نَجمُ الجِنان...
مازالَ ينبُضُ ، دُسْ عليه مُجَدَّدَا...
اجعلْهُ في جوفِ الرّدى مُتجَمِّدَا...
حُكمُ القضاءِ يُبيحُ سَحْقَ مُتيَّمٍ...
بالحبّ... يسعى عاشِقًا مُتودّدا...
أعْدَمْتني ، دمّرْتَ نبضةَ خافقي...
عِندَ الشّبابِ ، تركتني مُتَشرّدا...
والآنَ، في وَهن الخريف تعودُ لي...
وتُريد منّي أنْ أمُدَّ لك اليدا....
لستُ الفريسةَ ، يامُضيِّعَ جُذوتي...
أبْعِدْ سهامَكَ...لا تَكنْ مُتَصيّدا...
أسرجْتُ خيلي ، واكتفيْتُ صبابةً...
دعني أحاول أن أموتَ على الهدى.
أقدارُنا ... حكمتْ بمنعِ لقائنا...
إلاّ بِذِكرى ... في دهاليزِ المدى...
غادِرْ مجالي وابتعِدْ ، فطهارتي...
تقتادُ جسمي للسّماءِ تهجُّدا...
ألْتَذُّ عِشقاً ... من سجودٍ صادقٍ...
وأذوبُ شوقاً ... في شفاعة أحمدا.
كُلّ الأماني ... أن ألوذَ بِتوبتي...
لِأصيرَ نَجماً في الجنان مُخلّدا...
مازالَ ينبُضُ ، دُسْ عليه مُجَدَّدَا...
اجعلْهُ في جوفِ الرّدى مُتجَمِّدَا...
حُكمُ القضاءِ يُبيحُ سَحْقَ مُتيَّمٍ...
بالحبّ... يسعى عاشِقًا مُتودّدا...
أعْدَمْتني ، دمّرْتَ نبضةَ خافقي...
عِندَ الشّبابِ ، تركتني مُتَشرّدا...
والآنَ، في وَهن الخريف تعودُ لي...
وتُريد منّي أنْ أمُدَّ لك اليدا....
لستُ الفريسةَ ، يامُضيِّعَ جُذوتي...
أبْعِدْ سهامَكَ...لا تَكنْ مُتَصيّدا...
أسرجْتُ خيلي ، واكتفيْتُ صبابةً...
دعني أحاول أن أموتَ على الهدى.
أقدارُنا ... حكمتْ بمنعِ لقائنا...
إلاّ بِذِكرى ... في دهاليزِ المدى...
غادِرْ مجالي وابتعِدْ ، فطهارتي...
تقتادُ جسمي للسّماءِ تهجُّدا...
ألْتَذُّ عِشقاً ... من سجودٍ صادقٍ...
وأذوبُ شوقاً ... في شفاعة أحمدا.
كُلّ الأماني ... أن ألوذَ بِتوبتي...
لِأصيرَ نَجماً في الجنان مُخلّدا...
تعليق