عموما قطار الحياة يسير ؛ والضربات الموجعة للاهتزاز لا تتوقف على امتداد الرحلة .لكن القصيصة ألقت بالمسؤولية على المركوب لا الراكب . فالراكب هو الذي اختار مكان الهزات العنيفة وبمحض إرادته . أعتقد جعلته القصيصة عنصرا مسلوب الإرادة غير متحمل مسؤولية الاختيار .....
طبعا قد يكون المعنى منفلتا من قبضة التأويل وهذا مسلك طبيعي في النصوص الأدبية الكثيفة الدلالة oppaque
مودتي
-
قرأتها مرات عديدة
وفي كل مرة أغير انطباعي
قوية وعميقة
وهي مناسبة لأعيدها إلى الواجهة وأسال عن مبدعنا السي سعد
عساك بخير أخي ..اترك تعليق:
-
أهلا بأستاذتنا الكريمة ناريمان ، وبكل ناس فلسطين ظالمين ومظلومين ..المشاركة الأصلية بواسطة ناريمان الشريف مشاهدة المشاركة
بين الهزات والسكة قطار ، وفي رمزه تأويل يفرضه السّياق
وبين صفَر وصفِر رابط المحطة والوصول ، وفي الرمز فترة زمنية بأحداثها
وبين أولاد السكة والمسكوك رابط التشبث والحنين لماض أصبحت سكته
في طي التاريخ الذي أساء ولما يزل يسيء بمن تركهم خلفه حين يستصرخون
قديمهم ويحنون لعصره الذي شرد وقتل ودمر وطمس ، وفي كل هذا
لم نزل ندفع ثمن الهزات بين محطة وأخرى ، وهؤلاء كالسوس نفذ لأوصالنا
من أكثر من قناة ..
كل هذه الروابط أفصح عنها سياق خارجي ، لا نصوب الحرف لغيره ..
تحيتي لمرورك الجميل
وقد أسعدني أثره الرزينالتعديل الأخير تم بواسطة سعد الأوراسي; الساعة 15-11-2020, 08:59.اترك تعليق:
-
أهلا بأختنا العزيزة فاطمةالمشاركة الأصلية بواسطة فاطمة الزهراء العلوي مشاهدة المشاركة
لا يمكننا حجب الشمس بالغربال ، ومن تكلم للناس ثبتت رؤية هلاله
ولا مجال للطعن والتشكيك والاعتداء ..
عرفناك كريمة الطبع والخلق ونشاطك جلي عبر الصفحات
وابداعك يحمل سمة صاحبته ويتفرد بها ..
فلا تلتفتي وواصلي أعانك الله ونصرك
تحيتي الخالصةاترك تعليق:
-
كأنها الأسرة المنحدرة من أصول وضيعة والتي لم تنفك عن التفريخ وإنجاب الأولادالمشاركة الأصلية بواسطة سعد الأوراسي مشاهدة المشاركة
ولما صفرت مؤونتهم أطلقوا الصفير .. وعادوا لأصولهم (أولاد السكة )
هكذا قرأت ..
النص يحتاج إلى ساعة كاملة من التفكير
هل تدري أخي سعد ..
هناك شيء يقال له الرابط العجيب بين شيئين مختلفين تماماً
لعبة كنا نلعبها ونحن صغار .. وهذا مثال :
كأن أقول : ما الرابط بين ابريق الشاي والاحتلال ؟
للوهلة الأولى .. لا يبدو أن هناك أي رابط
ولكن لو قلنا .. ابريق الشاي يوضع على النار حتى يغلي .. والنار تشتعل في مظاهرات الفلسطينيين ضد المحتل ..
هذا هو الرابط العجيب القصير بين المفردتين ..
وأحياناً يستغرق الرابط خمسة أو ستة سطور ..
كان يحتاج منا الكثير من الذكاء والكثير من التفكير لربط المفردتين
تبدو هذه القصص أشبه بالرابط العجيب
تحتاج كثيراً من التفكير العميق والربط بين الألفاظ
تحية كبيرة أستاذي
ناريماناترك تعليق:
-
أنتم تغمروني بفيض كرمكم ..المشاركة الأصلية بواسطة سعد الأوراسي مشاهدة المشاركة
شكرا لكم أخي سعد الاوراسي
محبتي ،،اترك تعليق:
-
معذرة أخي أحمد علىالمشاركة الأصلية بواسطة أحمد على مشاهدة المشاركة
اقتباسي تزامن مع تدخل أختنا فاطمة
فغير ترتيب الردود ..
أعتذر وأشكرك على التأني والتنبيه
تحيتي وتقديرياترك تعليق:
-
يبدو أن الاقتباس جاء بالخطأ في المداخلة السابقة
أخي سعد يرجى تدارك الأمر
محبتي وتقديرياترك تعليق:
-
تستحق أخي أحمد علي ..
فقراءتك جاءت في سياق المرسوم ، وبعثت في أفقه
سمو المهمة الني توازي بالتعبئة وبعث الأمل ..
وشهادة أستاذنا القدير وسام شرف لك وللقصة
تحيتي الخالصة لكالتعديل الأخير تم بواسطة سعد الأوراسي; الساعة 14-11-2020, 11:27.اترك تعليق:
-
أهلا بأستاذنا الكبير والمحترم الهويمل أبو فهد ..المشاركة الأصلية بواسطة الهويمل أبو فهد مشاهدة المشاركة
شرفتَ قصتي بسهم نقدي وآخر اقتصادي
أضحك الله سنك وأسعدك ومتعك بالصحة والعافية ..
أسعدني تكريمك وتكرمك ، وما تركت في الدرهم نقشا
فكنت رأس المال والفائدة ..
تحيتي الخاصة .اترك تعليق:
-
شهادتك جاءت في وقتها ماءالمشاركة الأصلية بواسطة سعد الأوراسي مشاهدة المشاركة
في وقت يُعتدى علي بأفظع الطرق وأسمى الخواء ُ
تأتي شهادة شاعرنا السي سعد وتمحو غبن مواجعهم
شكرا بلا ضفاف شاعرنا الرائعاترك تعليق:
-
مرحبا أستاذنا الرائع الهويمل أبو فهد ،المشاركة الأصلية بواسطة الهويمل أبو فهد مشاهدة المشاركة
هذه شهادة أحملها وساما على صدري ما حييت ،
كلنا طلاب علم نحاول بكل ما نملك أن نكون لبنة في هذا الصرح العظيم وفي هذا المضمار الأدبي الذي يضم قامات أنحني اجلالا واحتراما لها ..
بروك فيك سيدي
محبتي وشتائل ورداترك تعليق:
-
يبدو أنك تتحدث عن درهم عليه نقش وكثرة التدوال محت الصورة؟ فأصبح صفِرة. لا أريد أن أتطرق لأولاد السكة.المشاركة الأصلية بواسطة سعد الأوراسي مشاهدة المشاركة
تحياتياترك تعليق:
-
كل هذا وتسأل من هو "الناقد"! فعلا أنت السهمالمشاركة الأصلية بواسطة أحمد على مشاهدة المشاركةاترك تعليق:
اترك تعليق: