تويت
صعدت إلى السطح والقمر في اكتماله؛ ثم قفزت تريد الإمساك به؛ وبدل التحقق سقطت في مجرى النهر ولم يظهر لها أثر. صدمت؛ وكلما اكتمل القمر صعدت إلى السطح وكتبت قصيدة فيه؛ فتظهر فراشات مختلفة الألوان تجتمع لتشكل وجه حبيبتي... تنظر إلي مبتسمة؛ ترسل لي قبلة في الهواء وتختفي؛ فأهوي إلى قعر الكلمات بحثا عن قصيدة جديدة...
-
التعديل الأخير تم بواسطة عبدالرحيم التدلاوي; الساعة 04-11-2020, 09:43. -
صورة قمرية بديعة سي عبد الرحيم
قلمك المتمرس جعلنا نتخيّل المشهد كأننا نراه
قصة ليليّة جميلة صديقي
دمت مبدعا -
المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركةوهكذا كل الشعراء يصعدون القمر ويغوضون في قاع البحر بحثا عن الأصداف واللؤلؤ
عين الشاعر تختلف كثيرا عن عين الشخص العادي ..
تحياتي لك أخي عبد الرحيم التدلاويتعليق
-
أخي سيدي محمدالمشاركة الأصلية بواسطة محمد فطومي مشاهدة المشاركة
شكرا لك على قراءتك النيرة والمشجعة.
تقديري.تعليق
-
شكرا لك أخي أحمد على تفاعلك المثمر، وعلى عمق قراءتك.المشاركة الأصلية بواسطة أحمد على مشاهدة المشاركة
بوركت والمودة.تعليق
تعليق