرَرَ ولا ضِرارَ في الإسلام؛ ولا يكون إلا في الشر
                            لكن ما الموهبة الطبيعة التي تقصدها ؟!! لعلك تفيدنا أستاذ الهويمل أبو فهد
                            عزيزي الفاضل الاستاذ محمد فهمي يوسف
                            حفظك الله تعالى
                            كل ما قصدته أن صاحبنا في القصيصة لديه
                            (موهبة طبيعية) في تحقيق الضرر والأذى على نفسه
                            ورأيت :( أن يكون )عنوانُ القصيصةِ أضرارا
                            بدل إصرار (الفرق بينهما نقطة. لو جاءت
                            قصتك قبل التنقيط لقرأها كثيرون أضرارا)

                            المعذرة إن رأيت في مشاركتي ما يريب،
                            تحياتي وتقديري لشخصك الكريم
                            ===================
                            المعذرة في العودة للتصويب :
                            خدمات محبي اللغة العربية
                            تقدير العبارة : ورأيتُ ( كونَ ) عنوانُ القصيصةِ
                            أضرارا = خبر الناسخ
                            والعبارة الثانية : قرأ القصيصةَ كثيرون
                            أضرارا = حال
                            التعديل الأخير تم بواسطة محمد فهمي يوسف; الساعة 20-10-2022, 14:18. سبب آخر: خدمات رابطة محبي اللغة العربية

                            تعليق

                            • سليمى السرايري
                              مدير عام/رئيس ق.أدب وفنون
                              • 08-01-2010
                              • 13572

                              #15
                              *
                              *
                              *
                              أصرَّ في تدبيره أن يضرّهُ ، والتشهير به، وأَمَرَّ كلماتِهِ كي توجِعَهُ
                              ثم ألقى قنبلة فجرت اسمه ،بزعم أنه أساء الجدل ،فأصابته
                              .
                              -
                              في هذه الومضة القصصية حكمة وإشارة إلى الإنسان الذي يسطّر ويقرّر وينفّذ الضرر بالطرف الآخر لا لشيء سوى لحقدٍ وحسدٍ في نفسه وهما مِنْ أهمّ وأخطر الصفات.
                              عندما يمتلئ قلب الإنسان حقدا وحسدا، فإنّه يضرّ نفسه بذلك أوّلاً قبل أن يضرّ غيره، لأنّ السعادة والرّاحة لا تعرف إلى قلب الحقود سبيلا.
                              لذلك أستحضرُ المثل الشعبي التونسي إذْ يقول:
                              "يا حَافَرْ حُفْرَة السَّوْ يَا وَاقَعْ فِيهَا"
                              هكذا تُقال باللهجة التونسية وهي متشابهة طبعا لما ذكره الأساتذة الأفاضل كــ : "مَنْ حَفَرَ جُبّاً لأخِيهِ وَقَعَ فِيهِ" .
                              كما لاحظتُ في نهاية القصّة :
                              بزعم أنه أساء الجدل ،فأصابته..
                              هناك شكّ في جدل وقع فيما يبدو بين الطرفين.
                              إذ يعتقد المضرّ بصاحبه، أنه هو الوحيد سيّد الحكمة، وسيّد القول، والكلمة كلمته ،
                              وهو سيّد كلّ الكلام فزعم أن صاحبه أساء الجدل، حينها ألقى قنبلته وهي الفعل المشين :
                              (التشهير ومرّ الكلام وغيره...) كما جاء في أولّ النصّ.
                              لكن عاد عليه سوء نيّته وتدبيره وإصراره بالمضرّة لأنّ الله لا يحبّ الظالمين.
                              فالإنسان الحق، لا يكون إذا حقوداً ولا حسوداً وإنما المفروض أن يكون نظيف القلب، يتمنى الخير والنفع لكل الناس كما يتمناه لنفسه ويكره لهم الشر والضرر كما يكره ذلك لنفسه تماما.
                              -
                              مداخلة صغيرة أرجو أن تنال القبول
                              مع فائق التحية أستاذنا الفاضل محمد فهمي يوسف.
                              لا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول

                              تعليق

                              يعمل...
                              X