تويت
أكثر الهاء واغرف لجيرانه ،حتى بدت الغرفة ترى أنيابها من باطنه
ثم قال : اللهم طيّب لحم إخوتنا في الطبخات كلها ..
ثم قال : اللهم طيّب لحم إخوتنا في الطبخات كلها ..
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة سعد الأوراسي مشاهدة المشاركةاللهم أحسن خاتمتنا بفضلك وجودك وكرمك ورحمتك يا أرحم الراحمين يا رب العالمين.
أشهد ألا إله إلا الله وأشهد أن محمدا رسول الله، صلى الله عليه وسلم، واجعل، اللهم، هذه الكلمة آخر ما نختم به حياتنا الدنيا.
دخلت الملتقى لأنظر ما استجد فيه وإذا بهذه القصة الصخرة الصلدة جدا تجابهني على الصبح، والله المستعان على فك الطلاسم.
يا سي سعد، لو أسعفتنا بتشكيل كلماتك لعلنا نصل إلى فك طلسماتك المستعصية.
صراحة، سأنتظر تعاليق الزملاء لعلهم يسعفونني بالشرح لفهم ما رقمت لنا.
تحياتي أخي العزيز سعد وطيب الله أوقاتك بكل مسر، آمين.
sigpic(رسم نور الدين محساس)
(رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)
"القلم المعاند"
(قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
"رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"
(طُوَيْلِب علمٍ باحثٌ عن الحقيقة حرٌّ)
ضيف ورأي وضيفنا: الأستاذ حسين ليشوري
لقاء الفرسان مع الصحفي حسين ليشوري
-
أهلا بشيخنا الأجل حسينالمشاركة الأصلية بواسطة حسين ليشوري مشاهدة المشاركة
شيخي الحبيب المشكلات الاستيعابية هي واحدة من القضايا المهمة
التي يعاني منها العرب عموما ، والحقيقة أن هنالك عوائق عديدة تساهم
في استفحال الظاهرة أذكر شائعها وهو " الجاهز " الذي أجهز على الجهاز
الواقعي والفكري في الوسط ..
ولا بأس أن نحفظ حتى يأتينا الفهم ..
شيخي الجميل إن أنا قمت بتشكيل ألفاظ المرسوم أو تفسير سياقه
اليس فيه انتقاصا من مقدرة التلقي ، واتكالا يضر بالتأني والبحث
على أية هذه القصة سنأخذ منها الدعاء بحسن الختام
فاللهم أحسن خاتمتنا في الأمور كلها ..
أما باقي مدلولاتها فاتركوها فإنها ممهورة ..
تحيتي ومعزتي واحترامي الذي تعرف
كن بخيرتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة سعد الأوراسي مشاهدة المشاركةأهلا بالسعد الذي أسعد بقراءة ما ترقن أنامله وأسرُّ.
زادك الله علما وحلما وفهما وحكما (حكمة)، اللهم آمين.
ثم أما بعد، لأمر ما صنف علماء العربية، كقطرب، كتب "المثلثات" التي تختلف معانيها حسب تشكيلها مثل: جَنَّة، وجُنَّة، وجِنَّة، نعوذ بالله منها ومن الجنون، لكن بعض الكتابات تثير الجنون في قارئها حتى لا يدري أقاصر هو عن الفهم لبضاعته المزجاة أم هل اللغة المكتوب بها من قاموس "المريخيين"؟
وأنا أفكر في قصيصتك الملغزة هذه ورد على بالي:
"أسرف في الهاء فهاج فيه الباء حتى ضجّت منه الحيزبون البلهاء" (!).
نعم، قد يكون في بعض التبيين انتقاص للقارئ لكن الإغراق في الإلغاز عيب في الكتابة الأدبية إلا إن قصد بها طائفة معينة من القراء يتفاهمون بينهم بالألغاز والرموز والطلاسم، فيحتاج القارئ العادي مثلي إلى قاموس مفصل يحتوي ما لا تحتويه القواميس المتوفرة أو إلى الولوج إلى ذهن الكاتب للتفتيش في غياباته عما يريد من كتاباته.
