عليَّ وعلى أحبائي

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • فوزي سليم بيترو
    مستشار أدبي
    • 03-06-2009
    • 10949

    عليَّ وعلى أحبائي

    عليَّ وعلى أحبائي


    هنا .. مِن هَهُنا مرَّ شمشون مُمْتطيا فك حمار
    والإبل التي شاخت منذ ألف ألف عام
    ليس لها إلا الرغاء
    تُضاجع المرائين على أرصفة الوهم
    تمنحُ بالمجان قُبَلَ يهوذا

    https://www.youtube.com/watch?v=TkTqtStlBx0
  • منيره الفهري
    مدير عام. رئيس ملتقى الترجمة
    • 21-12-2010
    • 9870

    #2
    و قرأت هنا وجعا منذ الأزل..
    أحببت النص و الأغنية..
    تحياتي دكتور فوزي سليم بيترو

    تعليق

    • محمد فطومي
      رئيس ملتقى فرعي
      • 05-06-2010
      • 2433

      #3
      أعجبني النص بكلّ ما فيه من صدق وشجن وملامح
      دمت د.فوزي
      أخلص التحيات.
      مدوّنة

      فلكُ القصّة القصيرة

      تعليق

      • محمد شهيد
        أديب وكاتب
        • 24-01-2015
        • 4295

        #4
        صديقي فوزي سليم،
        كان بودي أن أتفاعل مع المادة المقترحة لكن - وا أسفاه! - لا أفهم موضوع النص فلن آتيك ببضاعة مزجاة. أنتظر من الردود أن توفي لنا الكيل و تتصدق علينا ببعض ما يجود به علينا فهم المتابعين للمادة.

        نتابع معكم.

        صداقتي

        م.ش.
        التعديل الأخير تم بواسطة محمد شهيد; الساعة 14-03-2021, 18:42.

        تعليق

        • فوزي سليم بيترو
          مستشار أدبي
          • 03-06-2009
          • 10949

          #5
          المشاركة الأصلية بواسطة منيره الفهري مشاهدة المشاركة
          و قرأت هنا وجعا منذ الأزل..
          أحببت النص و الأغنية..
          تحياتي دكتور فوزي سليم بيترو
          أحسنتِ بإشارتك للأغنية التي هي جزء فاعل وأساسي في النص
          تحياتي أختنا منيرة الفهري
          فوزي بيترو

          تعليق

          • فوزي سليم بيترو
            مستشار أدبي
            • 03-06-2009
            • 10949

            #6
            المشاركة الأصلية بواسطة محمد فطومي مشاهدة المشاركة
            أعجبني النص بكلّ ما فيه من صدق وشجن وملامح
            دمت د.فوزي
            أخلص التحيات.
            الصدق والشجن والملامح في هذه الأقصوصة تعبّر عن القهر
            الذي نعاني منه جميعنا .
            ربما هذه الفقرة من رائعة أمل دنقل تنقل همّي في الفضاء الرحب :
            لا تصالح
            ولو وقفت ضد سيفك كل الشيوخ
            والرجال التي ملأتها الشروخ
            هؤلاء الذين يحبون طعم الثريد وامتطاء العبيد
            هؤلاء الذين تدلت عمائمهم فوق أعينهم
            وسيوفهم العربية قد نسيت سنوات الشموخ
            تحياتي أخي محمد فطومي
            فوزي بيترو

            تعليق

            • فوزي سليم بيترو
              مستشار أدبي
              • 03-06-2009
              • 10949

              #7
              المشاركة الأصلية بواسطة محمد شهيد مشاهدة المشاركة
              صديقي فوزي سليم،
              كان بودي أن أتفاعل مع المادة المقترحة لكن - وا أسفاه! - لا أفهم موضوع النص فلن آتيك ببضاعة مزجاة. أنتظر من الردود أن توفي لنا الكيل و تتصدق علينا ببعض ما يجود به علينا فهم المتابعين للمادة.

              نتابع معكم.

              صداقتي

              م.ش.
              أن لا يفهم المتلقي موضوع النص
              فهذا عيب وعيب كبير يتحمل مسؤوليته الكاتب
              أعتذر منكم ، واعلم أنني لو قمت بالشرح والتوضيح
              فكأنني أكتب مقالا .
              تحية كبيرة لكم أخي محمد شهيد
              فوزي بيترو

              تعليق

              • محمد شهيد
                أديب وكاتب
                • 24-01-2015
                • 4295

                #8
                المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة
                أن لا يفهم المتلقي موضوع النص
                فهذا عيب وعيب كبير يتحمل مسؤوليته الكاتب
                أعتذر منكم ، واعلم أنني لو قمت بالشرح والتوضيح
                فكأنني أكتب مقالا .
                تحية كبيرة لكم أخي محمد شهيد
                فوزي بيترو
                و إنني لأخالفك الرأي في هذا جملة و تفصيلا.
                ذلك بأن الفهم، حسب مرجعيتي البرغماتية لمفهوم النص، تتم عبر ثلاثة مستويات: 1. اللغة؛ 2. المعنى؛ 3. الغائية. ثلاثية linguistic/semantic/pragmatic
                لن أفصل في الثلاثة لكي لا أكتسح مساحة نصك الأصلي الذي هو الموضوع الرئيس.
                فقط تجدر الإشارة إلى أن فهم موضوع النص يشترط فيه أن يكون المتلقي على دراية بالإشكالية و على اطلاع بالمادة. وليس كل المتلقين على نفس القدر من الدراية و الاطلاع. ولا عيب في الكاتب.

                كن بخير صديقي فوزي سليم بيترو.

                م.ش.
                التعديل الأخير تم بواسطة محمد شهيد; الساعة 15-03-2021, 11:48.

                تعليق

                • فوزي سليم بيترو
                  مستشار أدبي
                  • 03-06-2009
                  • 10949

                  #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة محمد شهيد مشاهدة المشاركة
                  و إنني لأخالفك الرأي في هذا جملة و تفصيلا.
                  ذلك بأن الفهم، حسب مرجعيتي البرغماتية لمفهوم النص، تتم عبر ثلاثة مستويات: 1. اللغة؛ 2. المعنى؛ 3. الغائية. ثلاثية linguistic/semantic/pragmatic
                  لن أفصل في الثلاثة لكي لا أكتسح مساحة نصك الأصلي الذي هو الموضوع الرئيس.
                  فقط تجدر الإشارة إلى أن فهم موضوع النص يشترط فيه أن يكون المتلقي على دراية بالإشكالية و على اطلاع بالمادة. وليس كل المتلقين على نفس القدر من الدراية و الاطلاع. ولا عيب في الكاتب.

                  كن بخير صديقي فوزي سليم بيترو.

                  م.ش.
                  فهم موضوع النص يشترط فيه أن يكون المتلقي على دراية بالإشكالية و على اطلاع بالمادة .


                  عدم الدراية وفقر المعلومة ، ليست من مسؤولية الكاتب
                  على المتلقي أن يجتهد ويبحث ، والبركة في عم جوجل .
                  كم من النصوص قمت فيها بزيارة العم والخال والجد حتى أكون على دراية بما يحري حولي .


                  من خلال الرد ورد الرد للأستاذة منيرة الفهري
                  والأستاذ محمد فطومي
                  هل هناك إمكانية للعبور داخل النص والفوز بالرؤيا التي تناسب ؟
                  على العموم هناك كلمة سحرية تفتح بها جميع النصوص :
                  سوف أبوح بها لك .. ولك وحدك :
                  إفتح يا سمسم !


                  تحياتي للصديق محمد شهيد
                  واحترامي ومودتي
                  فوزي بيترو

                  تعليق

                  • محمد شهيد
                    أديب وكاتب
                    • 24-01-2015
                    • 4295

                    #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة
                    فهم موضوع النص يشترط فيه أن يكون المتلقي على دراية بالإشكالية و على اطلاع بالمادة .


                    عدم الدراية وفقر المعلومة ، ليست من مسؤولية الكاتب
                    على المتلقي أن يجتهد ويبحث ، والبركة في عم جوجل .
                    كم من النصوص قمت فيها بزيارة العم والخال والجد حتى أكون على دراية بما يحري حولي .


                    من خلال الرد ورد الرد للأستاذة منيرة الفهري
                    والأستاذ محمد فطومي
                    هل هناك إمكانية للعبور داخل النص والفوز بالرؤيا التي تناسب ؟
                    على العموم هناك كلمة سحرية تفتح بها جميع النصوص :
                    سوف أبوح بها لك .. ولك وحدك :
                    إفتح يا سمسم !


                    تحياتي للصديق محمد شهيد
                    واحترامي ومودتي
                    فوزي بيترو

                    Abracadabra! فليكن إذن.
                    لكن مسألتي الدراية و الإحاطة إنما أقصد بهما الدراية المسبقة بالإشكال المطروح للنقاش و الإحاطة بالموضوع أي أن يكون القاريء عارفاً و في حوزته رصيد معرفي يمكنه من اقتحام النص و مناقشته مع صاحبه حتى وإن كان يعارضه في ما يعرضه. و لا عيب في البحث إذا دعت الضرورة. و على حد قول ابن رشد: لو سكت الذي لا يعرف لقلّ الخلاف! لذا وجب علي السكوت و الإنصات إلى العارفين بحيثيات القضية التي تسخر النص لعرضها. و سأستفيد في كل الأحوال، لا محالة. هذا قصدي من عدم الفهم، صديقي الجميل.

                    مودتي و كل التقدير

                    م.ش.
                    التعديل الأخير تم بواسطة محمد شهيد; الساعة 15-03-2021, 16:14.

                    تعليق

                    • سالم وريوش الحميد
                      مستشار أدبي
                      • 01-07-2011
                      • 1173

                      #11

                      الأستاذ فوزي سليم بيترو المحترم


                      هذه رابع مرة أكتب ردي لكن للأسف لم أجد الرد منشورا .. وكوني لا أكتب على الورد أكتب مباشرة
                      لذا اضطر إلى تجميع افكاري وكتابة رؤيتي للنص من جديد ..و حتى لا يضيع جهدي هباء قررت ان اكتبه على الوورد ..
                      أستاذي
                      النص يحتمل اكثر من تأويل ويحمل اكثر من دلالة .. اذا ما عرفنا بشخوص النص ورموزه نستطيع ان نقرأه أو نقرب الصورة لقصدية ماكتبت ..
                      الرمز التاريخي
                      1. شمشون
                      2. يهوذا
                      3. المومس
                      الرمز المادي
                      فك الحمار
                      موقع الحدث
                      فلسطين
                      لو راجعنا النص رأينا أن شخصيتين ( يهوذا والمومس ) تجمع بينهما صفه واحدة هي الخيانة
                      فالمومس تآمرت على شمشون ووشت بسر قوته الا وهو (شعره ) حتى يقتل او يعتقل من فبل اعدائه الفلسطينيين .في حين أن يهوذا وشى بمكان وجود السيد المسيح ليقع بيد حراس كهنة الهيكل .. ومن ثم يصلب ..
                      (شخصية شمشون يعدها البعض حقيقية كونها ذكرت في العهد القديم ..حيث ان الله أراد به أن يخلص الاسرائيليون من سيطرة الفلسطينيين
                      الفلسطينيون هم اقوام نزحوا من بحر إيجة واستوطنوا فلسطين ، وحكموها , وحسب التوراة قضى عليهم الملك او النبي داوود .. وهم غير الفلسطينيين الحاليين ..
                      موقع الحدث في كلتي الروايتين هو فلسطين ..
                      الفارق الزمني للحدثين الف عام تقريبا
                      هناك دلالات ومعطيات تبين المراد به من النص فالعنوان له دلالة قصدية واضحة
                      ( علي وعلى احبائي )
                      فالوعيد لم يكن للأعداء بل للإحباب
                      المشترك بين الحدثين هي الخيانة التي أوقعت بشمشون الجبار والسيد المسيح
                      ومن المشتركات ايضا موقع الحدث
                      الموت متشابه فكلاهما انتحر شمشون مات ميتة بطولية .. في حين ان يهوذا مات بعاره بعد ان شنق نفسه
                      لكن الا ختلاف في الفاعل
                      فالخيانة الأولى جاءت من مومس
                      أما الخيانة الثانية فقد جاءت من أحد تلاميذ المسيح والمفترض به انه يكون زاهدا مؤمنا امينا
                      الاسقاطات دون تفاصيل ( مجرد افتراض )
                      زيارة نتنياهو إلى أبو ضبي
                      الغاء زيارة ولي عهد الأردن إلى إسرائيل
                      التطبيع العربي مع اسرائيل
                      حيث أن لاءات مؤتمر الخرطوم الثلاث اصبحت من التراث
                      وبدلت بنعم للتطبيع نعم للتفاوض نعم للاعتراف
                      ربما لو جرى ربط الماضي بالحاضر ..
                      لوجدنا ان النص غطى على الحاضر بالماضي ,,,
                      ليقول لنا أن اسباب كل ما مر بنا من اخفاقات ونكسات
                      هو الخيانة ونتائجها ..
                      ( علي وعلى أحبابي )
                      استاذي
                      قد اكون بعيدا كل البعد عما أردت البوح به وإن جاء متسترا بستار الماضي
                      لكني هكذا قرأت النص
                      تقديري واحترامي
                      على الإنسانية أن تضع حدا للحرب وإلا فسوف تضع الحرب حدا للإنسانية.
                      جون كنيدي

                      الرئيس الخامس والثلاثون للولايات المتحدة الأمريكية

                      تعليق

                      • الهويمل أبو فهد
                        مستشار أدبي
                        • 22-07-2011
                        • 1475

                        #12
                        الأستاذ سالم وريوش الحميد أجدت كعادتك في الاحاطة بتفاصيل النص وإحالاتة.
                        ولعلك نسيت "غزة" وأهملت دليلة. أما فك الحمار فكان سلاح
                        شمشون الذي به اغتال الفلستين (philistines) وهم غير اليهود.
                        في غزة هدم شمشون المعبد عليه وعلى أحبابه. أما دليلة فقصّت شعرَه
                        حتى يفقد قوته. في النهاية يؤتى الحذرُ من مأمنة، ومن الحب ما كان له
                        موس حلاقة.

                        وللجميع التحية

                        تعليق

                        • فوزي سليم بيترو
                          مستشار أدبي
                          • 03-06-2009
                          • 10949

                          #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة سالم وريوش الحميد مشاهدة المشاركة

                          الأستاذ فوزي سليم بيترو المحترم


                          هذه رابع مرة أكتب ردي لكن للأسف لم أجد الرد منشورا .. وكوني لا أكتب على الورد أكتب مباشرة
                          لذا اضطر إلى تجميع افكاري وكتابة رؤيتي للنص من جديد ..و حتى لا يضيع جهدي هباء قررت ان اكتبه على الوورد ..
                          أستاذي
                          النص يحتمل اكثر من تأويل ويحمل اكثر من دلالة .. اذا ما عرفنا بشخوص النص ورموزه نستطيع ان نقرأه أو نقرب الصورة لقصدية ماكتبت ..
                          الرمز التاريخي
                          1. شمشون
                          2. يهوذا
                          3. المومس
                          الرمز المادي
                          فك الحمار
                          موقع الحدث
                          فلسطين
                          لو راجعنا النص رأينا أن شخصيتين ( يهوذا والمومس ) تجمع بينهما صفه واحدة هي الخيانة
                          فالمومس تآمرت على شمشون ووشت بسر قوته الا وهو (شعره ) حتى يقتل او يعتقل من فبل اعدائه الفلسطينيين .في حين أن يهوذا وشى بمكان وجود السيد المسيح ليقع بيد حراس كهنة الهيكل .. ومن ثم يصلب ..
                          (شخصية شمشون يعدها البعض حقيقية كونها ذكرت في العهد القديم ..حيث ان الله أراد به أن يخلص الاسرائيليون من سيطرة الفلسطينيين
                          الفلسطينيون هم اقوام نزحوا من بحر إيجة واستوطنوا فلسطين ، وحكموها , وحسب التوراة قضى عليهم الملك او النبي داوود .. وهم غير الفلسطينيين الحاليين ..
                          موقع الحدث في كلتي الروايتين هو فلسطين ..
                          الفارق الزمني للحدثين الف عام تقريبا
                          هناك دلالات ومعطيات تبين المراد به من النص فالعنوان له دلالة قصدية واضحة
                          ( علي وعلى احبائي )​
                          فالوعيد لم يكن للأعداء بل للإحباب
                          المشترك بين الحدثين هي الخيانة التي أوقعت بشمشون الجبار والسيد المسيح
                          ومن المشتركات ايضا موقع الحدث
                          الموت متشابه فكلاهما انتحر شمشون مات ميتة بطولية .. في حين ان يهوذا مات بعاره بعد ان شنق نفسه
                          لكن الا ختلاف في الفاعل
                          فالخيانة الأولى جاءت من مومس
                          أما الخيانة الثانية فقد جاءت من أحد تلاميذ المسيح والمفترض به انه يكون زاهدا مؤمنا امينا
                          الاسقاطات دون تفاصيل ( مجرد افتراض )
                          زيارة نتنياهو إلى أبو ضبي
                          الغاء زيارة ولي عهد الأردن إلى إسرائيل
                          التطبيع العربي مع اسرائيل
                          حيث أن لاءات مؤتمر الخرطوم الثلاث اصبحت من التراث
                          وبدلت بنعم للتطبيع نعم للتفاوض نعم للاعتراف
                          ربما لو جرى ربط الماضي بالحاضر ..
                          لوجدنا ان النص غطى على الحاضر بالماضي ,,,
                          ليقول لنا أن اسباب كل ما مر بنا من اخفاقات ونكسات
                          هو الخيانة ونتائجها ..
                          ( علي وعلى أحبابي )
                          استاذي
                          قد اكون بعيدا كل البعد عما أردت البوح به وإن جاء متسترا بستار الماضي
                          لكني هكذا قرأت النص
                          تقديري واحترامي
                          الذين يملكون نقاط القوة في عالمنا العربي ويتباهون بشعرهم
                          وشعورهم وأشعارهم كما لشمشون " الجبار " .
                          ( علي وعلى أحبابي )
                          هي حقيقة وليست من الخيال ...!
                          وقد قمت بالشرح والتوضيح على أكمل وجه :

                          زيارة نتنياهو إلى أبو ظبي
                          الغاء زيارة ولي عهد الأردن إلى إسرائيل
                          التطبيع العربي مع اسرائيل
                          حيث أن لاءات مؤتمر الخرطوم الثلاث اصبحت من التراث
                          وبدلت بنعم للتطبيع نعم للتفاوض نعم للاعتراف
                          ربما لو جرى ربط الماضي بالحاضر ..
                          لوجدنا ان النص غطى على الحاضر بالماضي ,,,
                          ليقول لنا أن اسباب كل ما مر بنا من اخفاقات ونكسات
                          هو الخيانة ونتائجها ..


                          ملاحظة صغيرة أخي سالم :
                          دليلة امرأة من الفلستيون ذكرت في سِفر القضاة (من أسفار العهد القديم
                          أن شمشون أحبّها فتزوجها وأسرَّ إليها أن قوَّته كامنةٌ في شَعره الطويل
                          فجزَّت شَعرَه وهو نائم، وبذلك أفقدتهُ قوّتَه الأسطورية


                          شكرا لك أخي سالم
                          كان تفاعلك مع النص مؤثرا
                          تحياتي
                          فوزي بيترو

                          تعليق

                          • فوزي سليم بيترو
                            مستشار أدبي
                            • 03-06-2009
                            • 10949

                            #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة الهويمل أبو فهد مشاهدة المشاركة
                            الأستاذ سالم وريوش الحميد أجدت كعادتك في الاحاطة بتفاصيل النص وإحالاتة.
                            ولعلك نسيت "غزة" وأهملت دليلة. أما فك الحمار فكان سلاح
                            شمشون الذي به اغتال الفلستين (philistines) وهم غير اليهود.
                            في غزة هدم شمشون المعبد عليه وعلى أحبابه. أما دليلة فقصّت شعرَه
                            حتى يفقد قوته. في النهاية يؤتى الحذرُ من مأمنة، ومن الحب ما كان له
                            موس حلاقة.

                            وللجميع التحية
                            أحسنت أخي الهويمل أنكم أشرتم إلى غزة الحاضرة الغائبة
                            وإلى " شمشومنا " الذي على وشك أن يهدم المعبد علية وعلى أحبائه .
                            ومن الحب ما قتل ... بيدي لا بيد " ... " .


                            تحياتي أخي الهويمل أبو فهد
                            فوزي بيترو

                            تعليق

                            • محمد شهيد
                              أديب وكاتب
                              • 24-01-2015
                              • 4295

                              #15
                              فهمتُ النّص و لستُ أفهمُ في موضوعه.
                              أتقدم بالشكر للأستاذ سالم وريوش الحميد على تفضله بفك رموز القصة و إماطة اللثام عن المبهم؛ الشيء الذي يساهم في إثراء رصيدي المعرفي لما كنت قبل اليوم أجهله. الشكر موصول لصديقي فوزي على صبره و تحمله حتى أفهم.

                              تحية تقدير.

                              م.ش.

                              تعليق

                              يعمل...
                              X