تويت
بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله
الأعضاء الأحبة .. جمعتكم مباركة
لا شك أن مكان سؤالي وموضوعي ليس هنا، بالتأكيد الأصل أن يكون في شؤون الأعضاء
ولكنني عندما حاولت أن أضيف موضوعي هناك، لم أجد المستطيل الأزرق المكتوب فيه أضف موضوعاً جديداً
وهذا ربما يعني أمرين:
الأول : أنه لا يحق للأعضاء أن يتدخلوا في شؤون الأعضاء !!
والثاني : هو وجود خلل فني " وهذا السبب يشبه كثيراً قولك لأحدهم يريد زيارتك وأنت لا تريده فتقول له ( الجرس عطلان أو الهاتف كان صامتاً )
على العموم، أيا كان السبب، لا يهم فموضوعي للتساؤل الواضح عن الأستاذ حسين ليشوري والأستاذة فاطمة الزهراء..
الناس في المشاكل ينقسمون إلى ثلاثة أقسام :
- قسم يصنع المشاكل
- وقسم يتدخل في المشاكل
- وقسم لا يتدخل في المشاكل
وأخطرهم - برأيي - هو ذلك الذي يقف متفرجاً على مشكلة حدثت بين اثنين من أعضاء الملتقى
( وهو المكان الذي نتجمع فيه، يطل كل منا من نافذته على الآخر، نكتب ونبوح وننشر علماً وثقافة ونتبادل فيه الآرء)
ورب قائل يقول، الغائبون كثيرون فلماذا الأستاذ حسين والأستاذة فاطمة ؟!!!!
سؤالي عنهما جاء من باب الأخوة أولاً، ولأن الأستاذ حسين هو حسب اعتقادي الأكبر سناً هنا، ومن باب أنهما غابا معاً بسبب مشكلة وقبل أن يغيب الأستاذ حسن نشر على الرسائل بأنه مغادر بسبب ظلم تعرضت له أخت لنا في الملتقى أيضاً، ومن غير المنطق أن نترك راحلاً من ديارنا دون أن نسأل أين هو ؟؟
فأين الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر؟
أين نصرة الحق؟
أين الأخوة ؟
أين الوفاء؟
أتعرفون أكثر شيء يمكن أن يتسبب بجرح للإنسان؟!
هو أن يشعر في مكان وكأنه غريب، وأن يتم التعامل معه من باب ( التطنيش ) والتجاهل
تجاهل الغائب يصنع هوة كبيرة بين الناس، ويقتل الوفاء ويذبح المودة، وكلنا معرضون لأن نقع في هذا الموقف
فلا تكونوا متفرجين عن بعد وتذكروا " أكلت بيوم أكل الثور الأبيض "
أعتقد أنه من حقي ومن حق كل عضو أن يعرف ماذا جرى ؟
وأعتقد أيضاً أن المسيء هو الذي يجب أن يعاقب
وأعتقد أن الذي أسيء إليه يجب أن يُعتذر إليه ويعود
يرحمني ويرحمكم الله .. الدنيا قصيرة، والإصلاح بين الناس من خير الأعمال، فما بالكم في درانا ( الملتقى )
أعذروني على الإطالة
تحية وتقدير لكم جميعاً... ناريمان
الأعضاء الأحبة .. جمعتكم مباركة
لا شك أن مكان سؤالي وموضوعي ليس هنا، بالتأكيد الأصل أن يكون في شؤون الأعضاء
ولكنني عندما حاولت أن أضيف موضوعي هناك، لم أجد المستطيل الأزرق المكتوب فيه أضف موضوعاً جديداً
وهذا ربما يعني أمرين:
الأول : أنه لا يحق للأعضاء أن يتدخلوا في شؤون الأعضاء !!
والثاني : هو وجود خلل فني " وهذا السبب يشبه كثيراً قولك لأحدهم يريد زيارتك وأنت لا تريده فتقول له ( الجرس عطلان أو الهاتف كان صامتاً )
على العموم، أيا كان السبب، لا يهم فموضوعي للتساؤل الواضح عن الأستاذ حسين ليشوري والأستاذة فاطمة الزهراء..
الناس في المشاكل ينقسمون إلى ثلاثة أقسام :
- قسم يصنع المشاكل
- وقسم يتدخل في المشاكل
- وقسم لا يتدخل في المشاكل
وأخطرهم - برأيي - هو ذلك الذي يقف متفرجاً على مشكلة حدثت بين اثنين من أعضاء الملتقى
( وهو المكان الذي نتجمع فيه، يطل كل منا من نافذته على الآخر، نكتب ونبوح وننشر علماً وثقافة ونتبادل فيه الآرء)
ورب قائل يقول، الغائبون كثيرون فلماذا الأستاذ حسين والأستاذة فاطمة ؟!!!!
سؤالي عنهما جاء من باب الأخوة أولاً، ولأن الأستاذ حسين هو حسب اعتقادي الأكبر سناً هنا، ومن باب أنهما غابا معاً بسبب مشكلة وقبل أن يغيب الأستاذ حسن نشر على الرسائل بأنه مغادر بسبب ظلم تعرضت له أخت لنا في الملتقى أيضاً، ومن غير المنطق أن نترك راحلاً من ديارنا دون أن نسأل أين هو ؟؟
فأين الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر؟
أين نصرة الحق؟
أين الأخوة ؟
أين الوفاء؟
أتعرفون أكثر شيء يمكن أن يتسبب بجرح للإنسان؟!
هو أن يشعر في مكان وكأنه غريب، وأن يتم التعامل معه من باب ( التطنيش ) والتجاهل
تجاهل الغائب يصنع هوة كبيرة بين الناس، ويقتل الوفاء ويذبح المودة، وكلنا معرضون لأن نقع في هذا الموقف
فلا تكونوا متفرجين عن بعد وتذكروا " أكلت بيوم أكل الثور الأبيض "
أعتقد أنه من حقي ومن حق كل عضو أن يعرف ماذا جرى ؟
وأعتقد أيضاً أن المسيء هو الذي يجب أن يعاقب
وأعتقد أن الذي أسيء إليه يجب أن يُعتذر إليه ويعود
يرحمني ويرحمكم الله .. الدنيا قصيرة، والإصلاح بين الناس من خير الأعمال، فما بالكم في درانا ( الملتقى )
أعذروني على الإطالة
تحية وتقدير لكم جميعاً... ناريمان
تعليق