[quote=عكاشة ابو حفصة;1239743]ذات جمال، حسب ونسب، كانت تمر في وقت محدد من أمام متجره.
ذات يوم أخرج ورقة حاملة لرقم هاتفه - قصدي شريف - ألقاها من أمامها .
لم تنتبه، ظل ينتظر مكالمة . وعندما وصله خبر زفافها ...انتحر .
*******
سلاما واحتراما أستاذنا عكاشة أبو حفصة
بعد اذنك: أريد أن أعيد القراءة على مهل.
ذات جمال، حسب ونسب، كانت تمر في وقت محدد من أمام متجره.
فهمنا أنّ القصة تدور حول (أنثى ذات صفات ممدوحة) و(رجل) يبدو أنّه صاحب متجر لورود (ـه).
كما فهمنا أن مرورها المتكرّر أمام متجره قد جلب انتباهه.
ما لم يقله النصّ أنّه أعجب بجمالها فسأل عنها، ذلك أنّه عرف أنها ذات حسب ونسب. والا فإن الحسب والنسب لا يعرف بمرور "شابة" من أمام متجر.
قرّر أن يبادر "بحمق" أن يكتب لها "قصدي شريف" مع رقم الهاتف ويرمي بها أمامها (حمق ثاني)، لم يكلّف تفسه حتّى أن يعطيها إياها.
هل ستقوم تلك الورقة بدور "الخاطبة" كما اعتقد وهي ملقاة على الطريق.
ذات يوم أخرج ورقة حاملة لرقم هاتفه - قصدي شريف - ألقاها من أمامها .
الآن، ما لم أفهمه (قول الكاتب) "لم تنتبه"، هل يقصد أن (صاحب المتجر) قد رآها، أم أن الحاكي، أخبرنا بالخبر.
النهاية التراجيدية
ظل ينتظر مكالمة . وعندما وصله خبر زفافها ...انتحر .
-هل يحق لي أن أمنح الأقصوصة عنوان "التاجر الأحمق والفتاة الجميلة" ؟
رأيي: انتحار عاشق أحمق.

ربما منعه حياءه ان يتقدم. جميل
تحياتي استاذنا الفاضل
عكاشة ابو حفصة

السلام عليكم أخي عكاشة
رأيكم يهومني أم يهمني؟
ينقصها الكثير...بداية من العنوان الذي استبدله الأخ حاتم سعيد بعنوان أفضل
التاجر الأحمق والفتاة الجميلةرغم أني أشك أن يكون التجار بهذا الغباء... من ينتحر في هذا الوقت من أجل هذا ههه
أما النص يحتاج للتعديل عدا أن الفشل في الحب حكاية غير جديدة ومكررة
كانت تمر في وقت محدد من أمام متجره ذات الجمال والنسب ذات يوم أخرج ورقة دون فيها رقم هاتفه وجملة قصيرة ألقاها أمامها .وظل ينتظر ... حتى وصله خبر زفافها .قذف نفسه من النافذة
ابتسامة)وإن شا الله تكون النافذة في الدور الأول
تحياتي

[quote=حاتم سعيد;1239751]استاذي الفاضل حاتم سعيد، السلام عليكم ورحمة الله .
سعدت كثيرا بهذا التعليق لأنه غاص في عمق هذه الومضة التي أتت هكذا .
ربما تخمرت حتى خرجت للوجود .
سأعود في البداية للعناوين المقترحة وكلها تليق بالنص لكن ليس حد الحمق كما تفضلتم .
حبيب قلبي ،سأحاول رفقتكم الغوص في نص التعليق وأقول :
لقد جاء في تعلقكم ’’ ... والا فإن الحسب والنسب لا يعرف بمرور "شابة" من أمام متجر ’’ .
أستاذي حاتم ، تدركون جيدا المجتمعات المحافظة والتي لا يستطع الرجال فيها الحديث مباشرة مع النساء .
’ ذات حسب ونسب’ عرفها بطل قصتنا لأنه موجود في مجتمع يعيش في بيئة ضيقة ومعدودة الأفراد .
ربما كان يجهل أنها مخطوبة لإنطوائه وعدم احتكاكه مع غيره .’’الخطوبة كانت مكتومة’’.
وإلا لما ارتكب هذه الحماقة والأخطر منها الإنتحار .
نعم أستاذي ، ربما كانت الورقة المكتوبة تلعب دور الخاطبة لشدة كتمان كاتبها لما لا .
تعلق بها وكان يحاول التقدم لخطبها لهذا كتب على ظهر الورقة و باختصار ’’ قصدي شريف ’’ .
إنه ’ الحب ’ الطاهر العفيف عكس ماهو موجود في الوقت الراهن ...
لم تنتبه يا أستاذي للورقة لأنها كانت تمشي على استحياء .
هكذا حاولت الرد على تعليقكم الذي أضافة قيمة كبيرة لهذا النص .
ألف شكر لكم أستاذي المحترم حاتم سعيد .
السلام عليكم ورحمة الله .

