مرحبااستاذ حاتم......قالت....من التى قالت؟؟هنا مفتاح الومضة....الشاعر عادة يحمل هموم وطنه..وأحزان نفسه....لم يعجبنى تقسيم الدمعات على الخدين،،..أربك الصورة...، الدموع فى حد ذاتها وانحدارها على الخدين تكفى للتعبير دون توزيعها على الخدين بالعدد والوصف الذى جاء.......مودتي

رأيي من رأي الأستاذ عمران: النص بحاجة إلى إعادة ترتيب في المبنى لخدمة المعنى. وإن كان لزاما الاحتفاظ بتسلسل الدمعات كما جاء في اختيار الأستاذ حاتم، فلتكن: دمعة فدمعتان، بما أن القاعدة في العطف هنا ملزمة.

تحية طيبة

م.ش.

بارك الله فيك
أحسنت بقولك الدموع تكفي للتعبير
فهل نزلت من عيني الشاعر دموع أم تكلمت دمعا؟
شكرا أخي

أيها الرائع محمد شهيد
احسنت لو وضعت دمعتان لجعلته يصرخ كما على خده الايمن دمعات ولكن دمعه منكسر على خده الايسر فكانت دمعة ودمعتين..وهذا اسميه كاريكاتور فلسفي.
صديقي الا يمكننا ان نتحكم باللغة فنطوعها لخدمة الفكرة..هي قصة قصيرة جدا..الا تحتمل بعض الغموض؟

مرحبا أستاذنا حسين
ف فهمت استاذي انهما فدمعتان
آه لو كانتا دمعتين
لما شرفتموني بهذا الحضور الثري
لكم جزيل الشكر والامتنان
جميعا اخوتي جمال ومحمد وحسين

ومضة جميلة جدا وحزينة في نفس الوقت .
عندما يبكي الشاعر يكون صادقا مع نفسه ومع الغير .
فشيطان الشعر لا ينقل المشاعر الصادقة بل ينقل الأكاذيب ويزينها ليتبعها الغاوون .
إذا كانت الدموع اليمين واليسار ، لابد من إعادة النظر في اديولوجية الشاعر .
اطلعت على جميع الردود ،كم أحب هذا التدافع الإيجابي وبمعنى آخر فالومضة ناجحة وتستحق التثبيت أو النجوم
أليس كذلك يا هيئة الإشراف ...
السلام عليكم .

يا مرحبا بأستاذنا الكريم عكاشة
شرفتنا ببهاء حضورك
خلت أن لا أحد فهم اليسار واليمين والدمعة والدمعات وها أنني أخجل من خيالي.
مضمون القصة أو محتواها يحمل أبعادا كما ذكرت فلسفية والفلسفة أم العلوم تتخطى الشكل.
أحسنت بملاحظتك الايديولوجية. أما الغواية الشعرية فهي حقا تستحق منا التوقف..كأنك سيدي الكريم تشير الى جملة من النصوص التي تتحاذق على اللغة فترى فيها شكل الشعر وماهي الا بهرج زائف لا يحمل أي معنى.
يقول الباحث محمد اسليم..
اجتاز الإسلام في تعامله مع الشعر جملة مراحل أفضت إلى تحديد وضعٍ اعتباري جديد لهذا الجنس الخطابي، يتمثل في إباحة ما تماهى منه مع النصّ القرآني والسنَّة النبوية وتحريم ما تعارض معهما. وقد اصطلح الفقهاء على تسمية هذا الخروج بـ «الغواية» استنادا إلى الآية «والشعـراء يتبعهم الغاوون...» (الشعراء، 224)، ليدرجوا هذا الضرب من الشعر ضمن الأعمال التي تشكل مجالا لـ «اختصاصات الشيطان»؛ إذ «كل شيء سوى الله تعالى وسوى ما يتعلق به فيجوز أيضا أن يكون مجالا للشيطان»[2]، و«كل حال خرج صاحبه عن حكم الكتاب وما جاء به الرسول فهو شيطاني كائنا ما كان»[3] . كيف يمكن أن يكون الشعرُ غواية؟ لماذا اعتبره الإسلام غواية؟ وما معنى أن يعتبره كذلك؟ يكتسي هذا السؤال أهمية كبرى بالنظر إلى: أن اللغة الأولى أو «الكلام الأول - بحسب روسو - كان شعرا كله، ولم يـُحسَب حسابُُ للعقلنة إلا لاحقا»[4]؛ وأنَّ «الأدب في أول مراحله (...) ينشأ في ترانيم دينية وطلاسم سحرية، يتغنى بها الكهنة عادة، وتنقل بالرواية من ذاكرة إلى ذاكرة»[5]؛ وأن بعض الديانات قد صاغت تعاليمها شعرا[6].
الرابط http://alantologia.com/
مداخلتكم رائعة أستاذنا

هي دموع الشاعر الذي يحمل أوجاع وطنه
فقد كتب و كتب و لكن لا جدوى
لم يجد غير الدمع يسليه
تحية و ود أستاذي حاتم سعيد

الاخت العزيزة وأستاذتنا الرائعة سلمى الجابر
مرحبا ابنة بلدي الحبيب
هذا حال شعراء الوطن العربي يبكون بدل الدموع دماء أما شعراء الملوك فيبكون فرحا وياقوت.

أين هي الق ق ج؟؟
هنا صورة إخبارية وصفية
لا توجد دهشة ولا سردية ولا قفلة
والأسلوب ضعيف جدا ـ يحتاج إلى تعميق القراءة في هذا اللون صعب المراس

بكل تأكيد..صعب المراس..ولن تفهمي منه شيئا..لانني كاتب سيء في هذا الاختصاص الذي لازلت اتتلمذ فيه.
توقعت مثل هذه الاقصوصة منك أيتها المبهرة.
شكرا لجمال روحك ..سأشكرك في مواضيع قادمة.