ونعم أيضا، إن العجز عن الفهم سببه قلة البضاعة وكثرة الكسل عند المتلقي في البحث غير أن النص الذي يُحوج قارئه إلى التشمير والتنقير والتفتيش والتقميش (!)، التقميش = الانتقاء بعد التفتيش، نص طارد للقراء منفر لهم، كما أن المبالغة في الإلغاز قد تنم عن عقدة نفسية، "نزعة التسامي"، في الكاتب يعبر عنها بالإلغاز في غير مجاله، وللإلغاز مجاله حتما وقد صنف فيه العلماء العرب كتبا في مجالات متباينة كالنحو والفقه وغيرهما.
لقد راقت لي جدا عبارتك: "(...) أما باقي مدلولاتها فاتركوها فإنها ممهورة" كأنك اقتبستها من قوله، صلى الله عليه وسلم: "دعوها فإنها مأمورة" في الحديث عن "القصواء".
ثم أما بعد، هذه دردشة سمحت لنفسي ببثها لك لعلمي ويقيني أن حلمك يسعها وفهما يستوعبها وقد "حظرت" على نفسي "الهأهأة" خشية الحظر ونحن في محل لم يعد يسمح فيه بها فاستعضت بـ (!) عنها عساني أسلم إن شاء الله تعالى.
تحياتي أخي العزيز وأختم بما بدأت به: "زادك الله علما وحلما وفهما وحكما (حكمة)، اللهم آمين".
sigpic(رسم نور الدين محساس)
(رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)
"القلم المعاند"
(قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
"رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"
(طُوَيْلِب علمٍ باحثٌ عن الحقيقة حرٌّ)
ضيف ورأي وضيفنا: الأستاذ حسين ليشوري
لقاء الفرسان مع الصحفي حسين ليشوري
تعليق
-
شيخي العزيزالمشاركة الأصلية بواسطة حسين ليشوري مشاهدة المشاركة
الإلغاز علم حمل المعلومة على مرأى ومسمع ، وساهم في فصل
حروب وصراعات ، ونحن في عالمنا العربي وعلى امتداد تاريخه الأدبي
نباشر بالورد وكل أصناف النباتات والحيوانات ، أنزلنا القمر ، وقمنا بتبريد
الشمس في توصيفنا ، وانتحبنا وبكينا وتشتتنا ، واحتفظنا بغبار القرون
على مكتباتنا ، فأعمانا وابيضت العيون من الحزن ، وغيرنا بالرمز صنع لنا
النظارة وبالرمز صعد للقمر وكاللغز أخذ من حر الشمس ، وأخذ بالاشارة كل
ما يريد ، هزمتنا المباشرة والجاهز والدليل قصة الفأر التي رجعنا بعد عقد ويزيد
في خطوات تشبه خطوة العجوز لصندوقها تريد كحل عرسها ..
وأعلم أنك لست انت الذي يحيي موات العين في راحة اليد ههههه
شيخي الحبيب دائما وأبدا يقول الواقع ، لا خير في الحرف إن لم يؤهل
العقل للبحث والتفكير ..
أحبذ أن أضع طلابي أمام قصتي " حسن الختام " ولا أضعهم أمام
جاهز يحزنهم ويزيدهم هما ويثبط نموهم الفكري ، ولو كان لأكبر الشعراء
أستاذنا المحترم لقد شرحت هائي في القصة في ردك الجميل
الهأهأة حين يكون خصر الهاء ممتلئا بغرف تصنِع الهواء ، بالتأكيد
هي لا تشبه تقاطع رسمها في خط الرقعة الجميل هههه
تحيتي لفيض عطائك الجميلالتعديل الأخير تم بواسطة سعد الأوراسي; الساعة 03-11-2020, 10:11.تعليق
-
أضحك الله سنك وأدام عليك السرور والحبور ووقاك الشرور والثبور، آمين.
