سوف ترى بلا شك !!!!

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • عائده محمد نادر
    عضو الملتقى
    • 18-10-2008
    • 12843

    #16
    آه من المطر ربيع
    يأتينا مثل الحب بدون سابق إنذار ليطيح بنا
    ليروي القلوب العطشى
    لوحة المطر رأيتها بكل هذا السرد الجميل
    أحببتك هنا كثيرا فقد كنت تنسج برقة
    وهذه الضحكات التي تعالت بين جموع الحاضرين
    أتصورهم ضحكوا أيضا أو ربما ارتسمت الدهشة على وجوههم
    يجعلنا الحب مجانين
    ودي الأكيد ومحبتي ربيع الغالي
    الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق

    تعليق

    • ربيع عقب الباب
      مستشار أدبي
      طائر النورس
      • 29-07-2008
      • 25792

      #17
      المشاركة الأصلية بواسطة بسمة الصيادي مشاهدة المشاركة
      أهي صدفة أن ألتقي بهذه اللوحة في يوم ماطر !
      أم أن المطر أراد أن يلفني اليوم من كل النواحي !
      يا لسعدي .. ويا له من نهار جميل ..!
      هذا المشهد نسج بعفوية مطلقة .. فجاء خفيفا على روح ..مثل حبات المطر ..
      بل حمل في طياته بشكل غير مباشر عدة قضايا منها :

      كان كجنرال عائد من آخر هزائمه .. مخلفا وراءه كل شيء .. حتى شهادته الجامعية .. متخليا عن أسمى أحلامه .. تلك التي كلفته عمره ..و أسرة صغيرة .. وامرأة تعشقه .. رافضا أي محاولة لنيل حصته من فقر وطن .. و انهياره .. تحت أي مسمى .. و أي تبرير .. كما فعل الجميع .. وقرر و بشكل عجيب .. أن يعيش يوما بيوم .. دون حتى الفتات !!
      .
      .
      ..ربما أعرف حدود اهتماماته.. قصة حب يعيش.. آخر قصة حب في عمره .. موله بفتاة بكر .. كانت فى عمر ولده .. أو أقل قليلا ..مما أثار عجبنا ..ودهشتنا وحسدنا .. نحن أصدقاؤه .. كانت مجازفة .. نعم مجازفة .. لكنها تليق به
      .
      .
      عدا عن مضمون النص الأساسي وهي قصة الحب التي ساهم المطر في إنعاشها بل أعد لها
      إحتفالات من نوع خاص ...
      رائعة جديدة متقنة النسج حد الانبهار للأستاذ ربيع ...
      ومعك نكمل المشوار ..
      كان يحضر لتكون له ، فأتم صفقة مع مجلس المدينة ، بعد اشهار الشركة التى لم تكن وهمية بأية حال
      لكنه بعقليته و إرادته القوية أراد .. و كان هذا المشوار الجسور ، ما أن بدأنا فى تقبيت أول الصناديق ( الزهور ) حتى تنفست السماء عميقا ، فندت عنها بعض دموع ، ثم تهاطل الدمع قويا مع الإسراع فى تنفيذ ما انتوينا .. وقد كان ، ثم كان الضحك ، حين سأل بصدر مفعم : أتظن أنها سوف ترى هذه الزهور ، أنها لها ؟!

      شكرا لك و للمطر الذى أتى بك هنا

      تحيتي و تقديري
      sigpic

      تعليق

      • مصطفى الصالح
        لمسة شفق
        • 08-12-2009
        • 6443

        #18
        [align=center]وما زلنا نتذوق يوما بعد يوم

        الغيث الربيعي بكل فصوله.. من الودق الى الوابل

        من الساكن بحذر الى العاصف بغضب

        استمتعت .. واعجبتني الفكرة

        فتحت لي افاقا اخرى للحركة بين طرقات الحرف

        تحيتي وتقديري
        [/align]
        [align=center] اللهم صل على محمد أفضل الخلق وعلى آله وصحبه أجمعين

        ستون عاماً ومابكم خجــلٌ**الموت فينا وفيكم الفزعُ
        لستم بأكفائنا لنكرهكم **وفي عَداء الوضيع مايضعُ

        رَبِّ بِمَا أَنْعَمْتَ عَلَيَّ فَلَنْ أَكُونَ ظَهِيرًا لِّلْمُجْرِمِينَ

        حديث الشمس
        مصطفى الصالح[/align]

        تعليق

        • ربيع عقب الباب
          مستشار أدبي
          طائر النورس
          • 29-07-2008
          • 25792

          #19
          المشاركة الأصلية بواسطة عبدالمنعم حسن محمود مشاهدة المشاركة
          بدافع مسبق قرأت هذا النص..ولأنك ضاج بالمفاجآت أستاذي بحثت وأن الهث عن التعابير التي لا تصادفني كل يوم، وجدت كما وافر من الانزياحات الدلالية..



