عفواً بيروت

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • أنس الحجّار
    عضو الملتقى
    • 05-06-2007
    • 109

    عفواً بيروت

    كتبت و نشرت أثناء العدوان الإسرائيلي على لبنان الذي بدأ في 12 – 7 - 2006

    بيروتْ
    يا سورةَ حبٍّ رتَّلها
    كلُّ العشّاقْ
    يا قصةَ عشقٍ نبدأُها
    لا نعرفُ كيفَ سننهيها
    فالعشقُ يُخَلَّدُ حينَ نَموتْ
    بينَ الليمونِ و نرجسِها
    تغفو الأشواقْ
    و الوجدُ يغازلُ غصنَ الأرزِ و غصنَ التوتْ
    من أجلكِ يا بيروتُ بكتْ
    أشعاري و قصائدُ قومي
    و دموعُ الشِّعرِ بصدرِكِ مثلَ عقودِ اللؤلؤِ و الياقوتْ
    ***
    عذراً بيروتْ
    أمطارُ القَصفِ تَدُكُّ دروباً و حُصونا
    و تُحيلُ الطِّفلَ لأشلاءٍ
    و على الأشلاءِ بكى التّابوتْ
    عذراً بيروتْ
    أدْمَنَّا الذُّلَّ ولا ندري
    أدْمَنَّا الصَّمْتَ كما أدْمَنَّا الأفيونا
    ما عُدْنا نقرأ مُصْحَفَنا
    سَكَنَ ( الحاخامُ ) مآذنَنَا
    و عَمَامَتُنا
    غَطَّتْ أدْرانَ مَشايخَنا
    نَتَشَدَّقُ فوقَ مَنَابِرِنا
    و نُعَلِّمُ كلَّ فَصَائِلِنا
    أنْ " نَصْمُتَ " في وجْهِ الجَبَروتْ
    نَشْتُمُ دَهراً
    و نَسُبُّ الليلَ إذا أظلمْ
    وكأنَّ محمّدَ أوصانا
    أنْ نؤمِنَ يوماً بالطّاغوتْ
    و نُزَوِّرُ تاريخَ الأجدادِ كما نهوى
    نَرميهم ألقاباً و نُعوتْ
    و نقولُ : سينصُرُنا اللهُ
    و ننامُ على فُرُشٍ و تُخوتْ
    و إذا آلمكِ الجُرحُ سَكتنا يا بيروتْ
    لا نملكُ إلا اسْتنكارا
    و عروبتُنا نحمِلُها ليلاً و نهارا
    كحمارٍ يحمِلُ أسفارا
    لا نعرفُ معناها أبداً
    عذراً بيروتْ
    ***
    شكراً بيروتْ
    شكراً بيروتُ أزحتِ ستاراً عن قومٍ
    كان ( الليكودُ ) يُزَوِّرُهمْ
    و يُصَوِّرُهمْ رُسُلاً بثيابٍ من نورٍ
    همْ قادةُ شعبٍ يحكُمُهُ شرعُ الإسلامْ
    و اليومَ نرى
    كيفَ الشيطانُ بدا بهمُ
    هلْ همْ عربٌ ؟؟
    أمْ أنَّ ( يهوذا ) طالَ نساءً من وطني فأتوا أولادَ حرامْ ؟؟
    وَ لَكَمْ أرْضَعَهَمْ ثَدْيُكِ , ما قالوا :
    شكراً بيروتْ
    ***
    صبراً بيروتْ
    فالوعدُ الصّادقُ ليسَ يموتْ
    أرأيتِ " سراقةَ " موعوداً
    بسواريْ كِسرى , فَمُحالٌ
    أن يكذبَ عهدُ محمدِنا
    و الوعدُ يفوتْ
    مازالَ رسولُ اللهِ بنا
    يتلو آياتِ النَّصرِ لنا
    فتفيضُ الرّوحُ إلى الملكوتْ
    مازالَ المدفعُ يسمعُنا
    ألحاناً تُطْرِبُ عِزَّتَنا
    صخباً و سُكوتْ
    مازالَ ( الكَتْيوشا ) يَقِظاً
    ويُحَرِّقُ أشجارَ الغَرْقَدْ
    فسلامٌ منّي يا بيروتْ
    مازالَ ( مُظَفَّرُ ) يسمِعُنا
    " القدسُ عروسُ عروبتِنا "
    فنقولُ لهُ
    أيضاً بيروتْ
  • عبدالرحمن السليمان
    مستشار أدبي
    • 23-05-2007
    • 5434

