الله يسامحك يا دكتور عبدالحميد، تهرب منا وتروح أمريكا؟!

استمتعت كثيرا بهذا الحوار

عزيزى الدكتور عبد الرحمن

أنت تجيد عدة لغات و أود منك ان تكتب لنا حوارا هنا بين مجموعة من أصحاب هذه اللغات ، كل منهم يكلم الأخر ولكنه لا يعرف لغته !!

ما رأيك؟

ومازالت أبحث عن حوارات

فهل من اضافات؟

[align=center]
في يوم من الأيام
قالت لي زوجتي مازحة :
ــ ما بالك يا رجل تكلّم نفسك ؟
أجبتها بهدوء :
ــ أنا ألقي قصيدة على زملائي في الملتقى
ــ وهل يسمعوك ؟
ــ طبعا . والدليل ها هم بعد أن أنتهي من إلقاء القصيدة ينهالون علي بالمديح والثناء
أنا لا أكلّم نفسي يا زوجتي العزيزة . طول عمرك تظلميني .
ــ هل تدري يا زوجي العزيز أنني كنت أتابع مسلسلي التلفزيوني وأنت تلقي بقصيدتك العصماء
وحين انهيتها قمت إلى جهازي - اللاب توب - وكتبت لك أحسنت . لم أسمع حرفا مما قلت .
وأظنهم مثلي .
ــ ماذا تقولين ؟! أنا أعرف أنهم لا يسمعونني . لكن أنت مثلهم ؟!
روحي وانت طالق بالثلاث .

دكتور عبد الحميد مظهر
أولا تحياتي ومحبتي لك
لا تخاف طبعا لن أطلق زوجتي لأنني مسيحي
لكنني لو كنت مسلما ، لتزوجت عليها وجيبتلّها درّة .

فوزي بيترو
[/align]

استاذى القدير
شر البريه ما يضحك حوار الطرش كارثه متفشيه لا ارى لا اسمع الا نفسى واحيانا لا اسمع ولا ارى ولكن اتكلم
موضوع واقعى جدا وخطير ما ترك بدون حلول لتزداد الكارثه
يا ريت نكون شغوفين بالسمع على قدر شغوفنا بالكلام
تقبل مرورى استاذى القدير
مرفت عاصم

أخى الكريم الأستاذ فوزي

تحية طيبة

اشكرك على المرور والقراءة و الاضافة ، و ربنا يبارك فيك و لا تنسانا من الاضافات المستمرة حتى يستفيق الطرشان...

و بالمناسبة دار حوار بالمصرى فى محطة باصات..حافلات...أو اتوبيسات...

سأل رجل احد المنتظرين: هوه اتوبيس كام بيروح فين؟

فرد عليه احدهم: معلهش انا مبتكلمش فى السياسة

ورد ثالث: الله يخرب بيت الشيطان انا نسيت الفول على النار!

