من فضل الله علينا انه يحاول ابعادنا عن طرق الضلال ،لكننا لا نستجيب ولا نتعظ الا اذا ظهرت ملامح عقاب
تعجبني الدلالات من القرآن والتاريخ في نصوصك استاذ محمد شهيد
تحيتي

و ما القول إلا ما قالت حُذامُ (مها)
فقد كانت نظرتكِ البصيرة أشبه بزرقاء اليمامة في الدقة.

ممتن لحضورك الرزين.

مودتي

ما بين عَادٌ وتيتانيك صلة قرابة وإعصار
أتى على الأخضر واليابس منذ مدائن صالح إلى كورونا !
أقر وأعترف أن نصوص أخي محمد شهيد تنعش الذاكرة
المنبطحة بين تلافيف " مخيخي " .
سلام ومودة
فوزي بيترو

و ما كان محمد شهيد ليأتي بجديد عن القاريء النبيه فوزي سليم بيترو و لا بشيء غريب عن الذاكرة الفتية للقاريء الكريم. بل كل ما أفعل هو القول بالقاعدة التي أومن بها حد التمرد: لا قول إلا ما قالت البشرية زمن عاد و ثمود و صالح و شعيب! و ما علينا “نحن” جيل هذا الزمن (جيل “كورونا” الذي أشرتَ إليه بلمحة ذكية في مداخلتك)، سوى نفث الغبار على الطروس القديمة و الرقوق المنسية المدفونة في أسفار العهد القديم و الجديد، و إعادة الاطلاع على التاريخ لعل من بيننا من هو رشيد يستنبط من بطونها العبر و المواعظ لمواجهة (أو على الأقل لفهم) “إعصار” اللحظة. و النجاة إن كتب لنا النجاة. و إلا، فلا تنتظر من دينامية الحركة التاريخية - بحسب مبدإ تداول الأيام - أن يخطئنا ما قد أصابهم. فإنها تالله للحماقة بعينها!

كنتَ خفيفا و مفيداً.
صديقي فوزي سليم بيترو: لك التحية والتقدير.

م.ش.

نصٌ فيه حكمه وعِبره وعَبره وتذكير
سلمت اخي العزيز من كل مكروه

أخي أحمد نور، لقد أسعدتني بقراءتك للنص و بدعائك لي بالسلامة من كل مكروه. أسأل الله القدير أن يستجيب لك فإنه دعاء كامل شامل. حظيت أخي أحمد بالعناية الربانية و حفظك الله و أهلك أجمعين.
دمتَ للموعظة الحسنة منبعاً و لحب الحكمة أهلاً.

م.ش.