    #2
    [align=justify]صرخة جميلة .. وموجعة.

    [align=center]شكراً بيروتُ أزحتِ ستاراً عن قومٍ .. [/align]
    كان ينبغي إضافة الألف واللام إلى "قوم" لأن بيروت عرّت جميع القوم: النفطي والطفران .. الحاكم بأمره أو بأمر الشيطان .. القومي والقطري، اليساري واليميني، الجمهوري والجمهوكي ..

    عرّتنا جميعا بيروت، وأسقطت عمن لم تسقط عن عورته بعد، ورقة التوت!

    شكرا للشاعر أنس الحجار، مبدع في الفنيْن.
    [/align]
    عبدالرحمن السليمان
    الجمعية الدولية لمترجمي العربية
    www.atinternational.org

    تعليق

    • عادل العاني
      مستشار
      • 17-05-2007
      • 1465

      #3
      أنس

      أيها النبض الشامي العربي الحر

      نعم هي بيروت ,

      الصفحة البيضاء في تاريخ أمتنا العربية في عصرنا الحديث.

      هي التي عرت " أنصاف الرجال " ليس في أمتنا العربية , وفي لبنان فحسب , بل وفي العالم أجمع.

      ووضعت ولاة الأمر في ركن لا يحسدون عليه.


      بيروت التي أسقطت بعد " بغداد " مشاريع البيت الأسود , وخاصة ,

      مشروع الشرق الأوسط الجديد .

      نعم هي " بيروت " وبيروت ليست عاصمة إنما وقفة مع التاريخ ...

      وتذكير بأن العروبة مازالت حيّة , ومازال بإمكانها تحقيق النصر.


      والتثبيت أقل ما نقدمه لبيروت النصر والصمود والتحدي .

      تحياتي وتقديري

      تعليق

      • أحمد حسن محمد
        أديب وكاتب
        • 16-05-2007
        • 716

        #4
        أفكار كثيرة تضافرت مع إحساس حماسي فأنجبت لنا هذه القصيدة النارية، كما قال أخونا الدكتور عبد الرحمن.. صرخة موجعة..

        لكن لا أدري أحسست أحيانا أن الجملة فقدت تركيز وتكثيف الشعر..
        واتجهت وجهة أخرى..

        وكذلك سألت نفسي ..
        هذا البحر الخببي الذي نسميه في كثير بالراقص..

        أيناسب الصرخة والوجع الفكري..؟؟

        أسئلة لا أكثر..

        ولعل لي عودة لأعدل إحساسي وصورتي..

        تحياتي للشاعر الكبير أنس

        تعليق

        • د. جمال مرسي
          شاعر و مؤسس قناديل الفكر و الأدب
          • 16-05-2007
          • 4938

          #5
          مازالَ رسولُ اللهِ بنا
          يتلو آياتِ النَّصرِ لنا
          فتفيضُ الرّوحُ إلى الملكوتْ
          مازالَ المدفعُ يسمعُنا
          ألحاناً تُطْرِبُ عِزَّتَنا
          صخباً و سُكوتْ
          مازالَ ( الكَتْيوشا ) يَقِظاً
          ويُحَرِّقُ أشجارَ الغَرْقَدْ
          فسلامٌ منّي يا بيروتْ
          مازالَ ( مُظَفَّرُ ) يسمِعُنا
          " القدسُ عروسُ عروبتِنا "
          فنقولُ لهُ
          أيضاً بيروتْ