الحوار مع الأذكياء يذكّي الذهن ويزكّي النفس خلافا للحوار مع الأغبياء فإنه يُبلِّد الذهن ويسد النفس، نسأل الله السلامة والعافية، آمين.
صدقني، أخي العزيز، أنا لا ألومك على إلغازك في كتاباتك بل أجدني مشفقا على القراء إذ تتحطم أسنانهم على صخورها.
يمكن أن نتفق إن نحن عرفنا ما المقصود بالكتابة إلى العامة في هذه الوسائل العامة، والشبكة العنكبية تتيح فرصا للمختص ولغيره من القراءة والكتابة و"التأدب" لمن لا يملك حرف "التاء" منه، حتى نبقى في "الهاء" و"الباء"، وقد يعد من "الشاء" وهو يحسب نفسه من الأدباء.
أعلم جيدا أن باب الإلغاز والألغاز باب واسع جدا في التعليم لشحذ أذهان الطلاب وتعويدهم على التفكير المنهجي وتوظيف معلوماتهم المحصلة في فك تلك الألغاز التعليمية؛ فللإلغاز مهمتان، أو وظيفتان، اثنتان هما: التعليم والترفيه؛ وقد سرني إعلامك أن لك طلابا تلغز لهم حتى ينشطوا، فنحن إذن، زميلان في المهنة الشريفة وإن كنتُ اليوم بعيدا عنها للشيخوخة.
أما الكتابة العامة للعامة في العامة (الأدب، والقراء، والشبكة العنكبية) فهي "تتلطف" بالقوارير الهشة لغة وفكرا ومقدرة على الحوار الأدبي واللغوي.
تحياتي إليك أخي العزيز ومعذرة على هذا الإصرار ... "الفزيز" (!).
sigpic(رسم نور الدين محساس)
(رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)
"القلم المعاند"
(قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
"رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"
(طُوَيْلِب علمٍ باحثٌ عن الحقيقة حرٌّ)
ضيف ورأي وضيفنا: الأستاذ حسين ليشوري
لقاء الفرسان مع الصحفي حسين ليشوري
تعليق
-
كأني وقعت في سلّة من الألغاز .المشاركة الأصلية بواسطة سعد الأوراسي مشاهدة المشاركة
حرام عليك يا سعد ...
أحاول أن آخذ ما ظهر من " اللغز " وأدع ما ستر منه للذي هو أعلم.
لكنني اجتنب الظن ولا أغتب أحدا فلا يقال أنني أكلت لحم أخي ميتا .
حسن الختام في الصدق حتى لو اغتبت صاحبه . ولا تكن كاذبا فتبهِّته .
شكرا لك أخي سعد الأوراسي
لقد حرَّكت سطح بركة الماء الساكنة عندي
تحياتي
فوزي بيتروتعليق
-
ربما ألهاهم حتى يصل لتنفيذ أجندته الخاصة ثم طبخ لحوم أجسادهم بعدما حقق الهدف ،المشاركة الأصلية بواسطة سعد الأوراسي مشاهدة المشاركة
يلوح في ذهني اسقاط سياسي للوضع الراهن ، وما تمور فيه منطقتنا من فتن طائفية وخلافات مذهبية وحروب أهلية ووالخ
وقد استمتعت بحوار السيد الجميل حسين ليشوري مع الأديب الأريب سعد الاوراسي
تحياتي لكماتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركةصدق من قال (طرفة بن العبد): "ويأتيك بالأخبار من لم تزود".
