لا عُذْرَ لي
لا عُذْرَ لي
الليلُ شَمعةُ حائرٍ
في الحُبِّ
يَسهرُ مُنذُ كانَ الحُبُّ
دمعةَ شاعرْ
لا عُذْرَ لي
الشِّعرُ رَوعةُ عابرٍ
للعُمرِ
يُسفِرُ منذُ ضاءَ الحُبُّ
خَشعةَ سافرْ
لا عُذْرَ لي
إنْ لمْ أضُمَّ صَبابتي
كالليلِ
يَخطرُ حينَ ضمَّ الليلُ
شَمعةَ حائرْ
الليلُ شَمعةُ حائرٍ
في الحُبِّ
يَسهرُ مُنذُ كانَ الحُبُّ
دمعةَ شاعرْ
لا عُذْرَ لي
الشِّعرُ رَوعةُ عابرٍ
للعُمرِ
يُسفِرُ منذُ ضاءَ الحُبُّ
خَشعةَ سافرْ
لا عُذْرَ لي
إنْ لمْ أضُمَّ صَبابتي
كالليلِ
يَخطرُ حينَ ضمَّ الليلُ
شَمعةَ حائرْ
تعليق