          نعم أخي الشاعر المبدع أنس الحجار .. هي بيروت أيضا و بغداد و كل عاصمة عربية وقفت
          تواجه في صلابة و عزة و إباء ، لا تأبه بطغيان و لا تهتم بجبان
          إنها بيروت عاصمة الحب و الجمال و المقاومة التي لم يشهد التاريخ في حسنها
          لله درك من شاعر
          أحسنت و جاءت القصيدة الآن مناسبة لما يحدث هناك و الذي نتمنى أن يزول بأمر الله سريعا
          في نهر البارد الذي لعبت به يد المؤامرو الخفية فجعلته نهر الساخن
          تحياتي و حبي
          sigpic

          تعليق

          • عارف عاصي
            مدير قسم
            شاعر
            • 17-05-2007
            • 2757

            #6
            المشاركة الأصلية بواسطة أنس الحجّار مشاهدة المشاركة

            صبراً بيروتْ
            فالوعدُ الصّادقُ ليسَ يموتْ
            أرأيتِ " سراقةَ " موعوداً
            بسواريْ كِسرى , فَمُحالٌ
            أن يكذبَ عهدُ محمدِنا
            و الوعدُ يفوتْ
            مازالَ رسولُ اللهِ بنا
            يتلو آياتِ النَّصرِ لنا
            فتفيضُ الرّوحُ إلى الملكوتْ
            مازالَ المدفعُ يسمعُنا
            ألحاناً تُطْرِبُ عِزَّتَنا
            صخباً و سُكوتْ
            مازالَ ( الكَتْيوشا ) يَقِظاً
            ويُحَرِّقُ أشجارَ الغَرْقَدْ
            فسلامٌ منّي يا بيروتْ
            مازالَ ( مُظَفَّرُ ) يسمِعُنا
            " القدسُ عروسُ عروبتِنا "
            فنقولُ لهُ
            أيضاً بيروتْ


            شاعرنا الرائع

            أنس الحجار
            هذا النزف الحر
            هذا النفس الحار
            في زمن تجمدت فيه
            المشاعر ببرودة السلطان
            هذا النفس الحار
            أداة وعدة من عُدد النصر
            وها قد انتصرت بيروت
            عندما أمن الرجال أنه
            لابد من النصر

            أما عندما نؤمن
            بخيار وحيد
            فلتفعل بنا الأفاعيل
            وخيارنا مازال خيارنا
            الإسترتاتيجي والوحييييييد

            بورك القلب والقلم
            تحاياي
            عارف عاصي

            تعليق

            • مراد الساعي
              أديب وكاتب
              • 18-06-2007
              • 504

              #7
              أخي الشاعر المفضال// أنس
              لطالما نشتاق بين الحين والحين إلى من يذكرنا بما قد نسيناه
              وها أنت تهطل بشعرك ونسبح معه على هدير الحروف والفداء والإصرار
              سلمت يداكّ
              ودمتّ








              تحياتي
              ما أكتبهُ لا يعني بالضرورة تعبيراً عنْ حياتي الخاصة
              بل محض خيال ، و رؤية ، أو تجربة حياتية ومعايشة إنسانية.
              فهذهِ أشعاري وأفكاري، أقولُ وأكتبُ ما أعتقدهُ وأظل مقتنعاً به ، لأنّي أؤمن بهِ .
              مراد الساعي​

              تعليق

              • حسام عبد الغفور
                عضو الملتقى
                • 03-06-2007
                • 346

                #8
                شاعرنا المبدع أنس الحجار..
                بورك بك هذا النبض الصادق والحس المرهف..
                حروفك هاهنا كانت كتائب كلمات تقض مضاجع كل الخونة والعملاء..
                مبدع أنت سيدي دائما..