أما أنا فقد استخرجت من مكتبتي العامرة، ولله الحمد والمنة، بعض كتب الأديب العربي الفذ الثعالبي، رحمه الله تعالى، ولاسيما كتابه الشهير جدا "فقه اللغة وسر العربية" وغيره، أقرأ فيها لعلي أهتدي إلى فك رموز أديبنا سعد الأوراسي غير أنني غرقت في المطالعة مع الإطلالة من حين إلى آخر على ما يستجد في الملتقى حتى أكرمني الله بهذه المشاركة الجميلة فانقبست في ذهني جذوة رأيت بها ما عميت عنه قبلا، فالحمد لله على فضله ثم الشكر للقارئ الممتاز الأستاذ فوزي سليم وقد ذكرنا بالآية الكريمة:{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيرًا مِّنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ؛ وَلَا تَجَسَّسُوا وَلَا يَغْتَب بَّعْضُكُم بَعْضًا؛ أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَن يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتًا فَكَرِهْتُمُوهُ؛ وَاتَّقُوا اللَّهَ؛ إِنَّ اللَّهَ تَوَّابٌ رَّحِيمٌ}، وذكرنا بالحديث النبوي الشريف، على قائله أفضل الصلاة وأزكى التسليم: "أتدرون ما الغِيبةُ؟ قالوا: اللهُ ورسولُه أعلمُ؛ قال: ذِكرُك أخاك بما يَكرهُ؛ قيل: أفرأيتَ إنْ كان في أخي ما أقولُ؟ قال: إن كان فيه ما تقولُ فقدِ اغتَبتَه، وإن لم يكن فيه ما تقولُ فقد بَهتَّه."( https://www.dorar.net/h/8ef4e456a34f...adfaf314bae10a )؛ وهكذا يصدق من قال: "من سبقك بليلة سبقك بحيلة" وما أكثر الليالي التي يسبقنا بها الأستاذ فوزي سليم فهو أسبق منا على الأرض وفي تجارب الحياة وفي الثقافة.
شكري المتكرر للأستاذ فوزي سليم على هذه الإضاءة غير المنتظرة فيا لبركة الماء الساكنة ولما فيها.
وشكرا للسعد على هذه الفرصة وشكرا لأخينا العزيز الأستاذ أحمد علي على جميل ظنه في أخيه.
sigpic(رسم نور الدين محساس)
(رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)
"القلم المعاند"
(قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
"رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"
(طُوَيْلِب علمٍ باحثٌ عن الحقيقة حرٌّ)
ضيف ورأي وضيفنا: الأستاذ حسين ليشوري
لقاء الفرسان مع الصحفي حسين ليشوري
تعليق
-
شكرا لكم أخي الفاضل حسين ليشوري لكرم وطيب التعليق على ردي بخصوص نص حسن الختامالمشاركة الأصلية بواسطة حسين ليشوري مشاهدة المشاركة
والشكر موصول للتنبيه على الخطأ في كلمة " أحد "
أما كلمة بَهَّتَهُ التي تعني البهتان من الإفتراء والتلفيق .
وأنتم أدرى مني بذلك .
الحقيقة أنني أمتلك الكثير من المعرفة وذلك عندما كنت لا أغادر حصص الدين الإسلامي .
تحياتي
فوزي بيتروتعليق
-
أهلا بالشيخ المحترمالمشاركة الأصلية بواسطة حسين ليشوري مشاهدة المشاركة
إصرارك شيخي متعة وفائدة وشفاء
متعك الله بالصحة والعافية ..
يا رجل لقد أحييت مواة الهاء فقهقهت قصتي تمتع الضاد
جزاك الله عنا وعنها وقد أحسنت ختامها ..
نتابعك ونستزيد
فأهلا بك في كل الأحوالتعليق
-
أهلا بصديقنا المحترم فوزي بيتروالمشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة
لقد أتيت بالقصد وجعلت الشيخ يعود لردك الجميل
أما الخبيء الذي أرهقك ، سيخرج من ضبابه مع بزوغ شعاع
يمدد انكماشه ،أو هطول ديمة تقلص الغازه ..
