القصيدة الجامعة ( وصايا وهدايا ) والشاعر الفلسطيني ابو صهيب

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • خالد امين ولويل ابو صهيب
    أديب وكاتب
    • 19-07-2008
    • 376

    القصيدة الجامعة ( وصايا وهدايا ) والشاعر الفلسطيني ابو صهيب



    §¤°^°§°^°¤§(&^وصايا وهدايا^&)§¤°^°§°^°¤§

    أبو صهيب فلسطين الضفة الغربية


    [poem=font=",6,,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="http://www.almolltaqa.com/vb/mwaextraedit2/backgrounds/77.gif" border="none,4," type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
    ألا كلُّ شيء في الحياة مُقَدَّرُ = ولا بد إلاّ صَفْوُها يَتَكَدَّرُ
    يُقَدِّرُ ربي كل شيء بعلمهِ = وما قدَّرَ الرحمن لا بد يَظْهَرُ
    وما قدَّرَ الرحمن عدل وحكمة = وليس بإجبار لعبد يُخَيرُ
    أيحرق ربي عبده بقضائه = وليس بظلام فكيف سيجبرُ ؟
    وأَسْعَدُ انسان بدين وصحةٍ = ومال له يعطيه سرا ويجهر
    ومن عاش محروما من الدين والتقى = فقد خسر الدنيا وفي الحشر أخْسَرُ
    فليس فقير الناس من كان مفلساً = ولكن قليل الدين والعقل افقرُ
    ولا تحسبن الحسن شكلا وصورةً = بل الحسن اخلاق ودين ومظهرُ
    وما كل ذي حسن يُـغَـرُّ بحسنهِ =فما كل ورد ذي جمال يُعَطِّرُ
    وما كل ذي جسم يُعَدُّ مصارعاً = وما كل بحر ساكن ليس يَهْدُرُ
    ورب جمال باهر مثل نبتةٍ = بمزبلةٍ خضراءَ تنمو وَتُبْهِرُ
    اذا عشتَ تُرضي الناس والله مُغضبٌ = يُحَوِّلُهُمْ بُغضاً عليك وَيَقْدِرُ
    وان عشت ترضي الله والكل غاضب = فلا بد يوما أن يؤوبوا ويغفروا
    وان كنت تعصي الله والله ساتر = فهذا هو الامهال عَلَّكَ تَحْذَرُ
    ولا تَحْسَبْ الإمهالَ سهوا وغفلةً = فسبحانهُ يُعْصى الحليمُ وُيَصبِرُ
    ويستدرجُ الرحمنُ من كان عاصياً = فان لم يتب بئس الذي يَتَكَبَّرُ
    اذا لم تكن للدين خيرَ مدافعٍ = فعن أي شيئ ذائدٌ أو سَتَشْعُرُ
    اذا ضاع دين الله والكل نائمٌ = فلا وطنٌ يُحْمى ولا العِرْضُ يُسْتَرُ
    ولا خُلُقٌ يسمو وما من كرامةٍ = ولا نعمة تبقى ولا الجو يُمْطِرُ
    وان كان دين الله للناس حاكماً = فكل حياة الناس بالخير تـُثمرُ
    وأَرذلُ اخلاق الرجال خيانةٌ =أتَهْدي عدوَّ الله أرْضَكَ يَعْبُرُ
    اترضى له عَيْثاً يجوسُ خلالَها = ويقتل أرحاما وأهلا ويأسِرُ ؟
    اتهدم تاريخا ودينا وامة = وتطمس اثارا لها وتدمرُ ؟
    أما عَلِمَ الخوّانُ حدا لإثـْمِهِ = ألا انه الاعدام والجرم اكبرُ
    ولا يسال الاعداء عنه تجاهلا = وَيُلْقى كَكَلْب في النفايات يَهْمُرُ