                تعليق

                • على جاسم
                  أديب وكاتب
                  • 05-06-2007
                  • 3216

                  #9
                  السلام عليكم

                  الاستاذ انس النجار

                  اجدت في بيروت

                  تستحق منا كل التقدير

                  وايضا بيروت تستحق منا ان نتغنى بها

                  ولكن فعلا اخي انا مع الاستاذ عبد الرحمن

                  كان يجب اضافة الالف واللام

                  دمت مبدع اخي الفاضل
                  عِشْ ما بَدَا لكَ سالماً ... في ظِلّ شاهقّةِ القُصور ِ
                  يَسعى عَليك بِما اشتهْيتَ ... لَدى الرَّواح ِ أوِ البكور ِ
                  فإذا النّفوس تَغرغَرتْ ... في ظلّ حَشرجَةِ الصدورِ
                  فهُنالكَ تَعلَم مُوقِناَ .. ما كُنْتَ إلاََّ في غُرُور ِ​

                  تعليق

                  • أنس الحجّار
                    عضو الملتقى
                    • 05-06-2007
                    • 109

                    #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحمن السليمان مشاهدة المشاركة
                    [align=justify]صرخة جميلة .. وموجعة.

                    [align=center]شكراً بيروتُ أزحتِ ستاراً عن قومٍ .. [/align]
                    كان ينبغي إضافة الألف واللام إلى "قوم" لأن بيروت عرّت جميع القوم: النفطي والطفران .. الحاكم بأمره أو بأمر الشيطان .. القومي والقطري، اليساري واليميني، الجمهوري والجمهوكي ..

                    عرّتنا جميعا بيروت، وأسقطت عمن لم تسقط عن عورته بعد، ورقة التوت!

                    شكرا للشاعر أنس الحجار، مبدع في الفنيْن.
                    [/align]
                    الأستاذ عبد الرحمن

                    أولاً أشكرك على الحضور ثانيا أشكرك على ملاحظتك الفنية الحسية
                    لك التحية حتى ترضى

                    تعليق

                    • أنس الحجّار
                      عضو الملتقى
                      • 05-06-2007
                      • 109

                      #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة عادل العاني مشاهدة المشاركة
                      أنس

                      أيها النبض الشامي العربي الحر

                      نعم هي بيروت ,

                      الصفحة البيضاء في تاريخ أمتنا العربية في عصرنا الحديث.

                      هي التي عرت " أنصاف الرجال " ليس في أمتنا العربية , وفي لبنان فحسب , بل وفي العالم أجمع.

                      ووضعت ولاة الأمر في ركن لا يحسدون عليه.


                      بيروت التي أسقطت بعد " بغداد " مشاريع البيت الأسود , وخاصة ,

                      مشروع الشرق الأوسط الجديد .

                      نعم هي " بيروت " وبيروت ليست عاصمة إنما وقفة مع التاريخ ...

                      وتذكير بأن العروبة مازالت حيّة , ومازال بإمكانها تحقيق النصر.


                      والتثبيت أقل ما نقدمه لبيروت النصر والصمود والتحدي .

                      تحياتي وتقديري
                      الشاعر عادل

                      تحية عطرة

                      أأشكرك على الحضور أم أشكرك على دخولك في فؤادي
                      لك التحية سيدي

                      تعليق

                      • أنس الحجّار
                        عضو الملتقى
                        • 05-06-2007
                        • 109

                        #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة أحمد حسن محمد مشاهدة المشاركة
                        لكن لا أدري أحسست أحيانا أن الجملة فقدت تركيز وتكثيف الشعر..
                        واتجهت وجهة أخرى..

                        وكذلك سألت نفسي ..
                        هذا البحر الخببي الذي نسميه في كثير بالراقص..

