الكاتب الساخر هادي زاهر
بوش وأسلافه وورثته لن يرتاحوا حتى يجعلوا حياة العرب نكادا
وقادة الدول العربية يذكرون بواقع ملوك الطوائف
كل في قصره يراقص ليلاه
ولكن هل لنا ببصيص أمل...!!!
ربما

تحياتي

بوش الآن ذاهب !!!
سيحل مكانه واحد من الأقنان ....ولا تشتر العبد إلا والعصا معه .
وهذا العبد جاي ومعاه العصا ...فاستعدوا ياعرب .


نص ساخر جميل جدا

سأرمي لكم بعض فتات وبضعة قروش
وسأقول لكم أنا بوش الباشوش
وسأستورد لكم الشعير لأسدّ جوعة الكروش
قصتكم التي لم تعد مروية
ولا في القصص محكية
بعدما انكسرت الشهامة والمروءة
وبعتم الشرف واشتريتم الذلّ والمهانة
وأنا بوش اليوم الآمر والناهي
أبيع أراضيكم , وأهتك حرماتكم وأنهب ثرواتكم
لأنني سأنشر الحرية والديمقراطية في بلادكم

أبعد هذا كله يا أخي الكريم هادي
ستسمع العرب !!!!؟؟؟....

بوش البشبوش للأمراطورية أمرياكا قاشوش صبراً أيها العرب تنهار أمريكا الإرهاب وعندها يحلو الطرب ..وستلحق ببوش حكومات حمالة الحطب صبراً أيها العرب ...


بوح ساخر ساحر أيها الكاتب الجميل هادي زاهر
وكل عام وأنتم بخير ..

رد على تعليق

اخي الكاتب عثمان علوشي مساء الخير وحسناً ان اسم العائلة لم يتوقف عند حرف الشين؟!!! (مجرد مزحة ) لقد اسعدني تعليقك خفيف الظل ، ولقد بدأت مقالاتي تثير ردود الفعل، من ناحية ثانية دعوتني للصبر، ولكن إلى متى يا أخي وقد ذكرتني بقول " شوقي"
بثثت شكواي فشفق الصخر ولان الحديد ..... الخ
علماً ان هذه الابيات قيلت في سياق اخر
قلت ان قادة الدول العربية .. كل في قصره ......يراقص ليلاه، وهنا أقول:

انا لست أميراً من امراء العرب.. لا انتظر مبتغاي على صحن من ذهب .. لا مكيف هوائي لدي .. اتقلى في الصيف من الحر .. واتدفأ في الشتاء على كانون الحطب

اخي الكاتب مصطفى بونيف مساء الخير ، لقد عدنا قبل قليل من الجولان السوري المحتل ( متى سيحرر؟!!) وذلك بعد أن قمنا بتقديم التعازي بوفاة عميد الحركة الوطنية هناك الشيخ ابو عدنان محمود حسن الصفدي رحمه الله واسكنه فسيح الجنان والذي قضى ( عمره ) قي سجون الاحتلال ، والحقيقة هي ان كل الامة العربية بحاجة إلى المرورفي المدرسة النضالية الجولانية لكي تتعلم صلابة الموقف الثبات والتضحية في سبيل الكرامة الوطنية التي قهرت المحتلين الصهاينة، أما بعد:
لقد أعتدنا أن نرى أي رئيس منتخب جديد للولايات المتحدة ، ما أن يطمئن إلى عبور عتبة البيت الأبيض، حتى يسرع بتقديم فروض الولاء والطاعة لدولة إسرائيل، حتى ولو كان اليهود الأمركيين قد صوتوا ضده في الانتخابات، مثلما حدث مع السيد جورج دبليو بوش . وغالباً ما يعبرون عن هذا الولاء بتقديم المزيد من المساعدات والهبات والمعدات العسكرية،(من أموال نفط العرب ) وأحدث المعلومات التكنولوجية ، والمعلومات الاستخبارية ، إضافة إلى وقوفهم في وجه أي قرار يمكن أن يصدر ضد إسرلئيل في مجلس الأمن الدولي أو الجمعية العمومية للأمم المتحدة ، كل هذا أصبح من الأشياء المألوفة والمفروغ منها رغم محاولة بعض الساسة والمتسيسين العرب ابتداع الأعذار للسيد الأمريكي المبجل.

احييك با بنت الشهباء
يا وليدة الشام الفيحاء
علينا أن لا نيأس ونواصل اانداء
رغم سياسة الرؤساء
ورغم تواطؤ الزعماء
علينا أن نبتهل لخالق الأرض والسماء
وندرك أنه بعد الليلس يأتي السناء
وقانا الله شر الكبرياء
وابعدنا الله عن حسن الثناء
بمن يفخر بقتل الابرياء
من أطفال ، شيوخ ونساء
من أجل دلو نفط فية الثراء
باسم الديمقراطية العرجاء

الاخت الكاتبة الروائية غازية الغجري
لقد حفزني تفاعلك الجميل مع " نثيرتي " انا بوش الباشوش على نشر مقطوعة أخرى مشابهة في نفس الباب ن تحت عنوان "انا شارون المقدام امل ان تنال اعجابك
هادي