بسم الله.
كنت هنا مستمتعا.
عذرا إن قرأتها بهذا الشكل:

الأفق
بعد الغروب، بدأت أرى في الأفق البعيد
نجمة ساطعة. وفي لحظة خطفت بصري.
كشفت وشاحها فبان وجهها. تفأجات بها
وبصوت غاضب تقول: إني مازلت على قيد
الحياة.

..........
تحيات من أخيكم.

أ. الفهري..
احييكم ومرحبا
يسعدني مروركم الطيب
دمتم بأمان الله

رغم الضربات الموجعة التي تعرض لها هذا البلد الشقيق ( العراق) لازال نبض الحياة يسري في أوصاله . لا زال يقول بصوت غاضب إني ما زلت على قيد الحياة . إنشاء الله .
للكلمات فيض دلالي. ومن هذا المنطلق قرأت النص.
تحية للأستاذ عبد المالك.
مودتي

الموت يتمسك بنا بشدة ، و مع ذلك تستمر الحياة

تحيتي

احييكم اخي الكريم
نعم انك قرأته بأتقان
دمتم بخير وسلام

تحية وتقديري.. جزيل الشكر

ولكم منا التحايا والتقدير الاخ الفهري

هلا بالغلا
قرأتها الحرية
ولا عليك ان كانت قراءتي ليست التي قصدتها انت فالمعروف عني اني اقرأ مابين السطور وليس فوقها وقد تخطيء قراءتي او تصيب
المهم
انت تكتب ونحن نقرأ لك ونرى مانراه كقراء
كتبت مرك نصا قصصيا ربما اسميته ( عاشقون ) حقيقة لا اتذكر ووصفت الحرية كالحقيقة عارية وفسرها البعض نصا فاضحا وهكذا فالقراءة تختلف من شخص لاخر
شكرا تسبقها الورود لك ياابن الرافدين

اهلا وسهلا بالاديبة الرائعة عائده
عرفتك من سنوات .. اتمنى لكم
الصحة والعافية والسلام

من ذلك العنوان، الأفق، إذ يأخذنا من أول وهلة للتأمل السبح في ملكوت السماء، وحيث نحن أذهاننا بشدة نحو القادم من بعيد، وعندما تلوح لنا في الأفق نجمة فهذا دليل على واقع ما زال بخير، فيه بؤرة ضوء تمنح الليل جمالا وسحرا، وقد أخذتني هذه النجمة الساطعة في الظلام الداكن إلى معاني النجوم، قال اللّهِ تعالى:
﴿ وَهُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ النُّجُومَ لِتَهْتَدُوا بِهَا فِي ظُلُمَاتِ الْبَرِّ وَالْبَحْرِ ﴾ الأنعام:97...
فهي تمنحنا التدبر بآلاء الله لتقربنا إليه خشوعاً واستشعارا بعظمة هذا الخالق في إبداعه وإتقانه لهذا الكون...
والكاتب عندما ذكر النجمة على أنها ساطعة، مضيئة تشير لجمال الكون وأن الحياة ما زالت بخير بسطوعها وإشراقتها، وهذا من معالم الخير والقرب من الله، ثم يضيف الكاتب على أنها /خطفت بصري/ وهنا يشير الوصف بقمة جمالها والشعور بسحرها، وهذا الأمر لا يتم الشعور بجمالها إلا بعد التأمل والتدبر، في ذلك قربة من الله وكشف معالم السحر لهذا الكون العجيب، وما التفكر إلا عبادة عظيمة يؤجر ويثاب بالخير والثواب من تدبر واستعمل فكره فيما أبدع الخالق، وهذا الوصف للكاتب جعل المتلقي يقف في خشوع وتأمل وتسبيح للخالق..وقد حصلت الدهشة في هذا التفكر..
ثم يختم الكاتب بقول النجمة في غضب أنها ما زالت على قيد الحياة، وكأنها تريد من العبد أن يطيل بها التأمل ويستشعر بنعمة الله وأن الحياة عامرة طالما هي على قيد الحياة، لأن في اختفائها نهاية الحياة وقيام الساعة...

الكاتب المتألق الراقي
أ.عبد الملك آل صقر
شكرا لكم وبورك قلمكم والضوء الذي أنرتم به الحروف والمكان، ومنحتم المتلقي بوقفة طويلة أمام واجهة هذه القصة القصيرة جدا...
رعاكم الله وحفظكم وزادكم من خيره وفضله وعلمه..
وفقكم الله ورعاكم

سيدتي القديرة
أ. جهاد بدران
قراءة متميزة وجميلة
دمتم بسلام وأمان تقديري