    وخزي له أنّ الجميع يذمهُ = ولعنٌ مع الايام يُرْوى ويُذكرُ
    فما نال من دنياه الا تَحَسُّراً = ومن صَدَّقَ الاعداءَ يوماً سَيُغْدَرُ
    ومن حالف الاعداء هذا جزاؤه =ويومَ لقاء الله في النار يُحشرُ
    سراب هي الدنيا ولكن نحبها = فاياك ان تـُغرى بفانٍ وتُسْحَرُ
    اذا كنت ذا عقل فانت مغادرٌ = فلا تنس ذاك اليوم فيه ستقبرُ
    وَيَتْرُكُكَ الاهلون او من تحبهمْ = كَأنَّ جميعَ الناس حُبَّكَ يُنْكِرُ
    وكم كان مِنْ صَحْبٍ بِقُرْبك سُمَّراً = فمن ذا الذي يرضى بقبرك يسمرُ
    ولكن صديقُ العُمْرِ ما انت عاملٌ = وفي القبر يبقى شاهدا لايُزَوِّرُ
    وما الحب الا للاله وشرعهِ = وحب رسول الله للقلب يَعْمُرُ
    رايتُ كثيرَ الناس أفْسَدَ قلبَهُ = يَهيمُ على حب النساء ويسكرُ
    ويُلهيه هذا الاثم عن امر ربهِ = ويعبد جنسا في غرور وَيُسْعَرُ
    اتعشقُ من يفنى ويلهيك حبهُ= عن الصَّمَدِ الباقي الستَ تُفكِّرُ
    ايا غافلا كيف الغرور اما تعى = فان الذي يغويك يُعْمي وَيَقْذُرُ
    ولكن بامر الله رَكَّبَ شهوةً = فطوبى لمن خاف الحرامَ ويَصْبِرُ
    فقارن نساء اليوم والحور في غدٍ = فان كنت ذا فهم فنفسك تَحْقِرُ
    وان كنتَ عبدا للهوى لستَ سامعاً = فقلبك مأسور فلا يتاثرُ
    وان كنتَ عبد الله اسرع بتوبةٍ = عليك بذات الدين والله يغفرُ
    ومن سار في درب الرسول فنعمةٌ = يَخُصُّ بها الباري الذي هو يشكرُ
    فعجل بخير فـَالمنيةُ قد دنتْ = اذا جاء وعد الله لا يتأخرُ
    وما العمر الا رأس مالك فانتبهْ = اتلهو براس المال فيه تُبَذرُ؟
    فَأعجبُ ممن عُمْرَه ليس حافظاً = ويقضيه العابا ولهوا ويسهرُ
    سَنُسْألُ عند الله عن كل لحظةٍ = هنيئا لمن لله يحيا ويذخرُ
    اترجو رضا الرحمن من غير طاعةٍ = فابليس يرجو ما رَجَوْتَ وَيَكْفُرُ
    اما تستحي ترجو من الله عَفْوَهُ = وانت لحق الله تأبى وتهجُرُ ؟
    وَأَعْدى عدو بين جنبيك ساكنٌ = هي النفس خالفها فَبِالسوءِ تأمُرُ
    فان نحن هَذَّبْنا النفوس تَهذَّبتْ = وان نحن طاوعنا هواها سَتَعْقِرُ
    فطائعةُ الرحمن ان هي اقبلتْ = وصاحبةُ الشيطانِ اذ هي تُدْبـِرُ
    وَقِمَّةُ اعمال العباد لربهمْ = جهاد لوجه الله والدين ينصرُ
    كغيث يُغيثُ الناس من بعد يأسهمْ = فيملأ في الكون الحياة وَيَنْشُرُ
    فمن للطغاة المجرمين وظلمهمْ = وكيف يعم الخير والشر يُقْهَرُ
    اذا لم ترفرف راية الله عالياً = فما اصعب الايام لو تتصورُ
    ثلاثٌ بها عند المجاهد لذةٌ = يُطَوِّعُ نفسا للجهاد وَيُجْبِرُ
    ويوم لقاء الله عند شهادةٍ = يرى الحور والجنات حين يُبَشَرُ
