عندما أذكركِ ...

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • عيسى عماد الدين عيسى
    أديب وكاتب
    • 25-09-2008
    • 2394

    عندما أذكركِ ...



    مازال الندى يتساقط جنتي

    و مازالت حرفك نبضك تضيء المدى

    و مازالت فوق جناحيّ رسائل محبتي



    لم ترحل طيور الحب إليك يوماً إلا...

    وروحي بين خافقيها تذكرك


    وتذوب شوقاً إليكِ


    أنت التي تذكرها زهوري

    و نداكِ هو الذي سيفغو فوقها !!
    التعديل الأخير تم بواسطة عيسى عماد الدين عيسى; الساعة 10-07-2010, 11:43.
  • جوتيار تمر
    شاعر وناقد
    • 24-06-2007
    • 1374

    #2
    المبدع عيسى...

    انتقاء جيد للمفردات التي توحي بالكثير من الدلالات المفضية ، ومنها يمكن استقاء المزيد من الصور الجميلة ، العاشقة ، الدالة على تمكن الكلمة من الشاعر والشاعر من الكلمة ، وهذا الالتحام بينهما خلق نصا وجدانيا جميلا، معجمك العاطفي يزيد نصوصك براعة لاني اجدها تتنوع في البوح والطرح والاستقاء.


    محبتي
    جوتيار

    تعليق

    • عيسى عماد الدين عيسى
      أديب وكاتب
      • 25-09-2008
      • 2394

      #3
      أشكرك شاعرنا وناقدنا المبدع
      جوتيار

      لك شكري و تحيتي على رأيك الذي أعتز وأفتخر به

      يا صديق الحرف هذا البوح يخرج بشفافية كما وصفت

      ويعبر عن أرقى أنواع الحب ألا وهو حب الروح

      هكذا تصدر الإشارات بين الأرواح المتناجية

      بصدق تخرج الإشارات

      لك شكري ومودتي مرة أخرى

      عيسى عماد الدين

      تعليق

      • آمنه الياسين
        أديب وكاتب
        • 25-10-2008
        • 2017

        #4
        كتبي قلقة عليّ
        وانت مزروع عليها كنخله ...
        كتبي تناديني
        فاهرب منها كطفله ...
        اقصد عينيك الواسعتين
        واشق في بحريهما الرحله ...
        رحلتي الى قلبٍ
        غدا القلب منه شعله ...
        رحلتي الى استاذ محب
        تضع الشمس على جبينه قبله ...
        مزروع على دفاتري المائه
        منذ اول يوم ,,, منذ اول وهله ...
        شغلت الكتب ياسيدي
        وشغلت قلب الطفله ...


        *********
        أ. عيسى
        صباحك خير وعافيه
        جميل ما قرأت في اعلاه
        لكن استغربت لعدم المرور
        بها من قبل الاعضاء الباقين ...!!!
        فهي قصيده رائعه وزياده ....
        اشكرك لانك تكتب لنقرأ ...
        تحياتي و احترامي

        العراقيـ آمنه ــه

        تعليق

        • على جاسم
          أديب وكاتب
          • 05-06-2007
          • 3216

          #5
          السلام عليكم

          الذكرى هي السبيل الوحيد لتواصلنا مع من نفتقده سواء كان حبيب أو قريب

          الذكرى وما ينتج عنها هي محطات للروح قد تكون حالة التذكر وما يتبعها ألم

          أو قدد يكون العكس تذكر ويتبعهه شوق وحنين وسعادة

          أخي عيسى ..

          جميل أنت كعادتك

          شكراً لك ولقلمك العذب
          عِشْ ما بَدَا لكَ سالماً ... في ظِلّ شاهقّةِ القُصور ِ
          يَسعى عَليك بِما اشتهْيتَ ... لَدى الرَّواح ِ أوِ البكور ِ
          فإذا النّفوس تَغرغَرتْ ... في ظلّ حَشرجَةِ الصدورِ
          فهُنالكَ تَعلَم مُوقِناَ .. ما كُنْتَ إلاََّ في غُرُور ِ​

          تعليق

          • عيسى عماد الدين عيسى
            أديب وكاتب
            • 25-09-2008
            • 2394