*************************
أشكر لكم المرور على المختبر .

شكرا أستاذة أميمة
شكرا أستاذنا عكاشة
دوما يكون في هذه الاقاصيص عجائب..أسعدني الشرح
تحياتي

تريد رأينا في القصة أم في الرجل
القصة متكررة
والرجل عبيط
أعذرني .. هذا رأيي بصدق
انتحر ، هذا يعني أنه يحبها حباً جنونياً ،
لذلك ، لمَ لمْ يكرر المحاولة ، أو يذهب إلى بيتها مباشرة
يسعد مساك

" أسوأ الرجال "
عنوان يوافق الخصلة والفعل في القصة
ومفتاح يستنهض تفاصيلها للتهذيب ..
تحيتي

... نعم أستاتي الفاضلة منيــــــــــــ الفهري ــــــــــــــــــرة.
الحياء ، الحياء شعبة من شعب الايمان .
حوله تدور هذه الومضة . وبطل القصة من هذا النوع ...
أشكر لكم المرور عبر المختبر .
التصفح والتعليق وسام أضعه على صدري خاصة إذا كان من أستاذتي الوقورة منيرة .
دام لكم الألق و التميز ، شتائل ورد وياسمين كما كانت تقول عائدة حفظها الله .
السلام عليكم ورحمة الله .

أستاذتي أميمة محمد ، أنتظر طلتكم بفارغ الصبر. أنتم كالملح بالنسبة لطعام القصيرة جدا وهذا بشهادة الجميع .
العنوان سيتغير بعدالإطلاع على كافة الاراء و الردود من طرف المهتمين .
إنه المدخل الرئيسي للقصة وأشكر من القلب كل اقتراح صب في هذا الشأن .
* غير محسوبة العواقب * الفعلة التي أقدم عليها بطل القصة من التفكير في كتابة الورقة الى الإقدام على الانتحار .
أميمة تقول : ’ ينقصها الكثير فعلا ’ ، ولهذا تم وضعها أستاذتي بالمختبــــــــــــــــــــــــــر لنظيف إليها الكثير من المحللات والتحليلات البعيدة عن ’’ تلقيح كورونا ’’ .
.. ’’ الفشل في الحب حكاية غير جديدة ومكررة ’’ .
نعم وستكرر في كل زمان ومكان . وهناك من سيكتب عنها بأساليب مختلقة .
استاذتي أميمة محمد ، أعجبت بإعادة كتابها من طرفكم ، وهذا شئ جميل في المختبر أستحسنه .
ستنقح الومضة الى أن تخرج في قالب يبهر المتصفح ، أنداك يمكن نقلها الى مكانها الطبيعي بال ق.ق.ج .
’ النافذة في الدور الاول ’ هههههههه لا تريدين له أن يتألم أكثر وهو يفارق الحياة هههههههه
أستاذي ، لا أخفي إعجابي الشديد بتدخلكم، أتمنى لكم كامل التوفيق والى فرصة تكون أحسن بإذن الله .
السلام عليكم .

شكرا لقلبك الذي يتسع للنقد دائما الأستاذ عكاشة

نعم هو ذاك تتكرر ولكن الأسلوب لا يحدد نمط الكاتب فحسب بل ما إذا كان القارئ سيستمر في القراءة أم لا

تمنياتي بالأجمل

أستاذي أحمد، لا داعي للشكر.
أنا من يشكركم ، والشكر موصول لكل مبدع - ة - طل - ت - على هذه الومضة وخصص - ت - جزء من وقته - ها - لكتابة التعليق .
...
السلام عليكم ورحمة الله .

أستاذتي ناريمان الشريف المحترمة ، أسعد الله أوقاتكم بكل خير .
رأيكم حول هذه الومضة يحترم ، يكفيني التعليق .
أشكر لكم تخصيص جزء من وقتكم الثمين في القراءة والتعليق .
’’ الحب الصادق ’’ قد يقتل . أليس كذلك ؟ .
السلام عليكم ورحمة الله .

أستاذي سعد الأوراسي ، أسعد الله أوقاتكم بكل خير .
أشكركم جزيل الشكر على التفضل بالمرور على المختبر ، القراءة والتعليق .
نعم ، هناك اقتراحات حول العنوان الذي يعتبر مفتاح القصيرة جدا .
العنوان المقتح من طرفكم يمكن أن يكون عنوانا لهذه الومضة لما لا .
الومضة بالمختبر تحت تصرفكم ومرحبا بكل اقتراح يناسب .
مرة أخرى أشكركم وأتمنى لكم المزيد من التألق .
السلام عليكم .