فلسطين تاج على الرؤوس نرتديه
أين أمة محمد؟وأين القسام عز الدين؟
أين ابن الخطاب والأيوبي صلاح الدين؟
لندافع عن وطننا وعن الزيتون والتي
لنحتمي تحت خيرات شجار اللوز واليقطين
ولنتبارك من حلي تراب وثرى الطاهرين
ولو أعطونا كنوز الدنيا والملايين
لا تساوي ذرة رمل من تراب البساتين
إن لم يكن شوقنا المأسور حزين
عندما تنادي دمائنا الفانية بالأنين،
وصارت تناشد الرياحين:
لا...لا...للتوطين
فلسطين بلد مأسور من عهود صبانا،لكن لن يطول الأمر قتاً فلن يستمر إلى شيخوختنا
فلسطين سنحررك بإذن الله بالسواعد العربية الشقيقة المحبة لك وللأمة الاسلامية
تعليق