جسر للإبداع و التجديد و آخر للثرثرة الأدبية

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • أمال مكناسي
    عضو الملتقى
    • 14-09-2008
    • 134

    جسر للإبداع و التجديد و آخر للثرثرة الأدبية

    الرواية النسوية العربية
    جسر للإبداع و التجديد و آخر للثرثرة الأدبية

    قيل : " أنا أكتب لأني أحب أن أكتب ، و ليس لأنه يجب علي أن أكتب " مقولة عميقة عمق المحيط للذي يغوص فيها ، خاصة إذا ربطنا ما بينها و ما بين الأدب العربي عموما ، و على وجه الخصوص ما تكتبه المرأة العربية الروائية ، ذاك أن كتاباتها تختلف بعض الاختلاف عما يكتبه الرجل الروائي العربي، رغم اتفاق أهل الاختصاص من أنه لا فرق بين كتابتيهما ، فللكاتبة العربية كما للعديد من أخواتها في مختلف المجالات خصوصيات تمنعها من تخطي الخط الأحمر الذي تختلف درجة احمراره من كاتبة إلى أخرى ، الأمر الذي جعل عددهن لا يتعدى أصابع اليد .
    هذه الندرة تعود كل مرة بنفس السؤال حول كتاباتهن فيما إن كانت إبداعا متجددا أم مجرد ثرثرة أدبية تحمل كل مرة أسلوبا و موضوعا نوعا ما مختلفين مبلورين في قالب المعاصرة و العولمة، أو بمعنى آخر لا يخرج عن مواضيع تدور في فلك الكاتبة نفسها ، على رأي بعض النقاد المعارضين لجديد ما آلت إليه الرواية العربية ، و الموسومة بالرواية المونولوجية أو رواية الأنا، التي غيبت الرواية الكلاسيكية المتعددة الأصوات ، و التي رادت فيها الكتابات النسوية العربية الحديثة.
    لكن إن حللنا الموضوع من زاوية الإبداع كإبداع نجد أن الروائية العربية في العشرية الأخيرة تميزت أيما تميز ، وفاجأت الساحة الثقافية بجديدها ، ففرضت نفسها بقوة و إصرار ، و لا يمكننا الإنكار ... لكن اللافت للانتباه هو الموجة الجديدة التي جاءت بها الكتابات عن زوايا المرأة الخفية أو المحرمة بالنسبة لمجتمعاتنا العربية ، و هو الحديث المباشر عن الجنس و العلاقات الحميمية ، و الخيانة المشروعة من قبل الزوجة أو المرأة عموما...تلك الموجة التي تجاوزت الخط الأحمر و ما بعده من خطوط لتتحول من الكتابة الأدبية ... إلى الخلاعة الأدبية .
    جميل الخوض في زوايانا المهمشة و رغباتنا المكبوتة المقموعة ، عسى ولعل تصريحاتنا تنبه الآخر بعناوين أغوارنا التي فشلنا في إفشاء عنونتها معه همسا ...لكن أن نضاعف جرعة الإعلان والبوح دفعة واحدة في مجتمع – لن أقول العرف و المجتمع و ما شابه ذلك - يحكمه أولا دين ليس بحاجة لشهادتنا بعدله و نبله مع المرأة....فقل لي كيف تكون المرأة امرأة من دون حياء؟! .
    كيف هي الحرية و نحن نحرر المرأة من قيود النظرة الذكورية الظالمة لنقيدها بقيود الخلاعة و الشهوات ؟.....قل خرافة الحرية....
    أن نبدل رسائل الأدب السامية برسائل الحرائق و أساليب تحريك الرغبات !!! أن نبدل ما وضعته مؤسسات الرواية النسوية العربية أمثال السيدة "زهور ونيسي" و "آسيا جبار"، "سحر خليفة"و " رجاء عالم" و غيرهن ممن كتبن عن المرأة و معاناتها ... بالمطالبة بحق المرأة في أن يرقى الرجل العربي إلى ممارسة الحب بمنتهى الحضارة- على حد قول بعضهن-؟!. هل هذا ما ينحصر هم المرأة العربية المعاصرة عليه؟! أم هو ضرورة من ضرورات التجديد و التحضر ؟ ! .
    و الذي يجيزه الأدب ، ليس بالضرورة أن يجيزه المجتمع ...من شرقه إلى غربه..
    فهل الروائية العربية المعاصرة – بعضهن ممن يكتبن الحرائق- تكتب لتجدد أم فقط لتتواجد ؟؟؟؟ ....
  • ضحى بوترعة
    نائب ملتقى
    • 22-06-2007
    • 852

