ابقيْ في القمة أيتها الجميلة ..
لا داعي لعودتك سأشتري لأطفالي أمّا..
أنت طالق بالثلاثة
..... عندما يقع الفأس عليه
يعجل بالطالق بالثلاثة
واقع مؤلم... سلمت يداك..

...
طالق بالثلاثة ، إما ستنزل عليها كالصعقة وتحاول اصلاح ما أفسدته مع هذا العسل ، ومع زينة الحياة - الأطفال -.
أو ستحتفل بالطلاق كما أصبح يفعلن في الاونة الأخيرة عندما لم يعد الطلاق وصمة عار في الجبين .
بل وجعلوا له طرطرة مكتب عليها بخط واضح ’’ مطلقة وافتخر ’’ تأكل على أنغام الموسيقى والزغاريد .
سعدت أستاذتي الفاضلة ناريما بهذه الكلمات الهادفة التي رسمتها اناملكم بدقة تحت عنوان طالق ... بالثلاث .
أتمنى لقلمكم المزيد من العطاء دمت ودام الألق أستاذتي المحترمة .
السلام عليكم ورحمة الله .

صدقاً إنه واقع مؤلم
حياك الله أخي رياض
وأبارك لك هذا النشاط
ناريمان

لقد استحقت الصفعة عن جدارة .
لقد بني هذا الزواج على أساسات هشة وأرضية هزيلة
وعلى التهديد والوعيد ، ليته بني على التفاهم والانسجام والتعاون المشترك .
قصة جميلة
حكت مشكلة اجتماعية يمكن وقوعها على أرض الواقع

تحياتي أ. ناريمان الشريف

مرحبا استاذة ناريمان.... من واقع قضايا المجتمع المعقدة والكثيرة الحدوث،، أتت قصتك لتنكأ جرحاً متقيحاً فى ضمير المجتمع الشرقى..... مودتى

قصّة مُشوّقة، تلامس القلب، بأسلوبها السردي الهادئ والواثق، نصّ طريف جدّا، وإن كان بدا لي أنّ العنوان والبداية "عاديّيْن" نوعا ما، ربّما استحقّ نصّك منك عناية لأنّه جدير بذلك، أشيد به وأتمنّى لك مزيدا من الإبداع. إنّما مع ذلك دعيني أبدي ملاحظة فنّية: لو غيّرتِ رأيك سيّدة ناريمان في شأن المواضع الذي فسّرتِ فيها للقارئ ما هو واضح أصلا ولا يحتاج إلى تأكيد، كقولك:

وكذلك

كوني بألف خير.

نص عاجل وطريف من واقع دروس الحياة ..
شكرا مبدعتنا الجميلة الاستاذة ناريمان

بالثلاثة ؟
ماذا لو أعطاها فرصة أولى وثانية قبل الثالثة
الذي يهدد بالطلاق هو الضعيف .
لو كان قويا ويمتلك حجة أقوى من حجة الزوجة
فمن الممكن أن لا يصل الأمر إلى هذا الحد .
هذا الرجل يملك أسلحة لكنه لا يتقن استخدامها .
تحياتي أخت ناريمان
فوزي بيترو

هي قد تفعل كل ما ذكرت
وقد تجلس تعض أصابع الندم حيث لم يعد الندم ينفع
وعلى الفكرة ، القصة واقعية وحدثت
وبصراحة أحمّل المسؤولية لأمها .. لأنها لم تكن ترشدها وتصفعها لتعيدها إلى صوابها
أعجبني ردك أخي عكاشة ، رد فكاهي مبك ٍ
شكراً لحضورك وتفاعلك الطيب مع القصة
تحية ... ناريمان

أستاذتي المحترمة ناريمان ، أسعد الله أوقاتكم بكل خير .
الطلاق ، أو ما يطلق عليه بأبغض الحلال عند الله ليس فيه خيال .
كل ما يصلنا من أخبار عنه فإنه واقعي بل هناك قصص تدمي القلب .
قصص يتدخل فيها الزوج ، وقصص تتدخل فيها الزوجة وكل يتحمل مسؤولية شتات أسرة ، بعدما كانت مجتمعة تحت سقف واحد.
الأكثر خطورة هو تدخل الأيادي الخارجية من الأسرتين والأهل والأحباب وحتى الأطراف الخارجية .
ما يحزنني في الطلاق هم الأطفال الذين يتحولون الى يتامى ولو كان الآباء ما زلوا على قيد الحياة .
هناك من يسعى للطلاق بشتى الطرق وهناك من يسعى في الحفاظ على اللحمة .
لقد تفننوا في المصطلحات التي أطلقت عليه ، الطلاق ، الطلاق الاتفاقي ، الطلاق للشقاق ، الطلاق الرجعي ،
البينونة الصغرى ، البينونة الكبرى وهلم جرا ...
هناك بعد الطلاق من يتلذذ بمنع المحضون من صلة الرحم مع الطرف الآخر وأسرته .
رغم وجود منطوق حكم يحدد يوم ووقت الزيارة وهذا لا يكفي بالنسبة للحنان الممنوح لهم .
وهناك من يصور الأب كأنه غول عربيد وسكير يريد أن ينقض على المحضون يختطفه وووو.
أستاذتي ناريما قلمكم صادق عندما قدم لنا هذه القصة وهناك قصة متشابهة بالتعليقات ’’ المريضة والطبيب ’’.
وقصص أخرى تنسج يوميا في مجتمعنا . دورة بالمحاكم والاحصائيات توضح لنا الى ما نحن ذاهبون .
فالذين الإسلامي خصص جزء مهم من تعليماته لهذه الافة الاجتماعية نسأل الله السلامة والعافية .
اللهم ردنا إليك ردا جميلا .
أقف هنا والسلام عليكم ورحمة الله .

- أخوكم عكاشــــــــــــــة أبو حفصــــــــــة .

فعلاً تستحقها
أشكر حضورك الجم
تراتيل شكر وامتنان
تحية ... ناريمان

مؤلم..انهيار بيت..
مؤلم ان تنزع الام جذورها بنفسها من مملكتها..
قد تندم..
وقد لاتندم خصوصا اذا زين احد لها دفع ثمن وجودهاالمرتبط كما يظن بموهبتها او وظيفتها ...
والمشكلة ايضا في ظهور نماذج زوجية لمن يسمون بالمشاهير وافتتان كثير من النساء بهم..
وطرق هذه النماذج في عرض حياتها..واقتناع البعض بها فهي حياة واقعية امامهن.
وحين يصبحون مرجعا للبعض ،فستتلاشى الشخصية، وتميع القيم والاخلاق..
لابد ان يكون معنى الزواج،واقامة وتاسيس بيت واضحا من البداية لدى الزوجين.ومبنيا على اسس ثابتة .ليكون بناء صلبا قويا امام امواج الفكر المتلاطمة امامنا ليل نهار .
وليته من شروط الزواج معرفة كل زوج بدوره الرئيس .

بارك الله فيك أخي مصباح
شكراً على قراءتك
وأسعدني ردك
تحية وتقدير... ناريمان