            #6
            أمنة


            مرورك يثلج القلب

            لك تحيتي أيتها الجميلة

            و دائماً أذكركِ

            مودتي / عيسى

            تعليق

            • يحيى البدري
              عضو الملتقى
              • 23-04-2008
              • 201

              #7
              فلا تلومي
              يا سيدتي
              ولا تعتبي
              عندما تجدينَ
              كلماتِ حبي
              تتراقصُ بينَ يديْـك
              فرحا" وطربا



              اسجل اعجابي بالنص الجميل

              شكرا
              بحثت لك عن ذنبٍــــــٍ
              لابرر لضميري انتهازاتـي
              خالية الذنوب انتــــــِ
              وسفاح انا في تهيئاتــــــي

              البدري

              تعليق

              • وفاء الدوسري
                عضو الملتقى
                • 04-09-2008
                • 6136

                #8
                عندما أذكركِ ،
                ودائما" أذكركِ ،
                يقفُ الكلامُ
                سأحزم حقائبي
                و أنتظركِ ،
                رغم ما تحملينه
                من نارٍ و صقيع ،
                تحتَ نافذة
                حُبِّنا
                المُزَيَّنةِ بالياسمينْ ....
                و نرحل إلى الحلم






                عندما أذكرك تنهمر زخات الغيم الأزرق
                واغرق في بحر لؤلئي السواحل
                صدى ذكراك ثورة حياة
                أعماقها تغيب في عناق الأمواج
                تسكن في متناقضات محيط
                يهدى ضئالة الدمع
                فذاكراك احتلال لنبض قلب
                بحجم محيط

                أستاذي عيسى عماد الدين
                اسمحي أن أقف احتراما إعجابا وتقديرا لهذا القلم الجميل ...
                والذي يتمتع برزانة عمق ورقي العبارة...
                لك خالص الود



                التعديل الأخير تم بواسطة وفاء الدوسري; الساعة 02-11-2008, 18:33.

                تعليق

                • عيسى عماد الدين عيسى
                  أديب وكاتب
                  • 25-09-2008
                  • 2394

                  #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة يحيى البدري مشاهدة المشاركة
                  فلا تلومي
                  يا سيدتي
                  ولا تعتبي
                  عندما تجدينَ
                  كلماتِ حبي
                  تتراقصُ بينَ يديْـك
                  فرحا" وطربا



                  اسجل اعجابي بالنص الجميل

                  شكرا
                  ----------------------------------------------
                  لك تحياتي أستاذ يحي

                  و شكري على مرورك الجميل

                  للذكرى الجميلة أيها الأخ العزيز و قعها و جمالها وخصوصيتها


                  مودتي

                  تعليق

                  • عيسى عماد الدين عيسى
                    أديب وكاتب
                    • 25-09-2008
                    • 2394

                    #10
                    أستاذ علي جاسم

                    لك تحيتي أيها الموسيقي المبدع ،

                    أشكرك على مرورك الجميل كعادتك أيضا

                    تعليق

                    • عيسى عماد الدين عيسى
                      أديب وكاتب
                      • 25-09-2008
                      • 2394

                      #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة فرح الحسني مشاهدة المشاركة
                      عندما أذكركِ ،
                      ودائما" أذكركِ ،
                      يقفُ الكلامُ
                      سأحزم حقائبي
                      و أنتظركِ ،
                      رغم ما تحملينه
                      من نارٍ و صقيع ،
                      تحتَ نافذة
                      حُبِّنا
                      المُزَيَّنةِ بالياسمينْ ....
                      و نرحل إلى الحلم






                      عندما أذكرك تنهمر زخات الغيم الأزرق
                      واغرق في بحر لؤلئي السواحل
                      صدى ذكراك ثورة حياة
                      أعماقها تغيب في عناق الأمواج
                      تسكن في متناقضات محيط
                      يهدى ضئالة الدمع
                      فذاكراك احتلال لنبض قلب
                      بحجم محيط

                      أستاذي عيسى عماد الدين
                      اسمحي أن أقف احتراما إعجابا وتقديرا لهذا القلم الجميل ...
                      والذي يتمتع برزانة عمق ورقي العبارة...
                      لك خالص الود