    وان عاد حيا رافع الرأس فائزاً = فبشرى له نصر عظيم مُيَسَّرُ
    وان كنت ذا عذر لخوض غمارها = فجاهد بمال او بقول يُثـَوِّرُ
    فاعداء دين الله لم تحص عَدَّهُمْ = وكلٌ على الاسلام حرب وَيَمْكُرُ
    فان لم نقم صفا لنفشل مكرهمْ = فنحن على الاسلام ادهى واغدرُ
    اذا كان هَمُّ المَرْءِ ارضاء ربهِ = سيرضيهِ ربي عاجلا او يُؤَخِّرُ
    وَيَسْعَدُ في الدارين والوعد صادقٌ = ومن يشكر الرحمن فالله يشكرُ
    ومن عاش للدنيا وكان مُنعّماً = بـِغَمْسَةِ نار لا نعيم سَيَذْكُرُ
    ومن عاش للاخرىبحزن وحسرةٍ = ففي جنة ينسىولا يَتَحَسَّرُ
    كثيرُ كلام الناس ليس بصادقٍ = قليلٌ يخاف الله حين يُخَبِّرُ
    واعجب ممن للنميمة حاملٌ = وينقلها جهلا ولا يتدبَّرُ
    تَبَيَّنْ ولا تعجلْ بقولٍ تقولهُ = أتحسبه سهلا فجهلا تُفَسِّرُ
    واجمل ما في المرء طيب لسانهِ = وقلبٌ لهُ قد فاق طيباً وَيُضْمِرُ
    وما كل ظن يعتريك محققاً = وما كل غيم في السماء سَيُمْطِرُ
    ويبقىبهاء المرء ما دام صامتاً = ويعرف بالاخطاء حين يثرثرُ
    اذا قلت ما يرضي الاله فلا تخفْ = وخوفك كل الخوف للسوء تنشرُ
    فليتك للاعراض كنت محافظاً = كعرضك لا ترضى به من يُشَهِّرُ
    ولا تك ذا حقد وكن ذا سماحةٍ= فإنَّ سليم القلب انقى واطهرُ
    واحبب لكل الناس ما كنت راغباً =وبالود فانظر ما تحب لِيَنْظُروا
    فمن كان ذا قلب مريض وحاقدٍ = اذا قلتَ مهما قلتَ لا يتذكرُ
    ولو قلتَ قُرْاناً وَأَتْبَعْتَ سُنَّةً = فان مريض القلب بالحقد ينظرُ
    فحقد مع الايمان لن يتلاقيا = فأقواهما يبقى واخرُ يَهْجُرُ
    واجمل وجه في الدنا متبسمٌ = واجمل قلب بالمحبة يزخرُ
    واقبح ما في المرء يرضيك ظاهراً= كَوَحْش لصيد كامِنٍ ثم يغدرُ
    على قـَدْرِ ما تهوى الدنا فَرِحاً بها = تكون حزينا حينما الموت يحضرُ
    وان كان حب المرء لله خالصاً = فعند لقاء الله فالوجه يُسْفِرُ
    فهذي وصايا بل هدايا ثمينةٌ = ولكن بكل المال ليست تُسَعَّرُ
    فتبقىمع الأيام والمال زائلٌ = يُضِلُّ كثيرا والوصايا تُذَكِّرُ
    فمن كان ذا دين فللعلم عاشقٌ = يُغَذّي به روحاً وقلبا يُنَوِّرُ
    ومن كان ذا دنيا فللمال عابدٌ = يغذي به جسما يموت وَيُدْثَرُ
    ومن كان ذا دين ومال وحكمةٍ = عروسٌ بمالٍ ذاتُ دين وَتُبْهِرُ
    ولا خير في علمٍ ومالٍ وحكمةٍ = اذا لم تك الاخلاق عنها تُعَبِّرُ
    فهذا كتاب الله ماذا دعاؤُهُ = بعلمٍ فزدني أم بمالٍ أُوَفِّرُ؟
    وهذا رسول الله بالعلم سابقٌ = يَحُضُّ على علمٍ مُفيدٍ يُبَصِّرُ[/poem]
  • حياة سرور
    أديب وكاتب
    • 16-02-2008
    • 2102

