وتمتنعُ
ومثلي كيف يمتنعُ
وتهرب حيث لا تدري
وأندفعُ
.
.
.
قصيدتي الثكلى
ماتت قوافيها
شاخت فما عادت قوى فيها
والبوح كالصمت ِ
فلا حرفٍ ولا صوتِ
ومن يدري
لعله العالم الآخر
ومن حولي بقايا الموت في الاكفان
فلا إنسان
فالذئب يبحث عن يوسف ليأكله
كأخوته
كما الشيطان
أحاول أن أفهم
ولا أعلم
كما الحمقى
أعيش كي اشقى
والرزق لا يكفي
فهل سبحانه الرزاق لا يملك ليعطيني
أم إنه السلطان ومن سنوا قوانيني
صه
قالت لنا الجدران
فهذا السجن والسجان
عش كباقي الشعب لا تدري
ولا تقرب من الحكام والاوطان
قل ما شئت لا تخشى
فلن يغضب
ما دمت من عرش داود لا تقرب
ومثلي كيف يمتنعُ
وتهرب حيث لا تدري
وأندفعُ
.
.
.
قصيدتي الثكلى
ماتت قوافيها
شاخت فما عادت قوى فيها
والبوح كالصمت ِ
فلا حرفٍ ولا صوتِ
ومن يدري
لعله العالم الآخر
ومن حولي بقايا الموت في الاكفان
فلا إنسان
فالذئب يبحث عن يوسف ليأكله
كأخوته
كما الشيطان
أحاول أن أفهم
ولا أعلم
كما الحمقى
أعيش كي اشقى
والرزق لا يكفي
فهل سبحانه الرزاق لا يملك ليعطيني
أم إنه السلطان ومن سنوا قوانيني
صه
قالت لنا الجدران
فهذا السجن والسجان
عش كباقي الشعب لا تدري
ولا تقرب من الحكام والاوطان
قل ما شئت لا تخشى
فلن يغضب
ما دمت من عرش داود لا تقرب
تعليق