وقطراتك هنا كانت بشرى موسم حرث في فكر الدليل
ومعرفة قد لا يحوزها كثير من المسلمين ..
تحيتي الخالصة والخاصة لكتعليق
-
أخي سعد ..المشاركة الأصلية بواسطة سعد الأوراسي مشاهدة المشاركة
أسعد الله أوقاتك بكل خير
هنا .. أنا أرد عليك .. لا على الأستاذ حسين
فسؤالك يخص كل من قرأ قصتك
وأنا واحدة ممن قرؤوا ..
الإجابة على سؤالك الاستنكاري هذا ,, ( لا )
ليس ضعفاً يا عزيزي ولا انتقاصاً من قدرة المتلقي إطلاقاً
أنت تقول : إن أنا قمت بتشكيل ألفاظ المرسوم أو تفسير سياقه ....الخ
أقول : إما أن تشكّل .. وإما أن تفسّر
أمّا أن تترك النص هكذا هملاً .. فهذا لا أعتقد أنه يجوز فالأدب هو تعبير عما يختلج في النفس .. وهو في الأول والآخر ( رسالة )
ولم تكن القصص يوماً من بقايا الألغاز لتخضع للتأويل أو التفسيرات المختلفة للقراء
كيف سيفهم القارئ ما ترمي إليه ؟
كيف ستصل رسالتك ؟
أخي العزيز سعد .. أسعد الله أوقاتك
تقبلني واحتملني أحسن الله ختامنا وختامك
تحية واحترامsigpic
الشـــهد في عنــب الخليــــل
الحجر المتدحرج لا تنمو عليه الطحالب !!تعليق
-
أهلا بأخينا المحترم أحمد عليالمشاركة الأصلية بواسطة أحمد على مشاهدة المشاركة
صديقي لا يوجد خاص في معزل عن العام
ونحسب الحرف يحمل همّ وسط لا يمكن التنصل منه
والسياسة عنوان نص لم تكتمل تفاصيل بنائه لأسباب تراكمت
وآنية نماذجها أتعبت وفرقت وأضاعت ..
ولا سبيل أمام الظاهرة إلا النقد بشتى الطرق
وأمل الناقد والفاقد في عظيم الرجاء ..
أسعدني مرورك هنا بأثره الرزين
تحيتي وتقديريتعليق
-
أهلا بالأخت ناريمان ومبروك عليك اللون الجديدالمشاركة الأصلية بواسطة ناريمان الشريف مشاهدة المشاركة
سيدتي كما الكتابة مستويات ، القراءة أيضا مستويات
كما ان قدرات الاستيعاب تختلف باختلاف الثقافة والحقيبة
والتحصيل الاكاديمي ، وكما ينظم الكاتب نصه وليس مجبرا ان يشرحه
على القاريء تطوير قدراته على تنظيم قراءته كما ليس مجبرا
أيضا على رسم قراءته ..
هذا النص أحسن الله خاتمته وازدان بفائدة تغني عن خبيئه
وما ضُغط في تفاصيله وهذا هو هدف الدرس الأدبي الجديد ..
أما التشكيل لا أشك في مقدرة أهل الملتقى على تدوير التشابه
في حلتين ليستقر الحرف وعلى رأسه التاج الذي يليق ..
تبقى الرسالة التي لا تفعل الحرث قصد تأهيل التفكير ، لا خير فيها
وهي اسطوانة مشروخة لم تمكن العرب من تفسير مشاريع أتت على
البر والجو والبحر ، فبفعل الجاهز توقعنا أن يتنازل الآخر لنا على ما خطط
له منذ عقود ..
قصتي جميلة رزينة تناسل عمرانها في سياق يحمل همّ الرسالة أفقيا وعموديا
أسعدني مرورك هنا بأثره الصريح
تحيتي الخالصة لك ..تعليق
تعليق