دموع ٌُالعين ِلاتكفي ...

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • ريمه الخاني
    مستشار أدبي
    • 16-05-2007
    • 4807

    دموع ٌُالعين ِلاتكفي ...

    دموع ٌُالعين ِلاتكفي ...


    [poem=font=",6,,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4," type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
    دموع ٌُالعين ِلاتكفي لخشيته ِ=وقلب ٌتاه َمحزوناً بكربتهِ
    دروب الود ِ لاتكفي لإعمار=تشتت جل َّأوقاتي بطلعتهِ
    رفيف ُالعمر ِيسبقني وأسبقه =فمازادت ْترانيمي بسرعتهِ
    فعطر ضاع بالهفوات قاطبة= وبات َالطُعُم يدنيه لضيعتهِ
    فلاطَعم يلذ ّلطالبِ الشكوى=ولا أنس ٌيضاهي كنه َصدمتهِ
    ترفق ْجرحنا قد صارَ مشربُه=بكسر ِالقلب ِمقداما ًبصنعتهِ
    أناني ٌبخطف ِالنور ِمن غدهِ=ولفظ ُالسعد ِ قتالا ًلفرصتهِ
    فلا أرض ٌتنازعني ولاحرف ٌ=إذا ماصنت ُأحوالي بحرفتهِ
    أنا من باع َراحتَه ُلأنواع ٍ=تبيعُ الود ّكي تحيا بكسرتهِ
    إليك َألوذ ُ ياربي لبارقة ٍ=تزيل ُاللبس َعن دربي وغدرتهِ
    فإن تحمي ثنايا الوجد ِقد أغفو= فأنسى كل َّمافيه ِوغربته
    دموعُ العين لن تكفي لخشيته=فغفران ٌطلبُت ُلَبعد توبته[/poem]هديه لمعلمتي التي أوحت لي بها(ن-ط)
    بعد مسج تواسيني لإحساسها أني في ضيق... وصدقت...

    أم فراس 19/10-2008
  • منى كمال
    أديب وكاتب
    • 22-06-2007
    • 1829

    #2
    قصيدة رائعة ريمة الغالية

    تحيتي لقلمك وقلبك

    منى كمال

    مدونتى

    تعليق

    • عادل العاني
      مستشار
      • 17-05-2007
      • 1465

      #3
      أم فراس

      وقفت هنا بشموخ ..

      وتوقفت عند المقطع الأخير :

      إليك َألـوذ ُ ياربـي لبارقـة ٍ
      تزيل ُاللبس َعن دربي وغدرتهِ

      فإن تحمي ثنايا الوجد ِقد أغفو
      فأنسى كـل َّمافيـه ِوغربتـه

      دموعُ العين لن تكفي لخشيتـه
      فغفران ٌطلبُـت ُلَبعـد توبتـه

      ............

      يفضل تغيير البيت الثاني لوجود خطأ نحوي فيه فـ ( إن ) أداة شرط جازمة , وفعلها ( تحمِ ) وجوابه ( قد أغفُ ) وعادة جواب الشرط لا يرتبط بقد لأنها تفيد القلة في فعل المضارع , وعطف ( غربته ) فيه لبس لغوي.

      والبيت الثالث , ضمير الغائب أوجد لبسا , ويحتمل ألا يشير لما تريد الشاعرة.
      وهو ( ربّي)

      ومع ذلك يبقى شموخك كبيرا هنا.

      تقبلي وافر تقديري وتحياتي

      تعليق

      • محمد سمير السحار
        شاعر
        • 16-05-2007
        • 1067

        #4
        أختي الفاضلة الشاعرة الراقية ريمة الخاني
        فرج الله كربتكِ وجزاكِ خيراً على هذه القصيدة الإيمانية الجميلة
        دمتِ بألق وود
        تقديري ومودّتي
        أخوكِ
        محمد سمير السحار

        تعليق

        • ريمه الخاني
          مستشار أدبي
          • 16-05-2007
          • 4807

          #5
          المشاركة الأصلية بواسطة منى كمال مشاهدة المشاركة
          قصيدة رائعة ريمة الغالية

          تحيتي لقلمك وقلبك

          منى كمال
          حضورك اختي الرائعه يكفيني
          طبت وطاب حرفك

          تعليق

          • ريمه الخاني
            مستشار أدبي
            • 16-05-2007
            • 4807

            #6
            المشاركة الأصلية بواسطة عادل العاني مشاهدة المشاركة
            أم فراس

            وقفت هنا بشموخ ..

