تويت
حفي من أجل الدنيا
خسر الاثنين
والثالثة تأتي
خسر الاثنين
والثالثة تأتي
-
-
سيخسر كل شئ وربما حياته أو حياتها.
الطمع بلوة منتشرة ، نسأل الله الحفظ منها وخاصة بلوة القمار .
هناك مقاهي خاصة بهذه اللعبة المحرمة ولكننا نجدها ممتلئة عن آخرها ولا وجود للتباعد الاجتماعي ،
في ظل هذه الجائحة .
الرهان على الخيل أو الكرة منشرة بشكل ملفت للانتباه ولا ناهي ولا منتهي .
الميسر وقس على ذلك . هناك اغراءات لجلب عدد اكبر من الزبائن لهذه الشركات .
هكذا رسمت لي الومضة الفكرة . أتمنى أن لا أكون قد ابتعدت عن رسالة الكاتب .
شكرا أحمد نور والسلام عليكم .[frame="1 98"]
*** حفصة الغالية أنت دائما في أعماق أعماق القلب, رغم الحرمان...فلا مكان للزيارة ما دمت متربعة على عرش القلب.
***
[/frame] -
الاستاذ عكاشه
تحية وبعد
جميل تحليلك للقصه القصيره جدا
واعتقد أنني وصلت إلى ما اريد منها
فكل كاتب أو مطالع يفسرها حسب ما يفهمه منها
وهذا هو هدف ال ق ق ج
ليس المهم أن اكون قد اوصلت فكرتي التي كنت اريدها منها
بل المهم أن يفسرها كل من طالعها حسب ما يفهمه منها
فكل يفسر حسب ما وصلت إليه الفكره
وهذا هو الهدف لكي تكون أعم واشمل
هذا رأيي
تحياتي
أحمد عيسى نورتعليق
-
نعم أستاذي القصة القصيرة جدا لا تشكل الاجماع ، فالكل يفسرها على حسب ما وصلت إليه من أفكار وقد تتعدد حسب المستوى الثقافي لكل واحد منا .المشاركة الأصلية بواسطة احمد نور مشاهدة المشاركة
يمكن أن أقول كذلك سعى وكد من أجل الدنيا فخسر الاثنين والثالثة قادمة هي الموت .
لا أدري هل أصبت أم ابتعدت .
يكفيني فخرا أن أي عضو من أعضاء الملتقى يتصفح ما أكتب ويعلق هذا وسام اعلقه على صدري .
إنه وقت ثمين يخصصه لي المتصفح مع كتابة التعليق وهذا شرف عظيم ...
السلام عليكم .[frame="1 98"]
*** حفصة الغالية أنت دائما في أعماق أعماق القلب, رغم الحرمان...فلا مكان للزيارة ما دمت متربعة على عرش القلب.
***
[/frame]تعليق
-
طمعه قاده إلى الخسران أيا كان مسعاه. تقديريتعليق
-
فهم آخر جميل
من قبل الأستاذ
عبدالرحيم التدلاوي
تحياتي
احمد عيسى نورالتعديل الأخير تم بواسطة احمد نور; الساعة 02-12-2020, 15:38.تعليق
تعليق