وتحياتى

الأستاذة العزيزة مرفت عاصم

تحية طيبة

اشكر لك القراءة و التعليق

وطلب

ياسلام لو بعض الاضافات من عندك من خبرتك اليومية من حوارات من النوع اياه

وتحياتى

بس كده خد عندك
الحكايه دى واقعيه


دا حوار بس مش طرش بين اتنين بيسمعو زى الفل على الموبيل ولكن كانت الشبكه سيئه للغايه
وتسبب سوء الشبكه فى الحوار التالى وتخاصما الصديقتان الحميمتان بسبب هذه المكاله
كان الصديقاتان فى رحله لحديقه الحيوان واحداهما تصطحب اختها بأولادها والثانيه معها ثلاث من الاولاد الصغار
وفى بدايه الرحله عند دخول الحديقه ضلت كل منهما الطريق عن الاخرى
اتصلت الاول بالثانيه
الو ايوه انتى فين انا عندى سيد قشطه قالت لها وانتى قالت عند جبلايه القرود
قالت لها هنستناكى تعالى بسرعه
قالت لها ما تتأخروش عليه
مش هنمشى من المكان إلا لما تيجى
قالت لها هتغده انا والاولاد على ما تيجو
واستمر الحال اكثر من ساعتين كل طرف ينتظر قدوم الاخر
وبعدها لم يستدل احدى الطرفين حقيقه الامر وتمت المكالمه الثانيه
الو ايوه ليه ما جيتو للان
الطرف الاخر انتظرناكو كثيرا ولم تأتو ضيعتو علينا اليوم
حصل خير نتقابل عند البوابه
تمام لنتوجهه للخروج ونتقابل عند البوابه
خرج احدى الطرفين بالاولاد عند البوابه وتنتظر
ولم يأتو وتنتظر ولم يأتو
الو ايوه انتو فين احنا متوجهين للبوابه الرئيسيه
والطرف الاخر انا انتظر حتى اغلقت البوابه بالمفتاح الو انتم فين
احنا على الباب الاخر اللى دخلنا منه
بتقولى ايه بعد دا كله انا غلطانه انى خرت معاكى من الاول
سلام
وضاعت الرحله وجمال الرحله بسبب حوار لم يستمع احدى الطرفين للاخر
نأسف للإطاله
وتقبلوا الاضافه
مرفت عاصم

- أبو محمد يخرج من بيته ...جاره أبو صالح يلقي عليه التحية :
" صباح الخير أبو محمد " .

أبو محمد : يا رجل عيب عليك مش صابر لآخر الشهر ..بدنا نهرب يعني ..ما تخاف بندفعلك الإيجار ...!!

عاد أبو محمد لزوجته ..قال لها جارنا أبو صالح مستعجل عـ إيجار البيت ومش عارف شو أعمل معه هالطماع .

زوجته : جيب فول جيب بطاطا ..جيب فاصوليا..االمهم نطبخ للاولاد يا ابن الحلال .

خرج الزوج من جديد وذهبت الأم لابنتها سلوى ..

الأم : ياما يا سلوى أبوكي طلع عالسوق يجيب خضار .. حتى تساعديني بالطبيخ حاسة راسي بوجعني .....

سلوى : اسمعي ياما ..أقسم بالله إذا مش شخصية ومتعلم وطويل وحلو ومثل ما بدي ياه ..ما بوافق عليه ..ويكون بعلمكم إذا غصبتوني بنتحر ..

ذهبت البنت سلوى لشقيقها سعيد وقالت :
يا خوي يا سعيد شكل أهلي بدهم يخلصوا مني جايبين واحد يخطبني بدي ياك توقف معي إذا مش مناسب ..

سعيد : جننتوني يختي ..يعني أجيب 90 ولا أجيب 50 مش المهم أنجح .؟.

ذهب سعيد لجدته ..قال لها يا ستي أبوي بدو يذبحني إذا ما كانت درجاتي في لمدرسة فوق التسعين ..احكيلك معه كلمتين ..!!

العجوز : الله يقطعهم مثل مية البلدية يا ستي ..مهو كله كرت هالإعاشة نفرين.وبدهم يقطعوه كمان ؟

[align=center]
*********
[/align]

شعور رائع وأنت تدخل سريرك تلتحف غطاءك وتدس همومك في بطن وسادة

في الصباح بعد أن عانقت الشمس كبد السماء وطبعت قبلة على جبين القمر الراحل لما وراء الأفق
جاءت الأخت تتذمر من الأصوات المنطلقة من الشارع
وقالت: أوف ما أن يقوموا بتعبيد الشارع إلى أن يجدوا الأسباب لحفره من جديد
دخل الوالد وقال: حفر الضرس من أسوء ما أمقته ولا أعرف كيف سأذهب إلى الدكتور
رد الابن الأكبر إن الدكتور بشار الأسد من أفضل الرؤساء الذين عرفوا كيف يسيسوا أمورهم ليصلوا إلى مرحلة التفاهم الوجداني
تكلم الصغير صارخا لقد أعطى البائع وجدانه حبة منوم فغشني بثمن الكرة
قالت الأخت طالما الكرة الأرضية تدور فلا بد من حصول الإنقلاب المناخي
قال الوالد عشنا فترة الوحدة ما بين سوريا ومصر بحب والكثير من الأمل ولكن تغير الآن الوضع وانقلب الى تصادمات متكررة
قالت الوالدة : ما رأيكم بتغيير الطبخ المقرر لهذا اليوم فإني أفضل الأكل الجاهز وأجد تكاسلا وتراخيا في جسدي
قال الجار دعونا نريح أجسادنا من عناء الجري وراء العادات والتقاليد ونسعى لفتح حوار لا يشبه حوار الطرشان
فضحك الجميع واتفقوا على أن لا يتفقوا