    #2

    عزيزتي شكرا لهذه الدراسة العميقة والرائعة

    طرح قضية هامة في مجتمعنا العربي تختلف فيها الأراء
    ولو أنّه ليس هناك أدب نسائي وأدب رجالي

    فلنا نفس الهموم والجراح نعيش قضية واحدة
    سياسيا واقتصاديا واجتماعيا فقط المرأة تحمل
    قضية هامة هي الأسرة والأبناء وهذا يمنعها من الإنتشار والكتابة ..........

    موضوع هام ويفتح شهية النقاش والحوار

    لك محبتي ولي عودة ان شاءالله

    تعليق

    • أمال مكناسي
      عضو الملتقى
      • 14-09-2008
      • 134

      #3
      سلام الله عيك غاليتي ضحى...

      أولا أشكر مرورك الكريم و أقدره ...بعد أسبوع انتظار، كنت قد أيقنت فيه أن الكتابات تقرأ لأسماء أصحابها لا لمحتواها ...
      عزيزتي أوافقك الرأي أن لا وجود لأدب نسائي و رجالي ، لكن لا يمكن انكار الفارق الموجود بينهما ، فالدراسات الحديثة كشفت أن المرأة الكاتبة دخلت زوايا أدبية عجز الرجل عن احتوائها، من بينها اتقان استعمال لغتي الذات الأنثوية و الذكورية دون خلل أو نقصان،بلعبها على وتري التفصيل و الدقة في التصوير ..مما جعلها تتميز بجدارة و تفرض و جودها على الساحة الأدبية،وهو الملاحظ و اقعيا ...حيت أن أكبر نسبة مبيعات أدبية ذهبت لأديبة و هي الروائية "أحلام مستغانمي"....
      أي ان الفرق لا يكمن في هم كتابة الطرفين و اهتمامهما ، بل في الأسلوب و طريقة الطرح ...فأول من أتى بأسلوب اللغة الشاعرية في كتابة القصة و تجديدها هي الكاتبة اللبنانية " غادة السمان" ثم تلتها "أحلام مستغانمي" ف"فضيلة الفاروق" ثم ......... طبعا اذا استثنينا " نزار قباني" العالم بذات المرأة وشؤونها أكثر منها أحيانا، فنستغرب وصوله لدهاليز انثوية مهمشة من قبل المرأة نفسها...فتقول: سبحان الله انه يتحدث بلساني !!!!..
      ثم عزيزتي ، قبل اليوم لم يكن للمرأة دور هام في القضايا السياسية و الاقتصادية و حتى الاجتماعية يسلط عليه الضوء داخل الكتابات كما يجب خاصة بعد شوقي، أما اليوم فنجد المرأة تخرج عن حيز الزوجة و الأم و الحبيبة لتتعدى دور البطلة، المجاهدة ، الحاكمة ، الظالمة ، الشهيدة، القوية ، المتجبرة ،الخائنة......الخ من الصور المستنبطة من الواقع الذي نعايشه .

      أما فيما يمنع المرأة العربية من الانتشار ليس للأسرة و الأبناء فيه بالدخل الكبير ، بل لأسباب و كواليس عدة ... اطلعي على قصة ريمة الخاني " قشر الموز" و ستفهمين مرادي ...
      أحييك عزيزتي ...
      لك كل المودة و التقدير ..

