مناعة .. / زهراء /

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • فاطمة الزهراء العلوي
    نورسة حرة
    • 13-06-2009
    • 4206

    مناعة .. / زهراء /

    مناعة .. / زهراء /
    كان يشرح لمجموعة من الشباب مبادئ الأخلاق والعفة ، عندما رنّ خلخالها من بعيد
    فضّ المجلس بسرعة ودخل مُغاضبا إلى بيته
    مرّت ثوانٍ ، عاد بـ سبحة في اليُمْنى ونظارة سوداء ..

    زهراء : 2021
    التعديل الأخير تم بواسطة فاطمة الزهراء العلوي; الساعة 04-08-2021, 07:55.
    لا خير في هاموشة تقتات على ما تبقى من فاكهة
  • أحمد على
    السهم المصري
    • 07-10-2011
    • 2980

    #2
    ازدواجية مقيتة
    شكرا زهراء ..

    تعليق

    • الهويمل أبو فهد
      مستشار أدبي
      • 22-07-2011
      • 1475

      #3
      المشاركة الأصلية بواسطة أحمد على مشاهدة المشاركة
      ازدواجية مقيتة
      ...
      لا يا أحمد (سهمك أصاب بعض أعراض المرض)
      أما المرض فهو عماء المناعة المكتسبة أمام بصيرة المناعة الذاتية الطبيعية،
      يعني ("أيدز" اجتماعي بقناع مقدس).

      تحياتي لك وللشاعرة دقيقة التوصيف والعنونة

      تعليق

      • أحمد على
        السهم المصري
        • 07-10-2011
        • 2980

        #4
        المشاركة الأصلية بواسطة الهويمل أبو فهد مشاهدة المشاركة
        لا يا أحمد (سهمك أصاب بعض أعراض المرض)
        أما المرض فهو عماء المناعة المكتسبة أمام بصيرة المناعة الذاتية الطبيعية،
        يعني ("أيدز" اجتماعي بقناع مقدس).

        تحياتي لك وللشاعرة دقيقة التوصيف والعنونة
        تحية كبيرة لك أخي القدير الهويمل أبو فهد ،،
        من بعد إذن الكاتبة الزهراء ..
        العنوان ( مناعة )
        اختيار ذكي من الكاتبة ، يستحق الاهتمام والاشادة
        فهو عنوان يدرس .. عتبة مطاطية يمكن سحبها على أكثر من شكل : تهكمي ، على حال بعض الرؤوس التي أينعت
        على المراءاة والنفاق الاجتماعي الذي استشرى بشكل عميق ومرعب .. وبات وباء يهدد سلامة المجتمعات بشكل كبير ..
        يمكن إسقاطه أيضا على مناعة ضد حمرة الخجل أو الشعور ببعض ندم حينما يظل البعض يتصرف بمثل
        هكذا ازدواجية ،
        مرورا بالنص ضربة القفلة كانت مدهشة صاغتها يد خبيرة
        في فن القص ..
        حيث السبحة في اليمنى والتي ترمز للعفة الظاهرية ،
        والنظارة السوداء في اليد اليسرى ..
        وما توحي به من اختلاس النظر للمحرمات ،
        ومن عملية التمويه لإخفاء ما قد يقرأ في عينيه
        من نفاق وتضليل ..
        شكرا قديرنا
        نجحت في إثارة أجنحة السهم ليحلق في بعض جوانب النص ..
        وإن عدت يا غالي
        سـ أعود بالمزيد هههه