          كألف لخطاط ماهر/



          ممشوقا كغواية/



          معه في الطريق خفيفا كنت/



          رافضا أي محاولة لنيل حصته من فقر وطن/



          يتحول إلى دوائر متداخلة/



          نشطا بين جموع العابرين




          وسأحتفظ بالباقي..



          شكرا سيدي لهذا الصيد الثمين.
          عبد المنعم الأديب الكبير ، و القاص الذى يمتلك روح الروى باقتدار
          و قادر على تخليق الدهشة دائما
          شكرا لحضورك الجميل الذى ترقبته كثيرا
          لأرى نفسي عند الكبار !!

          محبتي
          sigpic

          تعليق

          • ربيع عقب الباب
            مستشار أدبي
            طائر النورس
            • 29-07-2008
            • 25792

            #20
            المشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة
            آه من المطر ربيع
            يأتينا مثل الحب بدون سابق إنذار ليطيح بنا
            ليروي القلوب العطشى
            لوحة المطر رأيتها بكل هذا السرد الجميل
            أحببتك هنا كثيرا فقد كنت تنسج برقة
            وهذه الضحكات التي تعالت بين جموع الحاضرين
            أتصورهم ضحكوا أيضا أو ربما ارتسمت الدهشة على وجوههم
            يجعلنا الحب مجانين
            ودي الأكيد ومحبتي ربيع الغالي
            يالهذا الجموح عائدة
            و الحب يصنعنا كما يريد
            و يخلق فينا أشياء ما كنا ندريها لولاه
            بي رغبة الآن أن آخذ من أحب ، أغنى و أرقص معها تحت المطر
            لست فى حاجة إلى صناديق بقدر حاجات أليها و روايتى الجديدة تحمل حروف اسمها الأغلى !!

            محبتي عائدة الجسور
            sigpic

            تعليق

            • ربيع عقب الباب
              مستشار أدبي
              طائر النورس
              • 29-07-2008
              • 25792

              #21
              المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى الصالح مشاهدة المشاركة
              [align=center]وما زلنا نتذوق يوما بعد يوم

              الغيث الربيعي بكل فصوله.. من الودق الى الوابل

              من الساكن بحذر الى العاصف بغضب

              استمتعت .. واعجبتني الفكرة

              فتحت لي افاقا اخرى للحركة بين طرقات الحرف

              تحيتي وتقديري
              [/align]
              شكرا على الحضور و التفاعل الجميل مصطفي
              راقني كثيرا ما كتبت هنا
              هى حالة مختزنة من سنوات طوال
              ربما النت أغواني بكتابتها
              و كما حدثت تماما دون أى فضل لي فيها سوي أنى كنت أحد شخوصها !!

              محبتي أيها القاص و الشاعر الجميل
              sigpic

              تعليق

              • وفاء الدوسري
                عضو الملتقى
                • 04-09-2008
                • 6136

                #22
                ركضت خيول قلبه .. بمجرد رؤيته لها .. سمعت صهيلها .. و رأيته يمتلىء بشحنة عفريتية .. و يلتف حول نفسه .. يتحول إلى دوائر متداخلة .. تصاعد أمام عيني .. و تبتعد .. تبتعد .. تصبح هناك في بطن السماء .. ودهشتي تحولني إلى مشهد هزلي ..حين أفقدتنياتزانا .. وأوقعت بي أرضا ..مما استدعى ضحكا صاخبا ..
                الأستاذ/ربيع عقب الباب
                هو القلب شاغل الناس غامض الحلم، الخيال، الليل
                وضاحكا بدون قياس..
                شكراً لقلم عبرنا معه ببساطة
                لنقف أمام لوحة فريدة اللون
                النقاء والضوء
                اعذب الامنيات،واطيب تحية

                تعليق

                • ربيع عقب الباب
                  مستشار أدبي
                  طائر النورس
                  • 29-07-2008
                  • 25792

                  #23
                  المشاركة الأصلية بواسطة وفاء عرب مشاهدة المشاركة
                  ركضت خيول قلبه .. بمجرد رؤيته لها .. سمعت صهيلها .. و رأيته يمتلىء بشحنة عفريتية .. و يلتف حول نفسه .. يتحول إلى دوائر متداخلة .. تصاعد أمام عيني .. و تبتعد .. تبتعد .. تصبح هناك في بطن السماء .. ودهشتي تحولني إلى مشهد هزلي ..حين أفقدتنياتزانا .. وأوقعت بي أرضا ..مما استدعى ضحكا صاخبا ..



                  الأستاذ/ربيع عقب الباب


                  هو القلب شاغل الناس غامض الحلم، الخيال، الليل


                  وضاحكا بدون قياس..


                  شكراً لقلم عبرنا معه ببساطة


                  لنقف أمام لوحة فريدة اللون


                  النقاء والضوء
                  اعذب الامنيات،واطيب تحية
                  أهلا بك أستاذة وفاء
                  أسعدني حضورك و قراءتك لتلك
                  و ذاك الحب الغريب و الجميل
                  و تلك الصحبة الممطرة فى عالم جاف وشقي

                  خالص احترامي و تقديري
                  sigpic

                  تعليق

                  يعمل...
                  X