لابد أن تحترم مشاعر الآخرين ، فحتى لو كان صراخا غير مبررا
فعلينا محاولة احتواء تلك الحالة ..
فتبسمك في وجه أخيك صدقة
هكذا قرأتها
أ. هناء عباس

همسة ( أخت ) و ( قدميك )

مع تقديري

تحية طيبة
مرحبا لك ا عكاشة ..استفادت كثيرا من مداخلة حضرتك
طبت بخير وصحة
شكرا لمرور حضرتك

اقصوصتي عن دور الأخ في حياة اخواته !!
ربما ان لديه ذكاء عاطفي عندما رأي اخته حزينة فواساها بدعابة فضحكت.
فأي محن في الدنيا يمكن تجاوزها بوجود الأخوات بجوار بعضم.
ولو لم تكن المشكلة ممكن حلها لما ضحكت!!!

تحياتي لمرور الجميع ومرحبا بجميع المداخلات

أستاذتي الفاضلة هناء عباس ، في البداية أشكر لك هذا الاهتمام والعودة الى التعليق مرة ثانية وهذا قل نظره هنا مادمت هناك ومضات لا يلتفت إليها من طرف السيدات والسادة الأعضاء .
إن تدخلي في التعليق على - الصراخ الأحمق - أستاذتي ، كنت أرمي من خلاله ’’ التكثيف ’’ وهذا مطلوب في القصيرة جدا ولا ينقص من الومضة شيئا إن حذفت الأخت وبما تكون الأم أو الخالة أو العمة ...
نعم ، إن وجود الأخ في حياة الأخوات والأسرة بالكامل يعطي حماية أفضل للتماسك الإجتماعي . إن إدخال السرور على العبد واضحاكه له حسنات ويمكن أن يأجر الإنسان على فعلته وما بالك إن كان من المقربين الأخ ، الأخت على سبيل المثال . فالإبتسامة كما علمنا ذيننا الحنيف تعتبر صدقة وإن كانت على المقربين و الأقارب تعتبر صدقة وصلة أليس كذلك ؟ .
دعيني أستاذتي أقتبس لك من أقوأل المصطفى صل الله عليه وسلم ما يلي :
* أكمل المؤمنين إيماناً، وأقربهم مني مجلساً، ألطفهم بأهـله* .
* ستوصوا بالنساء خيرا فإنما هن عوان عندكم، إن لكم عليهن حقا، ولهن عليكم حقا * .
* إنما النساء شقائق الرجال، ما أكرمهن إلا كريم، وما أهانهن إلا لئيم * .
* خيركم خيركم لأهله، وأنا خيركم لأهـلي * .
صدق رسول الله صل الله عليه وسلم .
هكذا مريت على هذه الومضة مرة أخرى والسلام عليكم .

وأرجو ألا تكون مداخلتي الأولى قد أساءت في شيء ،
حتى تتجاوزها الكاتبة / هناء عباس
وشكرا