لم اعد أحتاج شيئا غير إرادة الله التي كنت و لازلت اؤمن أنها القوة الوحيدة التي تكفكف دمعي المخفي عن البشر المفضوح فوق سجادة صلاتي. ايمان باطني يقول لأحلامي لن تمري بلا ضجيج ولا انتماء لواقعي البسيط.منذ طفولتي كنت أتفانى في تعبي فاسقط وانهض واعود لاسقط دون ملل. أمر حير الكثير من حولي.كيف أستطيع السير بنفس الحماس دون الالتفات حولي و كأن غرورا ما يحركني . فكان بعضهم ينعتني بالقطة ذات السبعة ارواح تظهر أمامهم حين يظنون أنها ماتت.وكنت اسمع ضجيجهم من باب المزاح فأمري ليس مهما لأحضى بكل هذا الغل .مر العمر وكلما اعتقدت أنني اكتفيت تعبا وجدت نفسي اخطو الحياة من نقطة البدء بكل ثبات .انها ولا شك إرادة الله تسير بي إلى حين أنتهي.
لم أعد أحتاج شيئا
تقليص
X
-
لله فيي خلقه شؤون
تسقط القطة دائما وأبدا على أقدامها ولو من علو شاهق.
قدرة فطرية على تجاوز الصعاب وتحمل المشقات، وميزة تجديد النفس ذاتيا وبالتكرار، بالاعتماد على قدرة الله لا غير، هذا ما يثير الإعجاب فعلا في فكرة وموضوع هذا النص.
تقديري وتحيتي لك، الأستاذة ريم الصغير.sigpic
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة م.سليمان مشاهدة المشاركةلله فيي خلقه شؤون
تسقط القطة دائما وأبدا على أقدامها ولو من علو شاهق.
قدرة فطرية على تجاوز الصعاب وتحمل المشقات، وميزة تجديد النفس ذاتيا وبالتكرار، بالاعتماد على قدرة الله لا غير، هذا ما يثير الإعجاب فعلا في فكرة وموضوع هذا النص.
تقديري وتحيتي لك، الأستاذة ريم الصغير.
تعليق
-
-
الأستاذة ريم الصغير
سلمتْ أناملك الحساسة في حرفك المبدع بمشاعر مؤمنة بقلب يسعى للجنة.
أستسمحك وأنا أعد لمسابقة محبة القرآن الكريم ( لشهر رمضان القادم بإذن الله )
أن أعقب على مساهمتك الطيبة والجميلة ؛ بجزء من صيغة سؤال لهذه المسابقة المتواضعة إن شاء الله.
وهو : (تشير إلى أنه ما أصابكِ لم يكن ليخطئكِ ، وما أخطأكِ لم يكن ليصيبكِ ، في السراء والضراء لأنه مكتوبٌ في اللوحِ المحفوظ لعباده عند ربهم ،وهو وحده القادر الذي يتولى أمر خلقه جميعا ، فيجب أن نثق بعدله وحكمته ونعتمد عليه فلن تموت نفس قبل أن تستوفي رزقها وأجلها )
تحياتي ودعواتي لك بالتوفيق .
تعليق
-
-
الأستاذة ريم الصغير
سلمتْ أناملك الحساسة في حرفك المبدع بمشاعر مؤمنة بقلب يسعى للجنة.
أستسمحك وأنا أعد لمسابقة محبة القرآن الكريم ( لشهر رمضان القادم بإذن الله )
أن أعقب على مساهمتك الطيبة والجميلة ؛ بجزء من صيغة سؤال لهذه المسابقة المتواضعة إن شاء الله.
وهو : (تشير إلى أنه ما أصابكِ لم يكن ليخطئكِ ، وما أخطأكِ لم يكن ليصيبكِ ، في السراء والضراء لأنه مكتوبٌ في اللوحِ المحفوظ لعباده عند ربهم ،وهو وحده القادر الذي يتولى أمر خلقه جميعا ، فيجب أن نثق بعدله وحكمته ونعتمد عليه فلن تموت نفس قبل أن تستوفي رزقها وأجلها )
تحياتي ودعواتي لك بالتوفيق .
تعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة محمد فهمي يوسف مشاهدة المشاركةالأستاذة ريم الصغير
سلمتْ أناملك الحساسة في حرفك المبدع بمشاعر مؤمنة بقلب يسعى للجنة.
أستسمحك وأنا أعد لمسابقة محبة القرآن الكريم ( لشهر رمضان القادم بإذن الله )
أن أعقب على مساهمتك الطيبة والجميلة ؛ بجزء من صيغة سؤال لهذه المسابقة المتواضعة إن شاء الله.
وهو : (تشير إلى أنه ما أصابكِ لم يكن ليخطئكِ ، وما أخطأكِ لم يكن ليصيبكِ ، في السراء والضراء لأنه مكتوبٌ في اللوحِ المحفوظ لعباده عند ربهم ،وهو وحده القادر الذي يتولى أمر خلقه جميعا ، فيجب أن نثق بعدله وحكمته ونعتمد عليه فلن تموت نفس قبل أن تستوفي رزقها وأجلها )
تحياتي ودعواتي لك بالتوفيق .
تعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة منيره الفهري مشاهدة المشاركةأيتها الرائعة ذات الحرف الراقي
أستاذتنا الغالية ريم الصغير
نستشف من كتاباتك جمالا و إمتاعا.
أحب جدااا ما تكتبين
تحياتي و كل الود .
تعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة ريم الصغير مشاهدة المشاركةلم اعد أحتاج شيئا غير إرادة الله التي كنت و لازلت اؤمن أنها القوة الوحيدة التي تكفكف دمعي المخفي عن البشر المفضوح فوق سجادة صلاتي. ايمان باطني يقول لأحلامي لن تمري بلا ضجيج ولا انتماء لواقعي البسيط.منذ طفولتي كنت أتفانى في تعبي فاسقط وانهض واعود لاسقط دون ملل. أمر حير الكثير من حولي.كيف أستطيع السير بنفس الحماس دون الالتفات حولي و كأن غرورا ما يحركني . فكان بعضهم ينعتني بالقطة ذات السبعة ارواح تظهر أمامهم حين يظنون أنها ماتت.وكنت اسمع ضجيجهم من باب المزاح فأمري ليس مهما لأحضى بكل هذا الغل .مر العمر وكلما اعتقدت أنني اكتفيت تعبا وجدت نفسي اخطو الحياة من نقطة البدء بكل ثبات .انها ولا شك إرادة الله تسير بي إلى حين أنتهي.
الاستاذة ريم
تحياتي
كلمات عميقة تغوص في اعماق معاني الصبر و قوة العزيمة
سدد الله خطاك ووفقك ومتعك بتمام العافية
تعليق
-
ما الذي يحدث
تقليص
الأعضاء المتواجدون الآن 68149. الأعضاء 6 والزوار 68143.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 409,257, 10-12-2024 الساعة 06:12.
تعليق