            وتوقفت عند المقطع الأخير :

            إليك َألـوذ ُ ياربـي لبارقـة ٍ
            تزيل ُاللبس َعن دربي وغدرتهِ

            فإن تحمي ثنايا الوجد ِقد أغفو
            فأنسى كـل َّمافيـه ِوغربتـه

            دموعُ العين لن تكفي لخشيتـه
            فغفران ٌطلبُـت ُلَبعـد توبتـه

            ............

            يفضل تغيير البيت الثاني لوجود خطأ نحوي فيه فـ ( إن ) أداة شرط جازمة , وفعلها ( تحمِ ) وجوابه ( قد أغفُ ) وعادة جواب الشرط لا يرتبط بقد لأنها تفيد القلة في فعل المضارع , وعطف ( غربته ) فيه لبس لغوي.

            والبيت الثالث , ضمير الغائب أوجد لبسا , ويحتمل ألا يشير لما تريد الشاعرة.
            وهو ( ربّي)

            ومع ذلك يبقى شموخك كبيرا هنا.

            تقبلي وافر تقديري وتحياتي
            يسعدني جدا حصورك المهم عندي استاذي
            ربما هكذا افضل:
            فقد تحمي ثنايا الوجد ِكي أغفو= فأنسى سوءمافيه ِبهجرته
            كل التحيه والتقدير

            تعليق

            • ريمه الخاني
              مستشار أدبي
              • 16-05-2007
              • 4807

              #7
              المشاركة الأصلية بواسطة محمد سمير السحار مشاهدة المشاركة
              أختي الفاضلة الشاعرة الراقية ريمة الخاني
              فرج الله كربتكِ وجزاكِ خيراً على هذه القصيدة الإيمانية الجميلة
              دمتِ بألق وود
              تقديري ومودّتي
              أخوكِ
              محمد سمير السحار
              الشكر الجزيل لتواجدك بين طيات نصي المتواضع
              الف تحيه

              تعليق

              • عبد الرحيم محمود
                عضو الملتقى
                • 19-06-2007
                • 7086

