امرأه غريبه تريد الدخول قلبك سيدي ....!!!
وتريد ان تجوب الرحاب وكأنها سيدة الدار .......!!!
لاتقل بأنها بقايا امرأه ككل مره تقول لي عنها هكذا ....
عندما دخلت قلبك سيدى كان صغيرآ
لايسع امرأتين وانا مذ خلقت اكره الزحمه والضيق ...
وكان لامزاحم لي فيه كنت اجلس على عرشي
مطمئنه ولم اغلق علّي الباب يوما .......!!!
لاني اعلم ان عينيك حارس امين لاتسمحان لغيري بالدخول ,
فلماذا اليوم يغض الطرف ذاك الحارس الامين ...؟؟؟
ويتجاهل ان عرش قلبه يهتز تحتي فقط .........؟؟؟
حين ستقرأ سطوري ستقل بأني ساذجه حين
اقارن نفسي ببقايا امرأه كما اسميتها ....
ولكن انا ساذجه يا سيدي ان لم افعل ذلك ,
ان لم اوقض الدموع في عينيك واجعلك تشعر
تمامآ كيف تتأثر المرأه ببقايا امرأه تريد ان تحل محلها ,
تريد تلك الغريبه ان تطأ اعتاب قلبك وتدخل
وتأتي الى عرشي وتجلس عند اقدامي او بجانبي
لا فرق عندي فهي تريد الوصول الى تلك القلعه
التي اقسمت لي يومآ انها لي وحدي فقط .......؟؟؟
تريد ان تزاحمني حتى في نظرات الحارس الامين
ربما غباء مني ان ابقى في قلبك بعد سكوتك هذا .....؟؟؟
ولكني سأمارس دور الغباء واكون في نظرك ساذجه
كي تعلم تلك البقايا وكل النساء ان دخول القلب لايعني شيئآ
امام المكوث فيه طويلآ وان احداهن مهما حاولت
واستماتت في الوصول الى ذلك العرش
بالطرق المشروعه وغير المشروعه فلن اتركه لها
وفي جوفي قلب ينبض .........
ولن تتمتع احداهن بهزيمتي حتى وان كلفني ذلك ان اتغابى او اكون ساذجه ... وتلك الغريبة البقايا التي عكرت علّي صفو قلبك
وتريد ان تشغل الحارس الامين فانها كانت غبيه ولا شك ....
لانها لم تكن تعلم ان قلبك مليء بالالغاز المخيفه
والطلاسم العتيقه وعليها ان حاولت اكمال طريقها
ان تمتلك شجاعة من يقابل افعى فيتجاهل وجودها بين اقدامه ...
وعليها ان تقرأ شعرآ تسكبه كالخمر لذلك الحارس الامين ,
وتظل طول العمر تقرآ وتقرأ له حتى يسلمها مفاتيح قلبه بأرادة مسلوبه ....
فانا حين امتلكت تلك المفاتيح لم اكن بحاجه
لان ارميها في البحر بل تركتها بيد الحارس الامين
لاني اعرفه تمامآ فقد ادمن على شرب شعري
ولن تأتي بمثله امرأه على كوكبنا المدور
******************************
اليكِ يا بقايا امرأه
كتبت تلك الكلمات
ولن اكلف نفسي عناء الكتابه لكِ بعد ولو بحرف ....
****************************
تحياتي وتقديري
آ
م
ن
ه
وتريد ان تجوب الرحاب وكأنها سيدة الدار .......!!!
لاتقل بأنها بقايا امرأه ككل مره تقول لي عنها هكذا ....
عندما دخلت قلبك سيدى كان صغيرآ
لايسع امرأتين وانا مذ خلقت اكره الزحمه والضيق ...
وكان لامزاحم لي فيه كنت اجلس على عرشي
مطمئنه ولم اغلق علّي الباب يوما .......!!!
لاني اعلم ان عينيك حارس امين لاتسمحان لغيري بالدخول ,
فلماذا اليوم يغض الطرف ذاك الحارس الامين ...؟؟؟
ويتجاهل ان عرش قلبه يهتز تحتي فقط .........؟؟؟
حين ستقرأ سطوري ستقل بأني ساذجه حين
اقارن نفسي ببقايا امرأه كما اسميتها ....
ولكن انا ساذجه يا سيدي ان لم افعل ذلك ,
ان لم اوقض الدموع في عينيك واجعلك تشعر
تمامآ كيف تتأثر المرأه ببقايا امرأه تريد ان تحل محلها ,
تريد تلك الغريبه ان تطأ اعتاب قلبك وتدخل
وتأتي الى عرشي وتجلس عند اقدامي او بجانبي
لا فرق عندي فهي تريد الوصول الى تلك القلعه
التي اقسمت لي يومآ انها لي وحدي فقط .......؟؟؟
تريد ان تزاحمني حتى في نظرات الحارس الامين
ربما غباء مني ان ابقى في قلبك بعد سكوتك هذا .....؟؟؟
ولكني سأمارس دور الغباء واكون في نظرك ساذجه
كي تعلم تلك البقايا وكل النساء ان دخول القلب لايعني شيئآ
امام المكوث فيه طويلآ وان احداهن مهما حاولت
واستماتت في الوصول الى ذلك العرش
بالطرق المشروعه وغير المشروعه فلن اتركه لها
وفي جوفي قلب ينبض .........
ولن تتمتع احداهن بهزيمتي حتى وان كلفني ذلك ان اتغابى او اكون ساذجه ... وتلك الغريبة البقايا التي عكرت علّي صفو قلبك
وتريد ان تشغل الحارس الامين فانها كانت غبيه ولا شك ....
لانها لم تكن تعلم ان قلبك مليء بالالغاز المخيفه
والطلاسم العتيقه وعليها ان حاولت اكمال طريقها
ان تمتلك شجاعة من يقابل افعى فيتجاهل وجودها بين اقدامه ...
وعليها ان تقرأ شعرآ تسكبه كالخمر لذلك الحارس الامين ,
وتظل طول العمر تقرآ وتقرأ له حتى يسلمها مفاتيح قلبه بأرادة مسلوبه ....
فانا حين امتلكت تلك المفاتيح لم اكن بحاجه
لان ارميها في البحر بل تركتها بيد الحارس الامين
لاني اعرفه تمامآ فقد ادمن على شرب شعري
ولن تأتي بمثله امرأه على كوكبنا المدور
******************************
اليكِ يا بقايا امرأه
كتبت تلك الكلمات
ولن اكلف نفسي عناء الكتابه لكِ بعد ولو بحرف ....
****************************
تحياتي وتقديري
آ
م
ن
ه
تعليق