صباحك بلاغة وابداع استاذي
انصفت حواء بفكرك الوضاء
بوركت والله الله الله

أستاذ محمد نجيب بالحاج
شكرا لأمتاعنا بهذه التحفة
سلمت يمينك
تحياتي ودام ابداعك

أنصفت حواء أستاذي الشاعر محمد نجيب بلحاج حسين . بورك المداد والشعر . مودتي وتقديري...تحياتي...

مرحبا استاذ، محمد.. بوح موجه وعميق،،، ولقد ثارت حواءوحفرت لها مكاناً وسجلت لها تاريخاً ومكانة... بيد أن بعض بقايا فكر متخلف مازالت تحقر من شأن حواء،، ومازالت أحداث الكون تفرض تراجع حواء، خطوة للوراء... وبدون ثورة ولا غيره سوى تجد حواء المكان والزمان المناسبين لرفعة شأنها واحتلال مكانها... مودتي

سلام الله عليك ورحمته وبركاته

المبدع الفاضل مصطفى كبة

شكرا للمرور العطر...
كل قصائد الكون لا تفي حواء حقها...
هي الأم والأخت والحبيبة...
هي الدنيا...
كل الدنيا...
جمّلها الله بالحياء والعفة...
تحياتي وامتناني.

أتبعك أينما تكون
كلمات أنيقة تليق بالسيدات الواعيات
تحية ... ناريمان

هي ثورة تليق بكل امرأة واعية حكيمة تحاهد في سبيل الحق، تقف مواقف الرجال في ساحات الفكر والوعي، وحين تشتد بها الظروف، كي تكون عناقيد زهر تتفتح بين أحضان هذا المجتمع الذي يحتاج الأخت والأم المربية الناضجة التي تستعمل العقل والمشاعر بمقياس الاتزان في كل ظروف الحياة..
أنصفتم قدر المرأة وقد أهانها الكثير من فئات المجتمع واستغلالها لأخس الأعمال وأنذلها حين مسك زمام حريتها الغربية ودسّها بمعيار الذل والظلم عن طريق استغلال مفاتنها للعرض والبيع والشراء، بعد أن أنصفها الله ورسوله وءخرجها من عبودية العباد لعبودية رب العباد، وما أكثر الخلق الذين يعيشون في قولبة الأشخاص الظالمين ليكونوا أتباعًا للمهانة وسحق حرية المرأة التي منحها الله أعظم منزلة ومكانة...
يكفي ن الله سبحانه وتعالى قد أنصفها في حقها في الميراث ب 34 حق يكون لصالحها، وهذه قمة الإنصاف لحريتها و خروجها من فوهة الظلم..

شاعرنا الراقي الكبير البارع
أ.محمد نجيب بلحاج حسين
قدمتم لنا لوحة فنية بموسيقاها العذبة ومعالمها الحقةالبليغة، بما أنصف المرأة المسلمة التقية الصالحة..
حروف تعالت جمالياتها وهي تنسج جمال الصور بنسيج شعري متقن..
دمتم في رعاية الله وحفظه
ودام إبداعكم منارة الأدب والشعر..
.
.
.
.
جهاد بدران
فلسطينية

ماهذا الإبداع يا أخي الشاعر الكبير
محمد نجيب بلحاج حسين
رووووووعة ما قرأت و ما سمعت
متعك الله بالصحة و السعادة
نفتقدك كثيرااا

رائع شاعرنا الكبير َمحمد نجيب بلحاج حسين.
نفتقدك بالفعل أستاذنا و لعل المانع خيرا