تويت
تلاعبا بكلمات الحب والعشق وعاشا خلف السحاب ، وعندما ارسلت صورتها الحقيقة كتب لها .. إذا بليتم فاستتروا ، وبكى بكاء شديدا لأنه تذكر خالته بهيه في آخر عمرها .. وكلما عاوده الحنين أعاد النظر إلى صورتها . مع الاعتذار لكتاب القصص القصيرة هههههه
-
إنْ أبْطـَأتْ غـَارَةُ الأرْحَامِ وابْـتـَعـَدَتْ، فـَأقـْرَبُ الشيءِ مِنـَّا غـَارَةُ اللهِ
يا غـَارَةَ اللهِ جـِدّي السـَّيـْرَ مُسْرِعَة في حَلِّ عُـقـْدَتـِنـَا يَا غـَارَةَ اللهِ
عَدَتِ العَادونَ وَجَارُوا، وَرَجَوْنـَا اللهَ مُجـيراً
وَكـَفـَى باللهِ وَلـِيـَّا، وَكـَفـَى باللهِ نـَصِيراً.
وَحَسْبُنَا اللهُ وَنِعْمَ الوكيلُ, وَلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلاّ بِاللهِ العَلِيِّ العَظِيمِ. -
سلاما أستاذنا الموجي.
أرجو أن تكون بخير.
نحتفي بنصك بمحبة وللأمانة أعجبني بعفويته وأسلوبه ومضمونه. تدري أنّ لعنة هنا في بيت القصّة تلاحق المُشرفين والمُدراء دون غيرهم تتمثل في ألا تُقرأ قصصهم أبدا ههههه، لكنك نجوتَ ولله الحمد.
أغلب الظنّ أنّ الأمر لم يشملك ما دام نصّك قد لاقى استقبالا أتمنى أن يكون لائقا.
جميل أن تشرفنا هنا بومضاتك الرشيقة. -
أستاذنا وأديبنا الجميل محمد فطومي شكراً جزيلاً لك على تقديرك الطيب وكلماتك اللطيفة . يسعدني أن تكون الومضة قد أعجبتك ولاقت قبولا لديك بالنسبة لموضوع عدم قراءة قصص المشرفين والمدراء ، أو عد قراءة قصص الآخرين عموما إلا ما رحم ربي فهذا ناشىء عن تدني البيئة الأدبية عموما وعلى الأثرة وحب الذات وايضا توافر وسائل النشر جعل الذين يكتبون أكثر من الذين يقرأون ثم جعل معظم القراءات سطحية بعيدة عن التأمل والاستمتاع والنقد . أتمنى أن تستمر بقراءة وتقديم الدعم لجميع الكتاب والمشاركين في هذا الملتقى الذي يزخر بأمثالك من الأدباء الحقيقيين .. شكراً مرة أخرى على كلماتك الجميلة ونقدر جهودك ودعمك الدائم لرواد القصة العربيةإنْ أبْطـَأتْ غـَارَةُ الأرْحَامِ وابْـتـَعـَدَتْ، فـَأقـْرَبُ الشيءِ مِنـَّا غـَارَةُ اللهِ
يا غـَارَةَ اللهِ جـِدّي السـَّيـْرَ مُسْرِعَة في حَلِّ عُـقـْدَتـِنـَا يَا غـَارَةَ اللهِ
عَدَتِ العَادونَ وَجَارُوا، وَرَجَوْنـَا اللهَ مُجـيراً
وَكـَفـَى باللهِ وَلـِيـَّا، وَكـَفـَى باللهِ نـَصِيراً.
وَحَسْبُنَا اللهُ وَنِعْمَ الوكيلُ, وَلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلاّ بِاللهِ العَلِيِّ العَظِيمِ.تعليق
-
على الرحب أخي العزيز.
كلامك صحيح مائة بالمائة، أشاطرك الأسف على ما آل إليه الفن عموما في ظل استسهال النشر والوصول السريع إلى القمم الوهميّة. لكنّي وسط هذا التشاؤم متفائل لأمر وهو أنّنا اقتربنا من بلوغ الحد من التفاهة وهذا مطمئن لأنّ فيه عودة وشيكة (بقانون الأشياء) إلى العمق والذوق والضمير.
آنست عميدنا.تعليق
تعليق