                      --------------------------
                      المبدعة فرح

                      تسعد قصيدتي بقراءتك و ليس أنا فقط
                      فهيا نرحل إلى الحلم

                      مرورك يثلج الصدر ويحرض القلم

                      مودتي

                      تعليق

                      • بهائي راغب شراب
                        أديب وكاتب
                        • 19-10-2008
                        • 1368

                        #12
                        [align=center][/align]
                        [frame="1 98"]أستاذي عيسى عماد الدين عيسى

                        لقد بدأت بمقدمة جميلة لتقديم لوحاتك وصورك وهديتك .. فأي سيدة هذه التي استطاعت أسرك في مفرداتها وازدحام معانيها .

                        لكنه الحب فقط الذي يفعل بالإنسان العادي هذا التأثير .. فكيف إذا كان الإنسان شاعرا .. هنا يصبح المحبوب هو العين الوحيدة التي يرى فيها الحياة ، والحرف الذي يفصح عنه لسانه ، والنبض الذي تنبضه عروقه ..

                        ثم أن الشاعر هنا يعترف ليس بالجرم ولكن بالتأكيد على الحب ، فهو مثلا قد أحب قبل اليوم ومازال يحب .. لكن حبه لأميرته هنا أمر آخر ، يتجاوز كل حب سبق ..

                        وأخيرا العاشق يلجأ إلى الانتظار .. يستسلم لقدر الشوق وصعوبة البقاء وحيدا حتى وصول الحبيب ، .. حيث يتصادم الشاعر العاشق مع نفسه .. ويظهر ضعيفا ضعيفا .. لا حول له ولا قوة .. فقط الانتظار ..
                        فرؤيته لإقبالها .. هيَّئَتَه فقط لحزم حقائبه .. وهذا يعني أنه يفضل أن يظل حبيبه بعيدا ... بدليل أنه سيسافر قبل وصول محبوبه .. وإلا فلماذا حزم الحقائب ؟


                        نص رائع وجميل ، ولوحات مضيئة تبث نهارها إلى صدور العاشقين .

                        ودمت[/frame]
                        أطمع يارب أن يشملني رضاك فألقاك شهيدا ألتحف الدماء

                        لن أغيرنفسي لأكون غيري ، سأظل نفسي أنا أنا

                        تويتـــــــر : https://twitter.com/halmosacat

                        تعليق

                        • عيسى عماد الدين عيسى
                          أديب وكاتب
                          • 25-09-2008
                          • 2394

                          #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة بهائي راغب شراب مشاهدة المشاركة
                          [align=center][/align]
                          [frame="1 98"]أستاذي عيسى عماد الدين عيسى

                          لقد بدأت بمقدمة جميلة لتقديم لوحاتك وصورك وهديتك .. فأي سيدة هذه التي استطاعت أسرك في مفرداتها وازدحام معانيها .

                          لكنه الحب فقط الذي يفعل بالإنسان العادي هذا التأثير .. فكيف إذا كان الإنسان شاعرا .. هنا يصبح المحبوب هو العين الوحيدة التي يرى فيها الحياة ، والحرف الذي يفصح عنه لسانه ، والنبض الذي تنبضه عروقه ..

                          ثم أن الشاعر هنا يعترف ليس بالجرم ولكن بالتأكيد على الحب ، فهو مثلا قد أحب قبل اليوم ومازال يحب .. لكن حبه لأميرته هنا أمر آخر ، يتجاوز كل حب سبق ..

                          وأخيرا العاشق يلجأ إلى الانتظار .. يستسلم لقدر الشوق وصعوبة البقاء وحيدا حتى وصول الحبيب ، .. حيث يتصادم الشاعر العاشق مع نفسه .. ويظهر ضعيفا ضعيفا .. لا حول له ولا قوة .. فقط الانتظار ..
                          فرؤيته لإقبالها .. هيَّئَتَه فقط لحزم حقائبه .. وهذا يعني أنه يفضل أن يظل حبيبه بعيدا ... بدليل أنه سيسافر قبل وصول محبوبه .. وإلا فلماذا حزم الحقائب ؟


                          نص رائع وجميل ، ولوحات مضيئة تبث نهارها إلى صدور العاشقين .

