تويت
انتظارات
رفعت رأسها لتنظر إليه
قُصمت رقبتُها و طفقت تطلب العون
رفعت رأسها لتنظر إليه
قُصمت رقبتُها و طفقت تطلب العون
-
-
هي تعيش منكسرة النفس فكيف يستقيم حلمها في ظله. طبعا سيتضاعف عنها كلما رأته.
مودتي
-
L’attente est mère de toutes les déceptions. أو هكذا حاولت أن أجد العلاقة بين العنوان و النص.
تحية صداقة للأستاذة سلمى، و بالمناسبة أهنئك على منصب الإشراف. بالتوفيق.
م.ش.تعليق
-
انتظارات...
و ماذا تنتظر منه و هي على تلك الحال؟
ربما يكون تأويلا خاطئا..
المهم انا هنا للتحية عزيزتي الأستاذة المحامية سلمى الجابرتعليق
-
أستاذتي سلمى الجابر أسعد الله أوقاتكم بكل خير .المشاركة الأصلية بواسطة سلمى الجابر مشاهدة المشاركة
دعيني في البداية أمزح مع أستاذي محمد شهيد المجتهد أو / م .ش / كما يحلو له ، وأقول له :
’’ تهنئتكم جاءت متأخرة ’’ ولو كانت في وقتها لكانت أحلى هههههههه . ومع ذلك ألتمس لكم ألف عذر .
القصة القصيرة جدا تتحمل مجموعة من التفاسير تغيب عن ذهن الكاتب أو الكتابة عندما يمسك القلم لكتابة القصة القصيرة جدا .
بكل تأكيد يكون عنده هدف مرسزم أو رسالة يمكن أن تصل الى من يهنه الأمر .
لهذا فكل واحد منا كيف يرى القصة القصيرة جدا ويعلق عليها حسب اجتهاده .
ق .ق . ج ’’ انتظارات ’’ سأذهب بها بعيدا وأقول :
إنها تمثل في نظري الضيق طبعا تزويج الفتيات الصغيرات في السن للرجال كبار بقامة طويلة لذلك فإنها تبذل جهدا كبيرا للنظر الى وجه من يكبرها سنا ومحاورته حتىقُصمت رقبتُها و طفقت تطلب العون .
والسؤال المطروح ممن تطلب العون ؟
من الذي قدمها على طبق من ذهب لهذا النوع من الرجال ؟؟؟؟.
هكذا طليت على هذه الومضة القصيرة جدا ، ولا أخفي إعجابي بها .
السلام عليكم ورحمة الله .التعديل الأخير تم بواسطة عكاشة ابو حفصة; الساعة 02-12-2020, 18:50.[frame="1 98"]
*** حفصة الغالية أنت دائما في أعماق أعماق القلب, رغم الحرمان...فلا مكان للزيارة ما دمت متربعة على عرش القلب.
***
[/frame]تعليق
-
كلاهما ضحية مُجتمع يجد متعة في صنع الحرمان. للأسف لم الإنسانُ عونا للإنسان بل كائنا سالبا للحرية والعاطفة.
وبدل السعادة مع الغير بتنا نلاحظ السعادة بفضل الغير، وتحوّل هذا الغير من سند إلى الآخر الذي يحرم ويُصادر ويهيمن.
تحياتي سلمى ، شكرا على هذا الضّوء.تعليق
-
زُرعت كالريح
وحَصدت عاصفة ..
تحيتيتعليق
-
طلب العون لو كان في البدايةالمشاركة الأصلية بواسطة سلمى الجابر مشاهدة المشاركة
ولم يتكرر الظلم مرات ومرات
تقبلها على مضض .
لكنها كالعبد الذي يغبط جلاّده
وتنتظره مهما طالت الإنتظار !
تحياتي أختنا سلمى الجابر
فوزي بيتروتعليق
-
نص رائع.. معبر.
سلمت يداكتعليق
تعليق