                #8
                سيدتي أم فراس المحترمة
                سأناقش النص من زاوية صوفية عقدية
                فالموضوع اللغوي أشار إليه أخي عادل العاني
                ولكن هناك قضيتان :
                الأولى : الصياغة ، وهنا أشير لنهايات صدر
                بعض الأبيات التي أراها ضعيفة الموسيقا لعدم
                انتقاء اللفظ المناسب .
                والثانية : الزاوية العقدية ، وسأناقشها معك مطولا :
                - تقولين :
                دموع ٌُالعين ِلاتكفي لخشيته ِ=وقلب ٌتاه َمحزوناً بكربتهِ
                سيدتي القلب الذي تغسله دموع الخشية لن يعود تائها
                بعد وستنجلي عنه كرباته بدمعة صادقة واحدة .
                - تقولين :
                دروب الود ِ لاتكفي لإعمار=تشتت جل َّأوقاتي بطلعتهِ
                وأنا أقول لك درب ود واحد في الله يكفي لإعمار الدنيا
                والآخرة ، ثم سيدتي كيف تستعملين تشتت وأنت في حضرة
                طلعته ، ربما الكلمة المناسبة : فناء كل أشيائي بطلعته ، فإن
                تجلى فني المتجلى عليهم .
                - تقولين :
                فعطر ضاع بالهفوات قاطبة= وبات َالطُعُم يدنيه لضيعتهِ
                ربما الكلمة المناسبة فعمر ضاع ، ولو قصدت انتشار الرائحة
                لا يكون للهفوات عطر ، وأما الشطر الثاني ففيه حدوث عكس
                ما ينتظر ، فمن تذوق عرف ، ومن عرف طعم اللقاء بربه
                لا يضيع ولا يدنو من الضياع ، يبدو هنا أنك تسيرين بدرب
                التصوف بلا مرشد فحذار ، من سار بدرب المعرفة بلا دليل
                وصل إلى الشيطان .
                - تقولين :
                فلاطَعم يلذ ّلطالبِ الشكوى=ولا أنس ٌيضاهي كنه َصدمتهِ
                ترفق ْجرحنا قد صارَ مشربُه=بكسر ِالقلب ِمقداما ًبصنعتهِ
                صدمته كلمة غير مناسبة بتاتا ، وربما يشير ذلك لحاجتك لتوسيع
                قاموس مفرداتك ، فمن وصل ذهل ولم يصدم فاللقاء بكامل الجلال
                يفني ، واللقاء بكامل الجمال يذهل ويذيب بحلاوة تستقر في القلب
                لا تكسره ولكن تكسر النفس ولا تجعل لها سلطة على القلب الذائب
                في أسرار الأنوار وأنوار الأسرار .
                - تقولين :
                أناني ٌبخطف ِالنور ِمن غدهِ=ولفظ ُالسعد ِ قتالا ًلفرصتهِ
                النور لا يخطف سيدتي ففي الحقيقة النور يلغي كثافة الطين
                ويخطف هو لا يـُخطف ، ولفظ قتالا لا أعرف لم نصبت
                قتال وموضعها الرفع ، والللام في فرصته لا مكان لها ،
                لفظ السعد يحيي ولو قلت ولفظ السعد يححي نور فرحته
                لكان أجمل .
                - تقولين :
                فلا أرض ٌتنازعني ولاحرف ٌ=إذا ماصنت ُأحوالي بحرفتهِ
                العجز فيه مشكلة كبيرة ، فكلمة حرفته تعود على أي ؟
                فلو قلت على الله لما جاز ، ولو قلت على غيره تناقض المعنى
                ولو قلت : إذا ما دام لي وجد بحضرته ربما استقام المبنى والمعنى !
                - تقولين :
                أنا من باع َراحتَه ُلأنواع ٍ=تبيعُ الود ّكي تحيا بكسرتهِ
                الحقيقة أنا لم أفهم بهذه الكلمات سوى أنك تريدين التعبير فتخونك
                الكلمات ، ولا تجدين بقاموسك الشعري قافية مناسبة فتأتين بكلمة
                لتكميل القافية على حساب الصياغة ومتانة الجملة والمعنى ، كيف
                بعت راحتك لأنواع ؟
                ولو : قلت أنا من باع راحته لرؤيته مثلا لكنت كفيت ووفيت
                ولو أكملت : قليل الود يحييني بكسرته / ربما أقول ربما أفضل .
                - تقولين : إليك َألوذ ُ ياربي لبارقة ٍ=تزيل ُاللبس َعن دربي وغدرتهِ
                فإن تحمي ثنايا الوجد ِقد أغفو= فأنسى كل َّمافيه ِوغربته
                لو قلت فإن تقبل صفاء الوجد يغفيني // فأنسى طيني الفاني وغربته
                ربما كان التعبير أقوى وأوضح .
                - تقولين :
                دموعُ العين لن تكفي لخشيته=فغفران ٌطلبُت ُلَبعد توبته
                سيدتي هنا كلام لا يقال بحضرة الله ، وهو الذي يقول :
                قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة
                الله إن الله يغفر الذنوب جميعا إنه هو الغفور الرحيم .
                لا تقنطي من رحمة الله والرحمة هي أن ينظر للمسيء بعين
                كمال المحسن ، فكيف تستبعدين التوبة على الله وهو من شرعها ؟
                تحيتي وأرجو أن تقع كلماتي موقعها عندك فأنت تعرفين كم
                أنا حريص على أن تكون مفاهيم تصوفك صحيحة ، إياك أن
                تنسبي لله إلا الكرم والجود والمن والفضل واطمعي بكرمه وجميل
                عطاءاته / تحيتي .
                نثرت حروفي بياض الورق
                فذاب فؤادي وفيك احترق
                فأنت الحنان وأنت الأمان
                وأنت السعادة فوق الشفق​