                          ودمت[/frame]
                          أستاذ بهائي المحترم

                          أشكرك على هذه القراءة و هذا التحليل ، لك مني باقات من الورود
                          على تجزيئك لأفكار النص الذي يحمل كثيراً من الآه والذكرى لمن تستحق

                          الذكرى

                          ممتن لك على هذه القراءة

                          مودتي
                          أخوك/ أ . عيسى

                          تعليق

                          • سَوْسَنْ مُوْسَى
                            محظور
                            • 25-10-2008
                            • 28

                            #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة عيسى عماد الدين عيسى مشاهدة المشاركة
                            عندما أذكرُكِ



                            عندما أذكركِ ،
                            ودائما" أذكركِ ،
                            يقفُ الكلامُ
                            معاتبا" قلمي
                            و تزدحمُ
                            المفرداتُ وتتقاطر،
                            وترقصُ التعابيرُ
                            فرحا"
                            لِـتقفَ بين يديكِ
                            سيدتي
                            كي تُقدّمَ لكِ
                            أجملَ اللوحاتِ الفنية
                            و ترسُمَ لكِ
                            أروعَ الصورِ البيانية
                            التي تليـقُ بِمقامِ
                            حُبك ....
                            فلا تلومي
                            يا سيدتي
                            ولا تعتبي
                            عندما تجدينَ
                            كلماتِ حبي
                            تتراقصُ بينَ يديْـك
                            فرحا" وطربا

                            *****

                            يا أميرةَ الأميرات
                            يا سيدتي ،
                            أتـُـراكِ تدرينَ
                            ماذا فعلَ بي حـبُّـكِ ؟!
                            لقد تَـفَـتّحـتْ
                            أزاهيرُ الياسمينْ
                            بينَ أضلُعي منْ جديد ...
                            وأورقَـتْ أغصانُهُ
                            واعْتـَـلَـتْ جُـدرانَ
                            كلماتي ...
                            و زيَّنَتْ بِبَياضِها الناصعْ
                            واخْضِرارِها
                            نوافذَ أشعاري ...
                            وأشرعةَ سُفُني ...
                            وعناوينَ قصائدي ...

                            ***

                            فياااااااا أميرتي ...
                            يا حُبيَ القادمَ منْ بعيدْ ...
                            قد لا تكونينَ
                            حُبيَ الوحيدْ ...
                            لكنكِ حُبيَ الأجملْ ...
                            على مَرِّ عصورِ الحب
                            ها أنا ....
                            أضعُ قصائدي
                            على طبقٍ منَ الياسمين
                            مُعطرةً بِمُفرداتِ حُبي
                            وأقدمُها هديةً
                            كُرْمى
                            لِعينَيْكِ اللمّاحتَيْن
                            وقلبكِ الذي
                            ما زال يختزنُ حُبه الأبيضَ

                            ***
                            نظرتُ لغد
                            ورأيتكِ تقبلين
                            سأحزم حقائبي
                            و أنتظركِ ،
                            رغم ما تحملينه
                            من نارٍ و صقيع ،
                            تحتَ نافذة
                            حُبِّنا
                            المُزَيَّنةِ بالياسمينْ ....

                            و نرحل إلى الحلم

                            =================
                            عيسى عماد الدين .... سوريا ... حمص
                            --------------------
                            سيدي لكلامك مفعول السحر

                            اعذرني إن كانت قراءاتي لك مختلفة

                            فأنت ساحر في كلامك

                            فما هذه الذكرى التي تذكر بها / عندما أذكرك ، ودائماً أذكرك ، يقف الكلام معاتباً قلمي ...

                            فأي ذكرى هي ذكراك

                            لك تحيتي على إبداعك


                            مودتي سوسن

                            تعليق

                            • عيسى عماد الدين عيسى
                              أديب وكاتب
                              • 25-09-2008
                              • 2394

                              #15
                              أشكرك سوسن الجميلة على مرورك الرائع

                              لك تحيتي و مودتي

                              تعليق

                              يعمل...
                              X