@@@@##
ترانيم ال شواطيء
الليل الذي لا يهدأ ...
يشدني ... يأخذني هناك ...!
فوق شواطئي الجديدة ... أحط الرحال
بلا عودة ...
يغري مؤخرتي ...البساط الأخضر المقزم.
.. لا أبغي عودة ..
صخرة شمطاء ...طيف محلق..
وأسنان الموج الضاحك في النهر
تعودت أن أحكي لهم عن خبيئتي
طائر الصمت يفرد جناحيه ..التيه يغرقني
وذكرى تركض في راسي...
في المدى أسمع الدفوف صدى ..
والعين تغشى الفؤاد في الرحيل..
فوق راسي نجيمات يضحكن
ذاك هو اغراء اللهجة ..
في فتور السنين ...
تفتنني نون الشواطئ ...
همس الشفاه في أذني ...العيون الزرقاء
أخدع المعهود ...
في المنظومة البشرية ..أشياء لا يعرفها
إلا الغنم ....
الكلمات تتناثر كالحب على الأرض لأفواه الطيور ..
والطيف الرابض لا ينصرف ...
لا تستلذ بالفقاقيع الصاعدة من القاع ...
سرعان ما يجرفها التيار......
السعادة غير مستبده ..والحظ يستجدي المٱرب
والخيال الذي لا يرحم الوقت ...ويظل جالس
البهيم كابوس المؤرق.. والفجر الذي لا يمد خيطه
والطيف الذي لا يخشى الهروب ...
كيف للنهار يأتي ؟....
الزمن الزاهد قد رحل ...
فوق شواطئي الجديدة.. وحش..
والغاب الذي يتلوى في اللامدى
يغيب الفؤاد عن الحساب ..
حين أضع أحجيتي في لب الصخور
والصورة التي حبل بها الخيال
ترانيم ال شواطيء
الليل الذي لا يهدأ ...
يشدني ... يأخذني هناك ...!
فوق شواطئي الجديدة ... أحط الرحال
بلا عودة ...
يغري مؤخرتي ...البساط الأخضر المقزم.
.. لا أبغي عودة ..
صخرة شمطاء ...طيف محلق..
وأسنان الموج الضاحك في النهر
تعودت أن أحكي لهم عن خبيئتي
طائر الصمت يفرد جناحيه ..التيه يغرقني
وذكرى تركض في راسي...
في المدى أسمع الدفوف صدى ..
والعين تغشى الفؤاد في الرحيل..
فوق راسي نجيمات يضحكن
ذاك هو اغراء اللهجة ..
في فتور السنين ...
تفتنني نون الشواطئ ...
همس الشفاه في أذني ...العيون الزرقاء
أخدع المعهود ...
في المنظومة البشرية ..أشياء لا يعرفها
إلا الغنم ....
الكلمات تتناثر كالحب على الأرض لأفواه الطيور ..
والطيف الرابض لا ينصرف ...
لا تستلذ بالفقاقيع الصاعدة من القاع ...
سرعان ما يجرفها التيار......
السعادة غير مستبده ..والحظ يستجدي المٱرب
والخيال الذي لا يرحم الوقت ...ويظل جالس
البهيم كابوس المؤرق.. والفجر الذي لا يمد خيطه
والطيف الذي لا يخشى الهروب ...
كيف للنهار يأتي ؟....
الزمن الزاهد قد رحل ...
فوق شواطئي الجديدة.. وحش..
والغاب الذي يتلوى في اللامدى
يغيب الفؤاد عن الحساب ..
حين أضع أحجيتي في لب الصخور
والصورة التي حبل بها الخيال
تعليق