      تعليق

      • يحيى البدري
        عضو الملتقى
        • 23-04-2008
        • 201

        #4
        ألاخت أمال دراستك جميلة إلا اني اردت القول الخوض في الاباحية هي كتابة خلاعية سواء من الرجال او النساء وليس النساء فقط !!
        واعتقد ان علينا معالجة قضية المرأة والعرب قبل المرأة والأدب
        والفجوةالاجتماعية المتوارثة تضيق وتتوسع من عهد لأخر

        وادامك الله اديبة وشاعرة فذة

        جزيل الشكر
        بحثت لك عن ذنبٍــــــٍ
        لابرر لضميري انتهازاتـي
        خالية الذنوب انتــــــِ
        وسفاح انا في تهيئاتــــــي

        البدري

        تعليق

        • أمال مكناسي
          عضو الملتقى
          • 14-09-2008
          • 134

          #5
          المشاركة الأصلية بواسطة يحيى البدري مشاهدة المشاركة
          ألاخت أمال دراستك جميلة إلا اني اردت القول الخوض في الاباحية هي كتابة خلاعية سواء من الرجال او النساء وليس النساء فقط !!
          واعتقد ان علينا معالجة قضية المرأة والعرب قبل المرأة والأدب
          والفجوةالاجتماعية المتوارثة تضيق وتتوسع من عهد لأخر
          وادامك الله اديبة وشاعرة فذة
          جزيل الشكر
          اوافقك ....الخلاعة الكتابية بقلم ذكوري أم نسوي فهي سواء ، لكن سيدي موضوع المقال لا يتناول نوعية الفرق بين الجنسين في الكتابة ، انما هو يتناول ظاهرة أضحت رائجة بكثرة في جميع المجالات ، حتى الأدب و هو أسمى الرسالات الانسانية لرقي الذات و المجتمع ، ظاهرة الاباحية المعلنة و الافراط في جرعات التصريح عنها، أصبحنا نهرب من بارات التلفاز و الانترنت و الشوارع لنجد بارات من نوع آخر جديد ... بارات أدبية تقتحم طهارتنا المقدسة تاريخنا الأدبي الزاخر بالقيم و المثل، بحجة الدعوة الى تحرر المرأة !!!!...هل أضحى هم المرأة العربية يقف عند شهواتها و غرائزها فحسب ، هل هذا الهم أعظم من ظلم و قيد المجتمعات لها ؟ أم هو أعظم من معاملتها كجسد لا كفكر ؟ أم ، أم .....الخ !!
          كيف لنا معالجة قضية المرأة والعرب قبل المرأة والأدب كما تفضلت، وهي تخرج من جب لتدخل آخر!! تتحرر من المجتمع لتكبل نفسها بقيود الشهوات و الغرائز ؟!!! فتكون رهينة هذه الأخيرة ..
          أخي يحيى لابد أن نهتم بالتفاصيل الصغيرة - و هي الأعظم -أولا حتى نتمكن من ادراك الكبيرة ...
          و لابد لهن أن يفهمن أننا نريد الحرية لا الاباحية !!!
          شكرا لك أخي ...
          مودتي ..

