صحيح ماكدبش كلام سِتِّـي:
فيه رجالة وفيه أنصاص.

ههههههههههههههههه

صدقت جدتك يا دكتور .. صح لسانها و لسانك
وضعت يدك على مشكلة تحدث كثيراً و هو خداع البنت من قبل من يدعي حبه لها
و وعده بالزواج الذي لا يتحقق لأن سوء النية موجود طالما اللي هيكتب الكتاب هو الواد دوحه الرقاص
قال نروح ياللا لكن نِسْرِع
ع الواد دوحة الرقاص
نكتب كتابنا ونشَّخْلَع
أنا وانت ف حب وإخلاص

صباحك جميل
و محبتي

ده مش بصباص مع الأسف الشديد
ده فلاتي
وماحصلش ربعاية رجولة
ـــــــــــــ
والجميل أمامنا
اخي دكتور أحمد الليثي
إن حضرتك وضعت يدك علي أحد مصائب المجتمع
والتي يعاني منها أولياء الأمور معاناة قاسية
لتفشي هذه الظاهرة السلبية بين الطلاب والطالبات بالأونة الأخيرة
وهناك الكثير من عينة هذا (الفلاتي ) من اصحاب الأعمال والبوتيكات والأوساط المتحررة
وكنت قلت في أحدي قصائدي ( هاروح للريس )
حد يقول للنخل العالي ليه يانخل عليت
ولا يقولوا للواطي ليه ياواطي وطيت
وتبقي الحقيقة من وراء كل هذا تغيب الأخلاق والتدين الصحيح
نشكرك لمنحنا هذه المساحة من الكلمات
دمت بكل الخير

الأخ الحبيب الدكتور جمال مرسي
الأخ الحبيب الأستاذ محمد أسامة

شكر الله مروركما وتعليقاتكما.

ولي طلب عند الشاعر محمد أسامة أن يضيف مشكلة تفيدة وبرعي للكلام الذي سيقوله للريس.

وأرى من كلام أخي الدكتور جمال أنه "يميل" إلى إلقاء اللوم في هذا الموضوع -الذي أصبح ظاهرة فعلية- على "الرجال" فقط. لماذا؟

هل الرجل هو الوحيد الذي يخدع دائماً؟ هل المرأة هي المخدوع دائماً؟

أنا شخصياً أرى أن اللوم يقع على الجانبين. وإن كان من لوم يقع أكثر على طرف منهما فينبغي أن يقع على المرأة؛ لأنها هي الطرف الأكثر تضرراً في هذا الموضوع، ومن هنا يجب أن تكون أكثر حيطة وحذراً.

لنقل أن جميع الرجال خداعون كاذبون عديمو الدين والأخلاق والضمير، أليس هذا أدعى إلى التزام جادة الصواب من جانب المرأة؟ أليس الأوْلى ألا تدع للرجال فرصة للإيقاع بها بأي طريقة؟ أليس من حسن الفطن اتخاذ الحذر في مسائل الشرف والعرض؟ ألسنا في زمن كثرت شروره وأصبح الخطأ واستمرائه أقرب إلى النفوس؟

الحقيقة ليست هذه المشكلة مقصورة على عالمنا العربي فقط، بل هذه ظاهرة منتشرة في العالم أجمع بأشكال متنوعة. ففي الغرب مثلاً لا يختلف اتخاذ الخلان والخليلات عن موضوعنا هذا. الاختلاف الوحيد اختلاف في الشكل نتيجة الاختلاف في الثقافة.

أسأل الله ان يحفظ أبناءنا وبناتنا، وأن يعصمنا جميعاً من الزلل.

هههههههههه
أخي الفاضل د. أحمد الليثي
لقد أمسكت بتلابيت هذا الخلباص بلسان تفيدة وكل تفيدة علمت وأدركت بحسن فطنتها سفاهة ونجاسة فكرة الورقة العرفية.

ولكن كل امرأة/فتاة بتقع فريسة لهذا الخداع تقع وهي تعلم أنها توقع على قسيمة الخيانة"الزنا" ولكن أملها يكون نصب عينيها في أنها ستكون هي الأفلح عن مثيلاتها... وسوف يصدق نصف الرجال وينقل الورقة العرفية... للمصداقية... بالرورقة الرسميه؛ فيصير بها في مصاف الرجال.
ولكن هيهات؛ هيهات فما بني على باطل فهو باطل... (الحلال لا يحل الحرام ، والحرام لا يحل بالحلال).

مع فائق الشكر والتقدير والاحترام

الأخت الفاضلة الأستاذة عبلة

شكر الله مرورك. وقد قلتِ المفيد من أن المرأة تعلم أنها تقدم على خطوة لا تصح ولا تليق.

تحياتي إليك، وإلى الست فتاكات.

اخي الفاضل رائع جدا
تناولك لقضيةالزواج العرفي
التي قضت مضجعنا
فنحن كل يوم نسمع عن مشكلة
سببها هذا النوع من الزواج
وقد اعجبت بتلك البنت البدوية
التي تملك من الوعي
ما تفتقد اليه كثير من بنات الثانويات والكليات
اللواتي يقعن في فخ انصاف الرجال كما ذكرت
سلم قلم وفكر انت راعيه
ايها المميز احمد الليثي
رشيدة فقري

جزاكم الله خيرا يا دكتور احمد على هذة القصيده الجميله التى ارجو ان تنتفع بها بنا تنا
التوقيع سحر