    #2


    معلمي الفاضل .. شاعر الحرف النقي .. خالد أمين ولويل أبــــ صهيب ــــو

    لي الشرف أن أكون أول المتواجدين في الصفوف الأمامية في قراءة هذه

    الخريدة الأدبية الشعرية الأكثر من رائعة ... و لي الحق أن افخر و أزهو بــ

    وجود شاعرٍ كبيرٍ فذٍّ متمكن من شعره ومعلمٍ عظيمٍ مثلك أستاذي الفاضل يطرح

    كل ماهو مفيد وينير عقولنا وقلوبنا بـــ وصاياه وهداياه الألقة الفريدة تفرّد

    نصوصه ...

    فوق عظيم البيان الذي يُقلّد قلمك تاج السبق على كثير ، هاهو الفكر العليّ و

    المبدأ الحق يلبسه ثياب الأدب الرصين و الجاد الذي نرجوه قدوةً ، و نأمله مآلاً

    لكل غايات القلم .

    شاعرٌ مبدعٌ أنت سيدي تقول ما يسمو فكراً ، وتنعش فؤاداًَ ، وتميط لثام القافية

    عن سريرة نقاء تشعل قناديل الأمل في دروب الحياة ...

    أحببت كل القصيدة ولا أراني إلا رافعةً قبعة الفُصحى تقديراً وشموخاً لـــ

    حرفك , وتكريماً بـــ صاحب قلمٍ نال رضا الألفاظ المُسرّجة على مهار القلوب ..

    وجب لكم الإحترام والتقدير والإمتنان أستاذي الفاضل

    ولك أعطر تحية أرجو أن تنال رضاك وتقبلها كلمةً تذرع السر وصولاً لــ

    شكرك على عطاياك وهداياك الجميلة التي جاءت كـــ هدية عيد تفرح القلوب

    وترسم الإبتسامة على محيانا لروعتها وجمالها ..

    دمت مبدعا وفيَّ حرفٍ ، طاهر بيانٍ ...


    تعليق

    • ظميان غدير
      مـُستقيل !!
      • 01-12-2007
      • 5369

      #3
      خالد أمين

      شاعر المعاني الطيبة


      في زمن لا يعترف بالاخلاق ولا بالمثالية


      نص جميل ووصايا طيبة


      تحيتي لك

      ظميان غدير
      نادت بإسمي فلما جئتها ابتعدت
      قالت تنح ّ حبيبي لا أناديكا
      إني أنادي أخي في إسمكم شبه
      ما كنت َ قصديَ إني لست أعنيكا

      صالح طه .....ظميان غدير

      تعليق

      • خالد امين ولويل ابو صهيب
        أديب وكاتب
        • 19-07-2008
        • 376

        #4
        الاخت الفاضلة حياة سرور

        اولا نسق الله ايامك وجمل حياتك بالخير والنور لاخراجك قصيدتي بهذا التنسيق والجمال

        ثانيا بمناسبة عيد الفطر السعيد اقدم لك ولاسرتك التهنئة الخالصة وابارك
        للجميع في هذا الملتقى المبارك بهذه المناسبة العطرة داعيا الله سبحانه وتعالى
        ان يتقبل منا ومنكم صالح الاعمال وان ياتي العيد القادم وقد دحرنا عدونا
        وحررنا اوطاننا وتطهرت شعوبنا من النفاق والخيانة وسوء الاخلاق

        ثالثا كل الشكر والتقدير والاحترام للاخت حياة على الاشادة والاطراء والمديح
        الذي ارجو فيه ان اكون عند حسن الظن وداعيا الله سبحانه ان اكون كذلك وافضل عنده فهو العليم بالسرائر وما تخفيه الظواهر

        بارك الله فيك ايتها الاخت الفاضله وزادك علما وادبا واخلاقا وجعلك من المؤمنين
        الصادقين الطاهرين المقبولين عنده امين والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

        تعليق

        • خالد امين ولويل ابو صهيب
          أديب وكاتب
          • 19-07-2008
          • 376