          تعليق

          • بنت الشهباء
            أديب وكاتب
            • 16-05-2007
            • 6341

            #6
            حقا والله يا أختي الغالية آمال مكانسي فقد راق لي كل كلمة قرأتها على مسامعي في حديثك عن جسر الابداع والتجديد , والثرثرة التي لا تدخل على ما أعتقد واحة الإبداع ..
            أما في بداية مقالك فقد ذكرت لنا مقولة " أنا أكتب لأني أحب أن أكتب ، و ليس لأنه يجب علي أن أكتب"
            رائعة جدا هذه المقولة التي أرى أن بمفهومها الواسع والشامل تدخل في إطار الإبداع الحقيقي , وليس الثرثرة غير الأدبية ....
            وكثيرا ما أحاول أن أسأل نفسي نفس السؤال : لماذا أنا أكتب ؟..
            فتأتي الإجابة مباشرة : لأني أحبّ أن أكتب وهذا ما يدفعني أولا إلى أن أفكر بأنني لم أكتب أنا لنفسي , بل بهدف أن يقرأ ما أكتب الجميع , وهل ما أكتبه سيكون له أثرا أم أنه سيذهب مع أدراج الرياح ؟؟؟...
            وأسئلة وأسئلة تراودني حتى وأنا أكتب ... وهذه الأسئلة تدفعني لئن ألتزم أولا بنزاهة الكلمة وحفظها وسلامتها من الفحش والزور والبهتان ..
            وبهذا أستطيع أن أتجاوز الزمان والمكان , وأعبر عما في داخلي بصدق وشفافية ما دمت أضع نصب عيني أن ما يجب عليّ أن ألتزم بجمال الكلمة , ونزاهة القول واللسان ...
            أما حينما نجد من يسعى إلى الثرثرة الأدبية وما أكثرهن في هذه الأيام , فإنني أرى بأنهن كالزبد لا يمكن له إلا أن يذهب جفاء مع مرّ الأيام ...
            ولك مني جزيل الشكر والتقدير والاحترام يا أختي آمال لما نثرت لنا على هذه الصفحة الرائعة

            أمينة أحمد خشفة

            تعليق

            • أمال مكناسي
              عضو الملتقى
              • 14-09-2008
              • 134

              #7
              المشاركة الأصلية بواسطة بنت الشهباء مشاهدة المشاركة
              حقا والله يا أختي الغالية آمال مكانسي فقد راق لي كل كلمة قرأتها على مسامعي في حديثك عن جسر الابداع والتجديد , والثرثرة التي لا تدخل على ما أعتقد واحة الإبداع ..
              أما في بداية مقالك فقد ذكرت لنا مقولة " أنا أكتب لأني أحب أن أكتب ، و ليس لأنه يجب علي أن أكتب"
              رائعة جدا هذه المقولة التي أرى أن بمفهومها الواسع والشامل تدخل في إطار الإبداع الحقيقي , وليس الثرثرة غير الأدبية ....
              وكثيرا ما أحاول أن أسأل نفسي نفس السؤال : لماذا أنا أكتب ؟..
              فتأتي الإجابة مباشرة : لأني أحبّ أن أكتب وهذا ما يدفعني أولا إلى أن أفكر بأنني لم أكتب أنا لنفسي , بل بهدف أن يقرأ ما أكتب الجميع , وهل ما أكتبه سيكون له أثرا أم أنه سيذهب مع أدراج الرياح ؟؟؟...
              وأسئلة وأسئلة تراودني حتى وأنا أكتب ... وهذه الأسئلة تدفعني لئن ألتزم أولا بنزاهة الكلمة وحفظها وسلامتها من الفحش والزور والبهتان ..
              وبهذا أستطيع أن أتجاوز الزمان والمكان , وأعبر عما في داخلي بصدق وشفافية ما دمت أضع نصب عيني أن ما يجب عليّ أن ألتزم بجمال الكلمة , ونزاهة القول واللسان ...
              أما حينما نجد من يسعى إلى الثرثرة الأدبية وما أكثرهن في هذه الأيام , فإنني أرى بأنهن كالزبد لا يمكن له إلا أن يذهب جفاء مع مرّ الأيام ...
              ولك مني جزيل الشكر والتقدير والاحترام يا أختي آمال لما نثرت لنا على هذه الصفحة الرائعة
              عمت أهلا و وطئت سهلا على صفحتي ...
              الغالية بنت الشهباء ..
              كما عودتني دائما...لا أرى منك الا الدرر ..
              عزيزتي قديما كان أدباؤنا و علماؤنا حين يسألون"لما تكتبون؟" يجيبون " نحن نكتب لأجل الكتابة" لا غير ... أما اليوم فان معظم ممن يدعون الكتابة يصرحون " نحن نكتب لغاية تغيير الكون و اصلاحه و و و ...." فيما أن أدباءنا القدامى كان هدفهم الاصلاح لكن من دون تنميق أو تلفيق أو مباهاة ... لأنهم يعتبرونه واجبا لا صدقة أو بطولة أو حتى تميز ..
              منذ شهور كنت قد استضفت احدى الأديبات أو بالأحرى ممن يدعون الأدب و الثقافة في حصة اذاعية،قبل أن أطرح عليها السؤال وجدتها تقول:(أنا أكتب كي أغير مجرى العالم ، وأعيد تأهيل المجتمعات ...لا بد أن انسي الرجال عادة المقاهي، و الأطفال عادة اللعب، و النساء التسوق، كي يطلقوا عاداتهم و يتزوجون شعري ؟!!!!...).
              صديقتي ...كلنا نسأل :لما الكتابة ؟ و لما نحن بالذات ؟..أين يكمن تميزنا ؟
              لكن الفارق في كيفية التحليل و الادراك .
              و مادامت كتاباتك و كتاباتنا صرخة و نحن صدى لهذه الصرخة فلا بد أن يستجيب القدر .
              غاليتي دمت وفية الكلمة، صادقة القلم ..
              لك كل المودة ...