                تعليق

                • ريمه الخاني
                  مستشار أدبي
                  • 16-05-2007
                  • 4807

                  #9
                  حياك الله استاذنا الكريم ساتابعك :
                  دموع ٌُالعين ِلاتكفي لخشيته ِ=وقلب ٌتاه َمحزوناً بكربتهِ

                  الخشيه بالدموع مستحسنه ومفتاح للخشيه, ولكن لسيت الخشيه بها مطلقا.
                  فخشية الله في السلوك والتصرفات كذلك.
                  *****
                  دروب الود ِ لاتكفي لإعمار=تشتت جل َّأوقاتي بطلعتهِ
                  الود على عمومه للبر وغير البشر لذلك ومن منطلق رضى الناس لا يدرك ياتي معنى هذا البيت.
                  ****
                  فعطر ضاع بالهفوات قاطبة= وبات َالطُعُم يدنيه لضيعتهِ
                  اظن ان مااوردته استاذنا هو الافضل لوصول المعنى
                  *****

                  أناني ٌبخطف ِالنور ِمن غدهِ=ولفظ ُالسعد ِ قتالا ًلفرصتهِ

                  ولفظ السعد يحيي نور فرحته
                  هنا المعنى واضح انها شكوى عن العباد ولكن لان الصيغه كلها مخاطب فقد اشكل النص.
                  يمكننا ان نقول مثلا:
                  سماوي ٌٌبلون ِالنور ِفي يده=ولفظ السعد يحيي نور فرحته
                  ****
                  فلا أرض ٌتنازعني ولاحرف ٌ=إذا ماصنت ُأحوالي بحرفتهِ

                  اظن انك هنا مصيب
                  فلا أرض ٌتنازعني ولاحرف ٌ=إذا ما دام لي وجد بحضرته
                  ****
                  أنا من باع َراحتَه ُلأنواع ٍ=تبيعُ الود ّكي تحيا بكسرتهِ
                  هنا اعني المعنى تماما وهي العباد حصرا ولمن باع الود دونما اخلاص واظنه واضح تماما.
                  ولكن يمكنني ان اقول:
                  انا من باع راحته لرؤيته=يبيع العمر كي يحيى بكسرته
                  لكان افضل

                  ***
                  دموعُ العين لن تكفي لخشيته=فغفران ٌطلبُت ُلَبعد توبته
                  اما هنا فالمعنى واضح تماما لن نطلب الغفران الا حتى نتوب رغم ان الله يتوب علينا كرما منه وليس مجازاة
                  ****
                  لك كل الود والاحترام استاذنا

                  تعليق

                  • ريمه الخاني
                    مستشار أدبي
                    • 16-05-2007
                    • 4807

                    #10
                    ستصبح اذن هكذا تابع معي:
                    [poem=font=",6,,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4," type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black""]

                    دموع ٌُالعين ِلاتكفي لخشيته ِ=وقلب ٌتاه َمحزوناً بكربتهِ
                    دروب الود ِ لاتكفي لإعمار=فناء كل أشيائي بطلعته
                    رفيف ُالعمر ِيسبقني وأسبقه =فمازادت ْترانيمي بسرعتهِ
                    فعمر ضاع بالهفوات قاطبة= وبات َالطُعُم يدنيه لضيعتهِ
                    فلاطَعم يلذ ّلطالبِ الشكوى=ولا أنس ٌيضاهي نور رؤيته
                    ترفق ْجرحنا قد صارَ مشربُه=بكسر ِالقلب ِمقداما ًبصنعتهِ
                    سماوي ٌٌبلون ِالنور ِفي يده=ولفظ السعد يحيي نور فرحته
                    فلا أرض ٌتنازعني ولاحرف ٌ=إذا ما دام لي وجد بحضرته
                    انا من باع راحته لرؤيته=يبيع العمر كي يحيى بكسرته

