المعلم_الاول:- هو (( رسول الله صلى الله عليه واله ))
قال_تعالى (( هُوَ الَّذِي بَعَثَ فِي الْأُمِّيِّينَ رَسُولًا مِنْهُمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَإِنْ كَانُوا مِنْ قَبْلُ لَفِي ضَلَالٍ مُبِين ٍ))
اتهم_رسول_الله صلى الله عليه واله من_قبل اهل_البدعة_والضلالة_انه ( امي ) يعني_لا_يقرأ ولا_يكتب وقال_الامام كذبوا_عليهم_لعنة_الله
والحقيقة
ان_رسول_الله صلى الله عليه واله
(( يقرأ_ويكتب_ب_(( 72 )) او (( 73 )) لسانا ))
روي
عن جعفر بن محمد الصوفي ، عن أبي جعفر الجواد(عليه السلام) : « فقلت : يابن رسول الله ، لم سمي النبي الأمي ؟!
فقال : ما يقول الناس ؟
قلت : يزعمون : أنه إنما سمي الأمي؛ لأنه لم يحسن أن يقرأ ويكتب .
فقال (عليه السلام) : كذبوا عليهم لعنة الله ، أنّى ذلك ، والله يقول في محكم كتابه : (( هُوَ الَّذِي بَعَثَ فِي الْأُمِّيِّينَ رَسُولًا مِّنْهُمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ ... )) .
فكيف كان يعلمهم ما لا يحسن ؟ . والله ، لقد كان رسول الله (صلى الله عليه وآله) يقرأ ويكتب باثنين وسبعين لساناً ، أو قال : بثلاثة وسبعين لساناً ، وإنما سمي الأمي ، لأنه كان من أهل مكة . ومكة من أمهات القرى ، وذلك قول الله عز وجل : (( ... وَلِتُنذِرَ أُمَّ الْقُرَى وَمَنْ حَوْلَهَا ... ))
قال_تعالى (( هُوَ الَّذِي بَعَثَ فِي الْأُمِّيِّينَ رَسُولًا مِنْهُمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَإِنْ كَانُوا مِنْ قَبْلُ لَفِي ضَلَالٍ مُبِين ٍ))
اتهم_رسول_الله صلى الله عليه واله من_قبل اهل_البدعة_والضلالة_انه ( امي ) يعني_لا_يقرأ ولا_يكتب وقال_الامام كذبوا_عليهم_لعنة_الله
والحقيقة
ان_رسول_الله صلى الله عليه واله
(( يقرأ_ويكتب_ب_(( 72 )) او (( 73 )) لسانا ))
روي
عن جعفر بن محمد الصوفي ، عن أبي جعفر الجواد(عليه السلام) : « فقلت : يابن رسول الله ، لم سمي النبي الأمي ؟!
فقال : ما يقول الناس ؟
قلت : يزعمون : أنه إنما سمي الأمي؛ لأنه لم يحسن أن يقرأ ويكتب .
فقال (عليه السلام) : كذبوا عليهم لعنة الله ، أنّى ذلك ، والله يقول في محكم كتابه : (( هُوَ الَّذِي بَعَثَ فِي الْأُمِّيِّينَ رَسُولًا مِّنْهُمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ ... )) .
فكيف كان يعلمهم ما لا يحسن ؟ . والله ، لقد كان رسول الله (صلى الله عليه وآله) يقرأ ويكتب باثنين وسبعين لساناً ، أو قال : بثلاثة وسبعين لساناً ، وإنما سمي الأمي ، لأنه كان من أهل مكة . ومكة من أمهات القرى ، وذلك قول الله عز وجل : (( ... وَلِتُنذِرَ أُمَّ الْقُرَى وَمَنْ حَوْلَهَا ... ))
تعليق