              تعليق

              • عبدالرؤوف النويهى
                أديب وكاتب
                • 12-10-2007
                • 2218

                #8
                مجرد كلام
                *****

                [align=justify]لظروف صحية مباغتة ،نأى بى المطاف عن اللقاء مع ملتقانا.
                وها أنا أجد كتابة رائقة وعميقة عن الأدب النسوى .
                صراحةً..مهموم أنا بالأدب النسوى ورائداته وأعلامهن المرموقات ،فكان حظى متابعة القراءة عما تكتبه المرأة فى القصص والرواية والدراسات الفكرية والأبحاث العلمية.

                كم استمتعت بكتابات نعمات البحيرى رحمها الله وإيانا وحنان الشيخ وسحر خليفة وأحلام مستغانمى والكثيرات اللواتى كتبن بشجاعة وجرأة عن المسكوت عنه.
                أن تكتب المرأة عما يجيش بصدرها وما تعانيه من قهر مجتمعى وإذلال ذكورى ،فهذا حقها المشروع ولاتثريب فيما تكتبه إلا التماس لب المشكلة التى تطرحهاوهل نجحت فيما تبتغيه أم تنكبت الطريق؟

                هل هناك أقسى من القهر الجنسى التى تعانى منه المرأة العربية ؟؟
                هل هناك أظلم من المعاملة لجسد المرأة وكأنها أمة مسترقة؟
                أزعم أن النظرة الدونية لما تكتبه المرأة عن مشاكلها الجنسية ،هو قهر جديد يقع على عقلها وحريتها .
                إذا كتبت المرأة عن مشاكلها الجنسية ،فلابد من الإهتمام والتروى فى الحكم.
                النظرة النقدية لما تكتبه المرأة لابد وأن ينال قدراً من العمق والتمحيص .
                ليس معنى أن تكتب المرأة عن همومها هو خروج على حدود العفة أو الخوض فيما لايجوز الخوض فيه.
                إن أبسط حقوق المرأة هو أن يعلم الرجال كيف يتعاملون معها ،عقلاً وجسداً.
                أن تطرح المرأة همومها على بساط البحث ،هو السبيل القويم لبناء شخصية نسائية قادرة على التعامل مع الواقع بقوة وشجاعة .

                [/align]

                تعليق

                • سليم محمد غضبان
                  كاتب مترجم
                  • 02-12-2008
                  • 2382

                  #9
                  الكاتبة أمال مكناسي، أعجبني مقالك، فأنتِ من خير من يدافع عن المرأة ؛بعكس بعضهن السائرات على مذهب خالف تُعرف. لكِ تحيّاتي.
                  [gdwl] [/gdwl][gdwl]
                  وجّهتُ جوادي صوب الأبديةِ، ثمَّ نهزته.
                  [/gdwl]
                  [/gdwl]

                  [/gdwl]
                  https://www.youtube.com/watch?v=VllptJ9Ig3I

                  تعليق

                  يعمل...
                  X