                    إليك َألوذ ُ ياربي لبارقة ٍ=تزيل ُاللبس َعن دربي وغدرتهِ
                    فقد تحمي ثنايا الوجد ِكي أغفو= فأنسى سوءمافيه ِبهجرته
                    دموعُ العين لن تكفي لخشيته=فغفران ٌطلبُت ُلَبعد توبته[/poem]

                    مع كل الشكر والامتنان

                    تعليق

                    • بنت الشهباء
                      أديب وكاتب
                      • 16-05-2007
                      • 6341

                      #11
                      ريمة الغالية
                      ما أتيت لنا به من نجوى وشكوى لهي أسمى وقفة يقفها الإنسان مع نفسه حينما يدرك أن لا ملاذ ولا ملجأ له إلا الله رب الخلق , فهو حسبه وكافيه , وعليم بذات صدره ..
                      يقف على بابه يطلب الرحمة والغفران ويأمل منه الصفح وأن يعينه للرجوع إليه بعدما تاهت صروف الأيام والزمان عنه ..
                      وبهذا يدرك أن كل ما على الأرض من كذب وخداع ونفاق لا يساوي عنده قيد شعرة ما دام قلبه متعلق بالله ربه فهو حسبه وكافيه ....

                      أمينة أحمد خشفة

                      تعليق

                      • احمد الشريف
                        عضو الملتقى
                        • 23-10-2008
                        • 12

                        #12
                        جميل جدا ريمه

                        تحياتي

                        تعليق

                        • عائده محمد نادر
                          عضو الملتقى
                          • 18-10-2008
                          • 12843

                          #13
                          دموع ٌُالعين ِلاتكفي لخشيتـه ِ
                          وقلب ٌتـاه َمحزونـاً بكربتـهِ

                          المبدعه الرائعه ريمه الخاني
                          قرأت وقرأت كلماتك التي تدك في القلب وتدا لم أستطع تحاشيه .. أتعبني ردي .. وبماذا سأرد .. فوجدت أن أبلغ وسيلة هي أن أقول لك .. نعم ..فدموع العين لاتكفي ابدا.
                          أي قلب تملكين سيدتي وقد تاه قلبك محزونا بكربته .. أنحني اجلالا أمام كلماتك .
                          التعديل الأخير تم بواسطة عائده محمد نادر; الساعة 23-10-2008, 20:48.
                          الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق

                          تعليق

                          • ريمه الخاني
                            مستشار أدبي
                            • 16-05-2007
                            • 4807

                            #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة بنت الشهباء مشاهدة المشاركة
                            ريمة الغالية
                            ما أتيت لنا به من نجوى وشكوى لهي أسمى وقفة يقفها الإنسان مع نفسه حينما يدرك أن لا ملاذ ولا ملجأ له إلا الله رب الخلق , فهو حسبه وكافيه , وعليم بذات صدره ..
                            يقف على بابه يطلب الرحمة والغفران ويأمل منه الصفح وأن يعينه للرجوع إليه بعدما تاهت صروف الأيام والزمان عنه ..
                            وبهذا يدرك أن كل ما على الأرض من كذب وخداع ونفاق لا يساوي عنده قيد شعرة ما دام قلبه متعلق بالله ربه فهو حسبه وكافيه ....
                            حضورك ايتها الغاليه
                            رائع
                            جزاك الله خيرا للمرور الكريم ومعك حق تماما

                            تعليق

                            • ريمه الخاني
                              مستشار أدبي
                              • 16-05-2007
                              • 4807

                              #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة احمد الشريف مشاهدة المشاركة
                              جميل جدا ريمه

                              تحياتي
                              اهلا اخي الكريم
                              اشكر حضورك جدا

                              تعليق

                              يعمل...
                              X