اِزرعوا الحبّ...
سبعون مرّت وما أنهيتُ تغريدي...
يا ذكرياتي... أقيمي في تجاعيدي...
لن يغفرَ العشقُ إهداري لدعوتِهِ...
للرّقص في عيدِ تحطيمِ التّقاليد...
هل يندم المرءُ عن ذنبٍ يُكابِده؟
أمْ يَندبُ الحظّ عن فوضى التّناهيد؟
لا أشربُ الخمرَ ، حدُّ الله يعْصِمُني...
بل ينتشي القلبُ من قطْفِ العناقيد...
الشّوقُ يلهو بأسقامي، يُجرّعني
من عَصْفةِ الرّيح بالكُثبان في البيدِ...
أطوي خِيامي، وأرجو أن يُسامحَني
مَن جرّبَ النّقضَ في أحلى المَواعيد...
سبعون في الحبّ ، ما أُشبِعت من ظمئي...
يا غيمةَ الحبّ... صُبّي...أمْطِري... زيدي...
في عتمةِ الموتِ وَارُوا في الثّرى جسدي...
ثمّ ازرعوا الحبَّ ، عُنوانًا لِتخليدي.
سبعون مرّت وما أنهيتُ تغريدي...
يا ذكرياتي... أقيمي في تجاعيدي...
لن يغفرَ العشقُ إهداري لدعوتِهِ...
للرّقص في عيدِ تحطيمِ التّقاليد...
هل يندم المرءُ عن ذنبٍ يُكابِده؟
أمْ يَندبُ الحظّ عن فوضى التّناهيد؟
لا أشربُ الخمرَ ، حدُّ الله يعْصِمُني...
بل ينتشي القلبُ من قطْفِ العناقيد...
الشّوقُ يلهو بأسقامي، يُجرّعني
من عَصْفةِ الرّيح بالكُثبان في البيدِ...
أطوي خِيامي، وأرجو أن يُسامحَني
مَن جرّبَ النّقضَ في أحلى المَواعيد...
سبعون في الحبّ ، ما أُشبِعت من ظمئي...
يا غيمةَ الحبّ... صُبّي...أمْطِري... زيدي...
في عتمةِ الموتِ وَارُوا في الثّرى جسدي...
ثمّ ازرعوا الحبَّ ، عُنوانًا لِتخليدي.
تعليق