        تعليق

        • الهويمل أبو فهد
          مستشار أدبي
          • 22-07-2011
          • 1475

          #5
          المشاركة الأصلية بواسطة أحمد على مشاهدة المشاركة
          تحية كبيرة لك أخي القدير الهويمل أبو فهد ،،
          من بعد إذن الكاتبة الزهراء ..
          العنوان ( مناعة )
          اختيار ذكي من الكاتبة ، يستحق الاهتمام والاشادة
          فهو عنوان يدرس .. عتبة مطاطية يمكن سحبها على أكثر من شكل : تهكمي ، على حال بعض الرؤوس التي أينعت
          على المراءاة والنفاق الاجتماعي الذي استشرى بشكل عميق ومرعب .. وبات وباء يهدد سلامة المجتمعات بشكل كبير ..
          يمكن إسقاطه أيضا على مناعة ضد حمرة الخجل أو الشعور ببعض ندم حينما يظل البعض يتصرف بمثل
          هكذا ازدواجية ،
          مرورا بالنص ضربة القفلة كانت مدهشة صاغتها يد خبيرة
          في فن القص ..
          حيث السبحة في اليمنى والتي ترمز للعفة الظاهرية ،
          والنظارة السوداء في اليد اليسرى ..
          وما توحي به من اختلاس النظر للمحرمات ،
          ومن عملية التمويه لإخفاء ما قد يقرأ في عينيه
          من نفاق وتضليل ..
          شكرا قديرنا
          نجحت في إثارة أجنحة السهم ليحلق في بعض جوانب النص ..
          وإن عدت يا غالي
          سـ أعود بالمزيد هههه
          أهلا أستاذ أحمد علي
          سهمك انتظم معظم محطات النص الرئيسة. بقي أن نتدبر أهمية
          الأستاذ الشارح ومادة الشرح. الوضع وضع حلقة تعليمية ونقل
          معرفة من معلم إلى تلميذ. نحن إذن في مدرسة أصول والدرس
          أيضا درس أصول (مبادئ الأخلاق والعفة). الأستاذ الشارح خبير
          أصول ومؤهل تأهيلا عاليا ويعرف ما يؤثر سلبا على الأصول
          وعلى المبادئ والعفة. رنة الخلخال داء الأصول المبدأية وعفافها.
          يقتضي علاجا سريعا وغضب. سناء حامد تقول
          (ما أبهى اخيالك ما أحلى رنة خلخالك) وقبلها تغنى
          أيضا فهد بلان بالخلخال. دعك مما قاله الشعراء.

          مثل هذا الداء الذي يتهدد الأصول هو داء أصل وأصيل، داء
          يصيب نظام المناعة نفسه بوصفه نقصا في المناعة الاجتماعية
          ومنظومة المبادئ الأخلاقية. لا ينبغي لأحد أن يسمعه أو يراه.
          السبحة حرز في اليمنى تقي من سماع الداء، أما النظارة السوداء
          فهي حجاب يقيك رؤية الداء رؤية مباشرة. لا أظن أن النظارة
          كانت بيده اليسرى. أظنها كانت على أنفه، تحجب عينيه عن
          عيون تلاميذه (الشباب). أحمد مظهر ونادية لطفي أخبر من
          الجميع في مفهوم النظارة السوداء.

          تحياتي
          وإن عدت فالعود أحمد

          تعليق

          • فاطمة الزهراء العلوي
            نورسة حرة
            • 13-06-2009
            • 4206

            #6
            المشاركة الأصلية بواسطة أحمد على مشاهدة المشاركة
            ازدواجية مقيتة
            شكرا زهراء ..
            جد مقيتة وشينة
            واعرفهم عن قرب هؤلاء الذين يمسطرون حياتنا بالفتاوي وهم من تحت الطاولة عراة بكل ما تحمله الكلمة من ماهية مادية ومعنوية

            شكرا أحمد حضورك يسعدني جدا
            التعديل الأخير تم بواسطة فاطمة الزهراء العلوي; الساعة 07-08-2021, 19:04.
            لا خير في هاموشة تقتات على ما تبقى من فاكهة

            تعليق

            • فاطمة الزهراء العلوي
              نورسة حرة
              • 13-06-2009
              • 4206

              #7
              المشاركة الأصلية بواسطة الهويمل أبو فهد مشاهدة المشاركة
              لا يا أحمد (سهمك أصاب بعض أعراض المرض)
              أما المرض فهو عماء المناعة المكتسبة أمام بصيرة المناعة الذاتية الطبيعية،
              يعني ("أيدز" اجتماعي بقناع مقدس).

