فى طريقي إلى سوق العيد أنظر اليه مزهواً به. أدركنى بعض أقرانى، صرخ أحدهم: حذائى.. حذائى.. هذا حذائى.
* الحذاء البُنى *
تقليص
X
-
المشاركة الأصلية بواسطة جمال عمران مشاهدة المشاركةفى طريقي إلى سوق العيد أنظر اليه مزهواً به. أدركنى بعض أقرانى، صرخ أحدهم: حذائى.. حذائى.. هذا حذائى.
فإننا والله أعلم في سوق البالة أو سوق الحرامية .
مسكين الولد طول عمرة بيحلم بحذاء بني اللون
وعندما وجده طلع مضروب !
وبتسألني يا جمال ليش بتنام وإنت حافي !؟
تحياتي
فوزي بيترو
تعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة رياض القيسي مشاهدة المشاركةيبدو ليأن من صرخ, تشابهتعليه الأحذيةمودتي*** المال يستر رذيلة الأغنياء، والفقر يغطي فضيلة الفقراء ***
تعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركةطالما أن صاحب الحذاء " البني " قد صرخفإننا والله أعلم في سوق البالة أو سوق الحرامية .مسكين الجوبتسألني يا جمال ليش بتنام وإنت حافي !؟تحياتيفوزي بيترو*** المال يستر رذيلة الأغنياء، والفقر يغطي فضيلة الفقراء ***
تعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة جمال عمران مشاهدة المشاركةمرحبا د/فوزى...لاعلاقة للولد بمصدر الحذاء....ربما نسأل أباه.....لم أفهم ماجاء بقلمكم ((وبتسألنى باجمال ليش بتنام وانت حافى)) هل له علاقة بالومضة؟؟...... مودتى
هل له علاقة بالومضة؟؟
أخشى أن يتهمني أحدهم أنني قد قمت بالسطو على أفكاره آسف أقصد حذاءه .
هذه للتندر فقط وليس لها علاقة بالنص . فاعذرني
تعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركةلم أفهم ماجاء بقلمكم ((وبتسألنى باجمال ليش بتنام وانت حافى)) هل له علاقة بالومضة؟؟أخشى أن يتهمني أحدهم أنني قد قمت بالسطو على أفكاره آسف أقصد حذاءه .هذه للتندر فقط وليس لها علاقة بالنص . فاعذرني*** المال يستر رذيلة الأغنياء، والفقر يغطي فضيلة الفقراء ***
تعليق
-
-
أهلا بأستاذنا جمال عمران ..
قرأتها " البُنَى " من البنية لكن الصفة والسياق خذلني ..
الطفل خطف الحذاء مزهوا به وبنجاحه في مهمته
لكنه صادف الكاتب وفي أثره صيحات أقرانه
والسؤال : كيف سيتصرف الكاتب مع الطفل الذي ربما أخذ
الحذاء لوالده المريض أو المقعد والمناسبة عيد .
تحيلنا القصة لواقع حتم بعض الأفعال رغم أنها ليست من
أخلاقنا ولا من ثقافتنا لكنها الحاجة والفقر ..
والله أعلم
تحيتي الخالصة أخي
تعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة سعد الأوراسي مشاهدة المشاركةأهلا بأستاذنا جمال عمران ..قرأتها " البُنَى " من البنية لكن الصفة والسياق خذلني ..الطفل خطف الحذاء مزهوا به وبنجاحه في مهمتهلكنه صادف الكاتب وفي أثره صيحات أقرانه والسؤال : كيف سيتصرف الكاتب مع الطفل الذي ربما أخذالحذاء لوالده المريض أو المقعد والمناسبة عيد .تحيلنا القصة لواقع حتم بعض الأفعال رغم أنها ليست منأخلاقنا ولا من ثقافتنا لكنها الحاجة والفقر ..والله أعلمتحيتي الخالصة أخي*** المال يستر رذيلة الأغنياء، والفقر يغطي فضيلة الفقراء ***
تعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة جمال عمران مشاهدة المشاركةفى طريقي إلى سوق العيد أنظر اليه مزهواً به. أدركنى بعض أقرانى، صرخ أحدهم: حذائى.. حذائى.. هذا حذائى.
لست أدري هل كان هذا الحذاء عطية من الأب /الأم لصاحبنا هذا دون علم صاحب الحذاء الأصلي - الابن -؟الذي صرخ حذائي ...حذائي ،حين رَآه على حين غفلة
فأفسد خيلاء ونشوة فرحة الكاتب هنا بهذا الحذاء البنيّ
إن صدق تخميني ،فهذه اللقطات إن صح التعبير ،كثيرا ما تقع مع الأطفال، عشتها شخصيا مع أولادي عند رؤيتهم بعض أشيائهم عندأقاربهم فيشعرني هذا بالإحراج
أتمنى أن لا أكون قد ابتعدت عن مكنون هذ ه الومضة
تحياتي أستاذ جمال عمران
تعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة حنان عبد الله مشاهدة المشاركةلست أدري هل كان هذا الحذاء عطية من الأب /الأم لصاحبنا هذا دون علم صاحب الحذاء الأصلي - الابن -؟الذي صرخ حذائي ...حذائي ،حين رَآه على حين غفلة فأفسد خيلاء ونشوة فرحة الكاتب هنا بهذا الحذاء البنيّ إن صدق تخميني ،فهذه اللقطات إن صح التعبير ،كثيرا ما تقع مع الأطفال، عشتها شخصيا مع أولادي عند رؤيتهم بعض أشيائهم عندأقاربهم فيشعرني هذا بالإحراج أتمنى أن لا أكون قد ابتعدت عن مكنون هذ ه الومضة تحياتي أستاذ جمال عمران*** المال يستر رذيلة الأغنياء، والفقر يغطي فضيلة الفقراء ***
تعليق
-
ما الذي يحدث
تقليص
الأعضاء المتواجدون الآن 106251. الأعضاء 6 والزوار 106245.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 409,257, 10-12-2024 الساعة 06:12.
تعليق