كانت أحداث الرواية البوليسية مشوقة ومثيرة لدرجة أنني توقفت لحظة انسلال القاتل المأجور غرفة الحسناء ليقتلها بغاية إخافة غريم بارون المخدرات. توقفت لأسترجع أنفاسي وحين رفعت رأسي وجدت القاتل أمامي ينظر إلي بحدة ثم طلب مني أن أنجز المهمة بدله. هددني إن رفضت، ثم قذف بي في قلب الأحداث ملصقا المسدس بيدي. أقفل الرواية بعد أن صرت مدادا أحمر.
يعمل...
😀
😂
🥰
😘
🤢
😎
😞
😡
👍
👎
☕