              تحياتي لك وللشاعرة دقيقة التوصيف والعنونة
              أشكرك سيدي الفاضل على حضورك الرائع ومداخلاتك القيمة والتي سأرد عليها في حينها بحول الله
              ممتنة جدا هذا التفاعل الراقي والمفيد
              التعديل الأخير تم بواسطة فاطمة الزهراء العلوي; الساعة 07-08-2021, 19:09.
              لا خير في هاموشة تقتات على ما تبقى من فاكهة

              تعليق

              • فاطمة الزهراء العلوي
                نورسة حرة
                • 13-06-2009
                • 4206

                #8
                المشاركة الأصلية بواسطة أحمد على مشاهدة المشاركة
                تحية كبيرة لك أخي القدير الهويمل أبو فهد ،،
                من بعد إذن الكاتبة الزهراء ..
                العنوان ( مناعة )
                اختيار ذكي من الكاتبة ، يستحق الاهتمام والاشادة
                فهو عنوان يدرس .. عتبة مطاطية يمكن سحبها على أكثر من شكل : تهكمي ، على حال بعض الرؤوس التي أينعت
                على المراءاة والنفاق الاجتماعي الذي استشرى بشكل عميق ومرعب .. وبات وباء يهدد سلامة المجتمعات بشكل كبير ..
                يمكن إسقاطه أيضا على مناعة ضد حمرة الخجل أو الشعور ببعض ندم حينما يظل البعض يتصرف بمثل
                هكذا ازدواجية ،
                مرورا بالنص ضربة القفلة كانت مدهشة صاغتها يد خبيرة
                في فن القص ..
                حيث السبحة في اليمنى والتي ترمز للعفة الظاهرية ،
                والنظارة السوداء في اليد اليسرى ..
                وما توحي به من اختلاس النظر للمحرمات ،
                ومن عملية التمويه لإخفاء ما قد يقرأ في عينيه
                من نفاق وتضليل ..
                شكرا قديرنا
                نجحت في إثارة أجنحة السهم ليحلق في بعض جوانب النص ..
                وإن عدت يا غالي
                سـ أعود بالمزيد هههه

                قراءة رائعة وفي الصميم
                فإذا كانت للكتابة عين ثالثة
                فالقراءة عين رابعة كثيرا ما تهمل في التحبير النقدي إن صحت المفردة
                فالقراءة ماء الكتابة
                وهنا كانت تلك اللحظة الجدلية الجميلة والتي وحدت لحظة المخاض ولحظة التلقي أو ما يطلق عليه في النقد : بلحظة الإرجاع

                ممتنة جدا قراءتك اعادتني للصورة فرأيت السبحة والنظارة والخلفية كانت زووووم

                شكرا أحمد لك العز
                لا خير في هاموشة تقتات على ما تبقى من فاكهة

                تعليق

                • أحمد على
                  السهم المصري
                  • 07-10-2011
                  • 2980

                  #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة الهويمل أبو فهد مشاهدة المشاركة
                  أهلا أستاذ أحمد علي
                  سهمك انتظم معظم محطات النص الرئيسة. بقي أن نتدبر أهمية
                  الأستاذ الشارح ومادة الشرح. الوضع وضع حلقة تعليمية ونقل
                  معرفة من معلم إلى تلميذ. نحن إذن في مدرسة أصول والدرس
                  أيضا درس أصول (مبادئ الأخلاق والعفة). الأستاذ الشارح خبير
                  أصول ومؤهل تأهيلا عاليا ويعرف ما يؤثر سلبا على الأصول
                  وعلى المبادئ والعفة. رنة الخلخال داء الأصول المبدأية وعفافها.
                  يقتضي علاجا سريعا وغضب. سناء حامد تقول
                  (ما أبهى اخيالك ما أحلى رنة خلخالك) وقبلها تغنى
                  أيضا فهد بلان بالخلخال. دعك مما قاله الشعراء.