[align=center]
حوار بين حسنى وسوزان قبل الانتخابات الرئاسيه سنة 2018
[/align]

شاهد الموضوع الان بعد غيابي 3 ايام عن النت

وربما اقول هو صراع الطرشان في بعض الاحيان ..من شدة ما أشعر بحنق

مشاهد من الاسرة
أتصل في الابن 3 مرات لا تنسى ربطه الخبز والطحينه ..متبل البذنجان بحاجه الى طحينه
يأتينى الولد حاملا ربطه الخبز
أين الطحينه ؟؟
لم تقولي لي ... أخ... بلاش كل البذنجان بلا طحينه أو عد لشرائها

مشهد أخر
البيت يحتاج الى كذا وكذا وكذا ..كل يوم تزيد الطلبات
وعندما يتفجر الوضع. ويختنق الحال .( وللصبر حدود ). وبكل برودة اعصابهم انت تطلبي طلباتك وانت تمشين
طرشان مع سبق الاصرار والترصد(ويبقى الحال على ما هو عليه)

مشهد اخر
المراكز الثلاثة التى تتبع ل رتشارد قلب الاسد لا استطيع دخولها بقدرة قادر
وشكوت للموجى الوضع
قال لي لست محظورة ....تمام
نصحوني أن افرمت الجهاز
اليوم الاول انتظرت 5 ساعات حتى احمله معي
واليوم الثاني لم اجد تعريف النت وانتظرت 3 ساعات وعدوني السابعه مساءا ولم يأتي
وهذا اليوم وبعد عن صمت عن الكلام وكشرت في المكان وارتفعت نسبة الاحباط والاكتأب ولا مجال لكبسة زر أن اغير الحال
سارع الاولاد وقالوا في انفسهم هنا عاصفة سوف تهب تقتلع كل ما هو أمان
و3 ايام رايحه جايه من الغُلب وقهر الانتظار ...ووو.شرف الجهاز
ودخلت كالبوة اسكتشف المكان (مع نفيستي المزربل )
بح ...محضور عليك دخول مراكز رتشاد قلب الاسد
وبعثت لمن معي على الاميل ....... فرمتي الجهاز
يااااااا لهوي الظاهر رح احمل فراشي وأسكن في محل سمكري الاجهزه حتى استطيع دخول المراكز الثلاثة
اليس هو صراع طرشان الان ونيال الاطرش رباني
وياااااااااا غلبي يااااااني
اريد أن افجر كل من هم حولي لكن في النهايه افجر اعصابي بصمت وااااانام
وسلامة تسلمك

هنا احلى حوار في فن الطرشان العراقي

حوار الطرشان

نبذة عن البرنامج





برنامج يستعرض معاناة المواطنين العراقيين و المواقف السياسية في اطار ساخر و بأسلوب شيق , واقعي , مما يصطلح عليه بالكوميديا السوداء التي تقرأ الواقع العراقي قراءة صريحة يتداخل فيها الحس الشعبي بالصورة الكريكاترية المعبرة .

إعداد وتقديم : الاستاذ داود الفرحان

إيميل البرنامج : hwar@albaghdadia.comهذا البريد الآلكترونى محمى من المتطفلين , يجب عليك تفعيل الجافا سكريبت لرؤيته