أتوغّل في أرض الوجع ،
منديلها ضمّادتي ،،،،
أفجّر ماء البوح البكر ،
و أجري في غمغمات المطر
أطرق بابها ،
هي الآن تعلّم الضوء غزل عرائش للبكاء الأخرس ،،
هي الآن في ثوب الرّيح
تنثر أريج الليمون على صفحات عشقي ،
و تمر كثيفة في غيابها فوق شفتي ،،
فيسكن في بصري جرحها المختوم بفواصل الرّحيل ،،...
لا شيء يزعجني ، ،
هذا الكرسيّ لي ،،،،
أنتظر ،،،
لا شيء يزعجني ، ،
خلف شفاهي ثلج بطيء ، ،
و تحت لساني السحاب و المدى ،،،
لا شيء يزعجني ،،
النوق تأتي محمّلة باللّيل كعادتها ،
فأفرش لها خمري ، و أنتظر ،،،،،
منديلها ضمّادتي ،،،،
أفجّر ماء البوح البكر ،
و أجري في غمغمات المطر
أطرق بابها ،
هي الآن تعلّم الضوء غزل عرائش للبكاء الأخرس ،،
هي الآن في ثوب الرّيح
تنثر أريج الليمون على صفحات عشقي ،
و تمر كثيفة في غيابها فوق شفتي ،،
فيسكن في بصري جرحها المختوم بفواصل الرّحيل ،،...
لا شيء يزعجني ، ،
هذا الكرسيّ لي ،،،،
أنتظر ،،،
لا شيء يزعجني ، ،
خلف شفاهي ثلج بطيء ، ،
و تحت لساني السحاب و المدى ،،،
لا شيء يزعجني ،،
النوق تأتي محمّلة باللّيل كعادتها ،
فأفرش لها خمري ، و أنتظر ،،،،،
تعليق