                        أيناسب الصرخة والوجع الفكري..؟؟

                        أسئلة لا أكثر..
                        الشاعر أحمد حسن محمد
                        أهلا بك بين حروفي تنثر العطر
                        و كم سعدت بزيارتك هذه
                        أحساسك ..... أحترمه و بنفس الوقت يرغمني للعودة و النظر في الجملة كاملة
                        عسى أن أستشف منها ما رأحسست
                        أما عن السؤال
                        فربما لي رأي آخر
                        فكثير من الكبار الذين نتشبه بهم كتبوا صرخاتهم على هذا البحر الراقص
                        ربما يقولون لنا
                        الطير يرقص مذبوحا من الألم

                        تحياتي أيها الصديق
                        أحتاج أليك سيدي كن بقربي دائما

                        تعليق

                        • أنس الحجّار
                          عضو الملتقى
                          • 05-06-2007
                          • 109

                          #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة د. جمال مرسي مشاهدة المشاركة
                          مازالَ رسولُ اللهِ بنا
                          يتلو آياتِ النَّصرِ لنا
                          فتفيضُ الرّوحُ إلى الملكوتْ
                          مازالَ المدفعُ يسمعُنا
                          ألحاناً تُطْرِبُ عِزَّتَنا
                          صخباً و سُكوتْ
                          مازالَ ( الكَتْيوشا ) يَقِظاً
                          ويُحَرِّقُ أشجارَ الغَرْقَدْ
                          فسلامٌ منّي يا بيروتْ
                          مازالَ ( مُظَفَّرُ ) يسمِعُنا
                          " القدسُ عروسُ عروبتِنا "
                          فنقولُ لهُ
                          أيضاً بيروتْ

                          نعم أخي الشاعر المبدع أنس الحجار .. هي بيروت أيضا و بغداد و كل عاصمة عربية وقفت
                          تواجه في صلابة و عزة و إباء ، لا تأبه بطغيان و لا تهتم بجبان
                          إنها بيروت عاصمة الحب و الجمال و المقاومة التي لم يشهد التاريخ في حسنها
                          لله درك من شاعر
                          أحسنت و جاءت القصيدة الآن مناسبة لما يحدث هناك و الذي نتمنى أن يزول بأمر الله سريعا
                          في نهر البارد الذي لعبت به يد المؤامرو الخفية فجعلته نهر الساخن
                          تحياتي و حبي
                          الجمال كله هنا
                          يا إلهي
                          هذا شرف ما بعده شرف

                          أشكرك سيدي

                          تعليق

                          • أنس الحجّار
                            عضو الملتقى
                            • 05-06-2007
                            • 109

                            #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة عارف عاصي مشاهدة المشاركة
                            شاعرنا الرائع

                            أنس الحجار
                            هذا النزف الحر
                            هذا النفس الحار
                            في زمن تجمدت فيه
                            المشاعر ببرودة السلطان
                            هذا النفس الحار
                            أداة وعدة من عُدد النصر
                            وها قد انتصرت بيروت
                            عندما أمن الرجال أنه
                            لابد من النصر

                            أما عندما نؤمن
                            بخيار وحيد
                            فلتفعل بنا الأفاعيل
                            وخيارنا مازال خيارنا
                            الإسترتاتيجي والوحييييييد

                            بورك القلب والقلم
                            تحاياي
                            عارف عاصي
                            بوركت أيها الكبير

                            و أشكر لك كرمك العربي مقابل بخلي
                            لك الود أيها الشاعر
                            تحاياي

                            تعليق

                            • أنس الحجّار
                              عضو الملتقى
                              • 05-06-2007
                              • 109

                              #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة مراد الساعي مشاهدة المشاركة
                              أخي الشاعر المفضال// أنس
                              لطالما نشتاق بين الحين والحين إلى من يذكرنا بما قد نسيناه
                              وها أنت تهطل بشعرك ونسبح معه على هدير الحروف والفداء والإصرار
                              سلمت يداكّ
                              ودمتّ








                              تحياتي
                              الشاعر مراد
                              فرحت لما رأيتك هنا مع كوكبة من الأدباء
                              و زائراً لصفحتي المتواضعة
                              لك الشكر

                              تعليق

                              يعمل...
                              X