                  مثل هذا الداء الذي يتهدد الأصول هو داء أصل وأصيل، داء
                  يصيب نظام المناعة نفسه بوصفه نقصا في المناعة الاجتماعية
                  ومنظومة المبادئ الأخلاقية. لا ينبغي لأحد أن يسمعه أو يراه.
                  السبحة حرز في اليمنى تقي من سماع الداء، أما النظارة السوداء
                  فهي حجاب يقيك رؤية الداء رؤية مباشرة. لا أظن أن النظارة
                  كانت بيده اليسرى. أظنها كانت على أنفه، تحجب عينيه عن
                  عيون تلاميذه (الشباب). أحمد مظهر ونادية لطفي أخبر من
                  الجميع في مفهوم النظارة السوداء.

                  تحياتي
                  وإن عدت فالعود أحمد

                  أهلا وسهلا أخي الراقي الهويمل أبوفهد

                  نادية لطفي استطاعت في الأخير التخلي عن النظارة السوداء وكذلك أحمد بن مظهر
                  تخلى عن يديه الناعمة وأصبحت خشنة كما الشعب الكادح ..
                  فهل ينجح بطلنا هذا في طرح سوءاته أرضا ،
                  والعودة الحميدة لإنسانيته التي فطر عليها أم تغلبه ملذاته
                  ويغرقه ظلمه لنفسه ولغيره ؟؟!
                  عندما يكون الأدب المطروح جادا، هادفا ، عميقا ومشتغل عليه بجودة ، تنتعش قريحة القاريء المدقق ويتفتق الحوار،
                  ويعلو شراع التحليل فوق صارية النص ، دون كلل ..
                  لقد قمت في المداخلة السابقة بالتعرض لعتبة النص ، وللقفلة ،
                  ويتبقى جوانب أخرى منها الخلفية - السيكولوجية - النفسية والعقدة المجتمعية التي أسست عليها الكاتبة النص
                  وكذلك الحكاية التي تقولها الجمل والعبارات سواء بشكل مباشر أو ضمني ..
                  وكذلك التحقق من توفر مقومات الققج في النص ..
                  أعود إلى مداخلتك الثرية التي أتفق مع معظم ما جاء بها ، إلا في نقطة قصر البطل على أنه معلم ،
                  فربما كان سياسي مخادع ، أو شخصية عامة أو ... إلخ
                  نعم ، أتفق معك على أن المناعة قد تخلت عن وظيفتها هنا في النص وهذا ما يفهم ضمنيا من سياق النص ..
                  وما أشد بلاء المرء إذا ما تخلى عن قيمه وعن مناعته الفطرية مقابل أهداف مادية تبتعد به عن إطار الإنسانية كثيرا
                  وتلقيه في غابات الغاية تبرر الوسيلة ..
                  النص هنا يتعرض للوباء الذي تفاقم ، إذ عم الفساد في البر والبحر بشكل مخيف ..
                  ويدعو للوقوف أمام مرايا الحقيقة ولو لبرهة قصيرة ، ربما يعيد انعكاس الصورة للإنسان قطعا من بقايا ضميره ..
                  حتما سأعود للتحقق من مقومات النص ..
                  وللرد عليك إن عدت يا قديرنا

                  تحياتي وتقديري لك وللكاتبة الزهراء
                  التعديل الأخير تم بواسطة أحمد على; الساعة 08-08-2021, 10:38.

