تَريُثَّ ,,
وتَنهِيدَةَ عَلَى مَقاعِدَّ الإِنْتِظارَّ ,,
وسَلسَبِيلَاً مِن العَلقمَّ ,,
مُغايِرَاً هَذِهِ المَرَة ,, !
وقِطارَاً عَليهِ عَبَثاً
سَأُسَابِق بـِهِ الزَمنَّ ,,
ومِعطَفاً مِن المَخمَلِياتَّ سَيُرمَى بِه عَلى قَارِعَةِ الجَلِيدَّ ,,
فـ أحَتاجُ لِسُقيا اللُقيَـا ,,
وصَامِتَة لِغياهِب الفُرقَى ,,
و
فاقِدَة لِذاتِي ,, !
كَسِيرة ,,
لاضَمدَّ لَلنَزفِ الجَرِيح ,,
فَقط ,,
صَمُود إلَى حِين !
وكـَان ,,
هَجرّاً ,,
فِي وضَح اللَيلَّ ,,
ولَم يُستَدرَجَّ النهَارَّ بَتاتاً !
منذُ أنَ لُوحَتَّ الأَيدِي بـ " أترُكُكِ " !
وَإستِجَابَة مُتَأَخِرَة كَانت ,,
وحَنِين لاوَصَل لَه ,,
ومِندِيلَاً ,,
مَغَمور بِذاكَ العِبقَّ !
وأُمارِسُ بَخبرَة فَن نَقشَّ الأَدمُعَّ عَلى وِجنَتيَّ ,,
جَمِيعِي ,,
فِي تَرقب لِنقاهَة النَفسِ مَن الآآه ,,
ومُزاوَلَة تَجدِيف قَارِبَّ الرَحَلة ,,
ثُمَ
تَحتَضِننِي بُحَيرة البَجع الـ طَالما إسَتنشَقتُ نسَمات
قَطراتِها ,, فِي أحَلامِي ,,!
وهَواءٌ لطِيف يتغَللَّ فِي الذراتِ المَحرومَة ,, !
وَمنعاً لِلإحَراج ,,
أبَتعِدَّ دُونَ إِبتِسَامَة هَذِه المَرة ,,
ولاحَتى بِالزِيـف ,,!
فـ َتنهَالُ قَطَرات المَطر المَوجُوعَة عَلى عاتِقي ,, !
فـ حَياتِي ,,
باتَتَّ رهِينه ,,
وَليسَّ لَها مَن يَفكُ شَفرَة إجَابَتِها ,,
وكَيف لِي أنسَى ,,
مَن لَملَمنِي ذات يـَومَّ ؟!!
وغَرقّتَ فِي أسَفلِ قِيعان بَحره ..
وكَنتُ أنَا لَه ,,
وَداعَّاً فِي لَحظة ,, !
وتَنهِيدَةَ عَلَى مَقاعِدَّ الإِنْتِظارَّ ,,
وسَلسَبِيلَاً مِن العَلقمَّ ,,
مُغايِرَاً هَذِهِ المَرَة ,, !
وقِطارَاً عَليهِ عَبَثاً
سَأُسَابِق بـِهِ الزَمنَّ ,,
ومِعطَفاً مِن المَخمَلِياتَّ سَيُرمَى بِه عَلى قَارِعَةِ الجَلِيدَّ ,,
فـ أحَتاجُ لِسُقيا اللُقيَـا ,,
وصَامِتَة لِغياهِب الفُرقَى ,,
و
فاقِدَة لِذاتِي ,, !
كَسِيرة ,,
لاضَمدَّ لَلنَزفِ الجَرِيح ,,
فَقط ,,
صَمُود إلَى حِين !
وكـَان ,,
هَجرّاً ,,
فِي وضَح اللَيلَّ ,,
ولَم يُستَدرَجَّ النهَارَّ بَتاتاً !
منذُ أنَ لُوحَتَّ الأَيدِي بـ " أترُكُكِ " !
وَإستِجَابَة مُتَأَخِرَة كَانت ,,
وحَنِين لاوَصَل لَه ,,
ومِندِيلَاً ,,
مَغَمور بِذاكَ العِبقَّ !
وأُمارِسُ بَخبرَة فَن نَقشَّ الأَدمُعَّ عَلى وِجنَتيَّ ,,
جَمِيعِي ,,
فِي تَرقب لِنقاهَة النَفسِ مَن الآآه ,,
ومُزاوَلَة تَجدِيف قَارِبَّ الرَحَلة ,,
ثُمَ
تَحتَضِننِي بُحَيرة البَجع الـ طَالما إسَتنشَقتُ نسَمات
قَطراتِها ,, فِي أحَلامِي ,,!
وهَواءٌ لطِيف يتغَللَّ فِي الذراتِ المَحرومَة ,, !
وَمنعاً لِلإحَراج ,,
أبَتعِدَّ دُونَ إِبتِسَامَة هَذِه المَرة ,,
ولاحَتى بِالزِيـف ,,!
فـ َتنهَالُ قَطَرات المَطر المَوجُوعَة عَلى عاتِقي ,, !
فـ حَياتِي ,,
باتَتَّ رهِينه ,,
وَليسَّ لَها مَن يَفكُ شَفرَة إجَابَتِها ,,
وكَيف لِي أنسَى ,,
مَن لَملَمنِي ذات يـَومَّ ؟!!
وغَرقّتَ فِي أسَفلِ قِيعان بَحره ..
وكَنتُ أنَا لَه ,,
وَداعَّاً فِي لَحظة ,, !
,,,
همسَة : الخاطِرة مرتاحَة على منتديات اخرَى تحت مسمياتي المستعَارة
( لحـن الحمـامـ , أميرتك ) ,,
.......
لكُم الدِفء ,,
تحاياي ,,
تعليق