ليت الناس يفهمون أنّ ما يجعلُ الحياة تجربة أو تحدّيا جديرة بأن تُعاش وما يجعلُ منها في الآن نفسه قاسية، لا يكمن في أحداثها الكبيرة، بل فيما نعتقد أن لا وزن له وأنّها عثرات بسيطة ما كان لها أن تكون.
تخون الصحة وتخوق المرء نفسه ويختارُ خطأ ويسهو مُكلّفا نفسه خسائر كبيرة، هي هكذا لا يُقال للحياة "لو" أبدا.
تحياتي أستاذ الهذيلي.
الاستاذ بوجمعة الهذيلي ، السلام عليكم ورحمة الله .
في البداية أرحب بكم كامل الترحيب بهذا الركن الذي يجمعنا ،
متمنيا لكم مقاما سعيدا بيننا ، مع غزارة في الإنتاج وكتابة القصصية إن شاء الله .
دائما تشدني القصيرة جدا إذا كانت قصيرة فعلا وتعبيرا .
ق .ق .ج ’’خيانة’’ كتب على هذا المنوال وأدت الرسالة على أكمل وجه . بقفلة ذات دلالة عميقة .
الخيانة وما أدراكم ما الخيانة بكامل وزنها ووزرها ،
وكما عبر عنها الإخوة في التعليقات التي سبقتني أعلاه .
خيانة الصحة متبوعة بخيانة الوطن كما جاء على لسان الأستاذ الفاضل رياض الذي ينطق بالحكمة هنا.
تخوننا أرجلنا عندما نكون في امس الحاجة اليها وهذا مجرب .
يحدث هذا اذا لم نكن نتوفر على القوة . كما أن ما يفر تكون له قوة أكثر فإن انحدرت فسيكون في عداد المأسورين إذا لم يبذل مجهودا أقوى .
أتمنى أن لا نتعرص للخيانة على أشكالها وكما هي موجودة الآن مع هذا التطور الهائل في وسائل الإعلام والإتصال ...
هكذا طليت على هذه الومضة التي لا أخفي إعجابي الشديد بها دمت مبدعا هنا أستاذي بوجمعة ...
والى فرصة قادمة بحول الله .
السلام عليكم .
[frame="1 98"]
*** حفصة الغالية أنت دائما في أعماق أعماق القلب, رغم الحرمان...فلا مكان للزيارة ما دمت متربعة على عرش القلب.
***
[/frame]
خانته رجلاه ..صورة أدبية جميلة
وشكل من أشكال الخيانة ، حينما يتوكأ أحدنا على شيء وضع فيه ثقته لكنه يكتشف أنه ليس محلاً لهذه الثقة
فرجلاه اللتان يعتمد عليهما في المشي والهرب والقفز خانتاه في لحظة هو بأمس الحاجة إليها
كل أعضاء الجسد تخون أحياناً ، فالعيون والآذان قد تخون في أكثر أحيانها ، فقد نبصر غير الموجود ونسمع غير ما قيل
وأسوأ خيانة الأعضاء لصاحبها ( الظن ) فسوء الظن خيانة التفكير
أشكرك على الإمتاع وفتح الباب أمام الإبداع
تحية ... ناريمان
ليت الناس يفهمون أنّ ما يجعلُ الحياة تجربة أو تحدّيا جديرة بأن تُعاش وما يجعلُ منها في الآن نفسه قاسية، لا يكمن في أحداثها الكبيرة، بل فيما نعتقد أن لا وزن له وأنّها عثرات بسيطة ما كان لها أن تكون.
تخون الصحة وتخوق المرء نفسه ويختارُ خطأ ويسهو مُكلّفا نفسه خسائر كبيرة، هي هكذا لا يُقال للحياة "لو" أبدا.
تحياتي أستاذ الهذيلي.
الأستاذ محمد فطومي
أنا حديث العهد بالكتابة
فليتكم ترشدوني و تصححوا لي الأخطاء
و شكرا للمرور الجميل
الاستاذ بوجمعة الهذيلي ، السلام عليكم ورحمة الله .
في البداية أرحب بكم كامل الترحيب بهذا الركن الذي يجمعنا ،
متمنيا لكم مقاما سعيدا بيننا ، مع غزارة في الإنتاج وكتابة القصصية إن شاء الله .
دائما تشدني القصيرة جدا إذا كانت قصيرة فعلا وتعبيرا .
ق .ق .ج ’’خيانة’’ كتب على هذا المنوال وأدت الرسالة على أكمل وجه . بقفلة ذات دلالة عميقة .
الخيانة وما أدراكم ما الخيانة بكامل وزنها ووزرها ،
وكما عبر عنها الإخوة في التعليقات التي سبقتني أعلاه .
خيانة الصحة متبوعة بخيانة الوطن كما جاء على لسان الأستاذ الفاضل رياض الذي ينطق بالحكمة هنا.
تخوننا أرجلنا عندما نكون في امس الحاجة اليها وهذا مجرب .
يحدث هذا اذا لم نكن نتوفر على القوة . كما أن ما يفر تكون له قوة أكثر فإن انحدرت فسيكون في عداد المأسورين إذا لم يبذل مجهودا أقوى .
أتمنى أن لا نتعرص للخيانة على أشكالها وكما هي موجودة الآن مع هذا التطور الهائل في وسائل الإعلام والإتصال ...
هكذا طليت على هذه الومضة التي لا أخفي إعجابي الشديد بها دمت مبدعا هنا أستاذي بوجمعة ...
والى فرصة قادمة بحول الله .
السلام عليكم .
الأستاذ عكاشة ابو حفصة
أخجلتني أخي الكريم
فما أنا إلا حديث العهد بالكتابة
شكرا لتعليقكم الجيد
خانته رجلاه ..صورة أدبية جميلة
وشكل من أشكال الخيانة ، حينما يتوكأ أحدنا على شيء وضع فيه ثقته لكنه يكتشف أنه ليس محلاً لهذه الثقة
فرجلاه اللتان يعتمد عليهما في المشي والهرب والقفز خانتاه في لحظة هو بأمس الحاجة إليها
كل أعضاء الجسد تخون أحياناً ، فالعيون والآذان قد تخون في أكثر أحيانها ، فقد نبصر غير الموجود ونسمع غير ما قيل
وأسوأ خيانة الأعضاء لصاحبها ( الظن ) فسوء الظن خيانة التفكير
أشكرك على الإمتاع وفتح الباب أمام الإبداع
تحية ... ناريمان
الأستاذة ناريمان الشريف
كلمات أكبر مني سيدتي
شكري لتعليقك الجميل
تعليق