                  تعليق

                  • الهويمل أبو فهد
                    مستشار أدبي
                    • 22-07-2011
                    • 1475

                    #10
                    الأستاذ العزيز أحمد علي (السهم المصري)
                    تحية طيبة والشكر الجزيل لما تجود به من قراءات جميلة، وبعد
                    تقول (نادية لطفي استطاعت أخيرا التخلي عن النظارة السوداء وكذلك أحمد بن مظهر

                    تخلى عن يديه الناعمة وأصبحت خشنة كما الشعب الكادح .. فهل ينجح بطلنا هذا في طرح سوءاته أرضا ،)؟
                    يا عزيزي، أحمد مظهر كان يدعو إلى نبذ النظارة السوداء مع أن له سوءاته التي لا تقاس بالنظارة السوداء ومن
                    الطبيعي أن يلتقيا عند المنتصف، عند نقطة التوازن الطبيعي. أما صاحبُنا فينتهي إلى الابتداء بالنظارة السوداء
                    وبيده سبحة. وهذا يعني أنه في بداية مشواره: وسيتمادى طويلا في مبائ الأخلاق والعفة. يعني في الأسس.
                    وهذا يعني انهيارالنظام الذي يدعو إلية (مبادئ الأخلاق والعفة)


                    أما فيما يتعلق باتفاقك معي في الكثير (إلا في نقطة قَصر البطل على أنه معلم ، فربما كان سياسي مخادع ،
                    أو شخصية عامة أو ... إلخ)

                    أقول: دعنا نتفق أن صاحبنا شارح مبادئ وعفة، وإن المبادئ ليست أية مبادئ وإنما مبادئ أخلاق وعفة،
                    هذا يجعله "معلما"، صاحب مدرسة المبدأين: الأخلاق والعفة. ولتفترض عندها ما شئت، سياسي، مخادع،
                    شخصية عامة، الخ: فـ(المعلم) كل أولئك، خاصة الشخصية العامة. وانظر إلى كل المهن. ستجد أن المعلم
                    كاد أن يكون رسولا. كاد هنا ليست للتشكيك وإنما هي من كاد و يكيد. أفلاطون (أبو السياسة والمثل
                    والقيم)، وكذا المعلم الأول (أرسطو) قنن وقونن كل ما جاء به معلمه أفلاطون وفصل الحقول المعرفية من
                    علم السياسة إلى الاقتصاد إلى فن الشعر والرسم. كلا المعلمين وضع المرأة (على طبقية السلّم الاجتماعي)
                    في أدنى مرتبة (لا يأتي أدنى منها إلا الرقيق الذي يباع ويشترى). تعوزني المعرفة بالمعلم الثاني (الفارابي) لكنني
                    لا أظنه خرج عن رأي افلاطون وأرسطو.

                    اختيار موضوع الدرس لم يأت اختيارا اعتباطيا بل أُختير بعناية. ويمهد لما يترتب عليه من نتائج اجابية أو سلبية.
                    انهيار المبادئ يعني انهيار الأسس: والبناء (شأن الجسد) ينهار اذا تقوضت أساساته أو مقومات منعته أو مناعته.
                    وهذا ما يحصل مع إصابة جهاز المناعة عند الإنسان و الحيوان (و مدرسة الشباب). الجميل في القصة لو تأملتها
                    طويلا توائم بين التعليم النظري والعملي (
                    in action). الدرس تطبيق حركي عملي!! لهذا كلما أعدت قراءة
                    القصيصة أستطعت أن ترى شيئا جديدا يمكن إضافته.


                    أنصح بعدم قراءة القصة لأنها بورنوغرافيا اجتماعية مُضرّة بالصحة العامة

                    تحياتي

                    تعليق

                    • فاطمة الزهراء العلوي
                      نورسة حرة
                      • 13-06-2009
                      • 4206

                      #11
                      الأستاذان الفاضلان أحمد والهويمل
                      نصي ذو حظ كبير بحضوركما والحوار الرائع الذي جمع ما بين رؤيتكيما العميقتين
                      وأحسدني على ما تفضلتما به على متواضع نصي
                      شكرا كبيرة لكما
                      لا خير في هاموشة تقتات على ما تبقى من فاكهة

                      تعليق

                      يعمل...
                      X