          #5
          الاخ الحبيب ظميان غدير

          جزاك الله كل الخيرات والبركات على جميل ردك ونبل مشاركتك

          يتقبل الله منا ومنكم وكل عام وانتم بالف خير وبركة ان شاء الله

          حياك الله اخي الكريم على مرورك الدائم وجهدك الحاسم

          كل الشكر والتقدير لكم وخالص ودي والسلام عليكم ورحمة الله

          تعليق

          • بنت الشهباء
            أديب وكاتب
            • 16-05-2007
            • 6341

            #6
            أجل والله أيها الشاعر الأبيّ
            الأستاذ خالد أمين
            إنها وصايا لا تسعّر بكنوز الدنيا كلها ...
            وصايا تنقلنا إلى ما يجب أن نصل إليه بعدما أخذتنا الدنيا بمتاعها وغرورها , وضيقها , وكذب ونفاق من عليها , ولم نعد تدري أيان مرساها من مجراها ...
            ولو أننا وقفنا مع أنفسنا لحظة صفاء وسألناها من هو السبب الذي دفعنا إلى أن نتوه عن مبادئنا وقيمنا التي فطرنا الله عليها ...
            والله لكانت الإجابة لا لبس فيها ولا غبش بأن السبب الأساسي هو البعد عن منهج الله وسنة الحبيب النبي الأمي رسولنا ....
            وأنت هنا بيراعاك الوضّاء الذي حمل لنا أجلّ المواعظ والحكم نثرت لنا كنوز الوصايا ودررها ... ونسأل الله أن نكون ممن يستمعون القول , ويتبعون أحسنها ... وأن يثبتنا الله على طاعته ويعيننا , وأن يجعل لنا لسان صدق في الآخرين , ولا يخزنا يوم يبعثون
            إنه سميع مجيب

            أمينة أحمد خشفة

            تعليق

            • خالد امين ولويل ابو صهيب
              أديب وكاتب
              • 19-07-2008
              • 376

              #7
              الاخت الفاضلة بنت الشهباء
              حياك الله اخت الاسلام وكثر الله من امثالك حيث وضعت اصبعك
              على داء الامة وعرفت دواءها

              جزاك الله كل خير على جميل ردك وعذب تحليلك

              بارك الله فيك وتقبل الله منا ومنكم صالح الاعمال وحقق لنا كريم الامال

              وكل عام وانتم بخير ان شاء الله واليه اقرب

              تعليق

              • زياد بنجر
                مستشار أدبي
                شاعر
                • 07-04-2008
                • 3671

                #8
                أخي الحبيب و شاعرنا الكبير " أبا صهيب "
                هذه إحدى روائعك التي أضاءت سماء المنتديات بروعتها
                الشعرية و قيمتها الأدبيَّة
                قصيدة فريدة لم تترك أيا من مفاهيم الإسلام إلا و قد ألمَّت به
                نعم شاعر الإسلام أنت
                تحياتي و تقديري
                زياد بنجر
                لا إلهَ إلاَّ الله

                تعليق

                • خالد امين ولويل ابو صهيب
                  أديب وكاتب
                  • 19-07-2008
                  • 376

                  #9
                  اهلا بالحبيب زياد بنجر

                  اشكرك على اعجابك بالقصيدة التي وصفتها بانها لم تترك شيئا

                  من مفاهيم الاسلام الا المت به اليست هذه اذن جديرة بالتثبيت

                  او بتفعيلها الدائم في الصفحة الاولى اخي زياد ام قصائد الغزل اولى

                  جزاك الله خيرا على مشاركتك الطيبة التي سررت بها وبصاحبها

                  اكرر شكري وتقديري لكم والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                  تعليق

                  • خالد امين ولويل ابو صهيب
                    أديب وكاتب
                    • 19-07-2008
                    • 376

                    #10
                    اقدم كل الشكر والاحترام للاخوة والاخوات الذين شاركوا في

                    القصيدة سواء قراءة او ردودا وارغب في تفعيل القصيدة اوتثبيتها

                    في الصفحة الاولى حتى يقراها اكبر عدد ممكن من الزوار وشكرا جزيلا

                    تعليق

                    • ابن مضر العدناني
                      عضو الملتقى
                      • 15-01-2008
                      • 11

                      #11
                      قصيدة رائعة المضمون والمعاني صح لسانك وسلمت يمينك
                      وبارك الله فيك ولك...

                      تعليق

                      • خالد امين ولويل ابو صهيب
                        أديب وكاتب
                        • 19-07-2008
                        • 376

                        #12
                        اشكر الاخ ابن مضر العدناني على جميل مشاركته وحسن تقييمه

                        لقصيدة وصايا وهدايا واشادته بها والثناء عليها

                        جزاك الله خيرا وبارك الله فيك

                        تعليق

                        يعمل...
                        X